الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الملخــــــــــص من خلال مفهوم ما بعد الحداثة والتناقض ومدى تأثر فنون ما بعد الحداثة بالتناقض ودوره فى إثراء التذوق الفنى حيث أن التناقض كقيمة جمالية تشمل كل ما هو متقابل وأيضاً متلائم فهى ليست جمع للأضداد ولكن تعدد للرؤيا وهذا هو مفهوم التناقض الجمالى فهو الآن شامل ومتسع ليسع التعدديه والتناقض الفكرى وأيضاً تناقض الرؤى التشكيلية. وقد قام الباحث بتحليل التناقض فى بعض الأعمال الفنية. وتنقسم الدراسة إلى سبعة فصول وقد تم عرضها بصورة متتابعة على النحو التالى: الفصل الأول: ويعرض فيه الباحث: مقدمة البحث ومشكلته وهدفه وأهميته وحدوده ومنهجه والدراسات المرتبطه ومصطلحات البحث. الفصل الثانى: وهو بعنوان البعد التاريخى للتناقض و العلاقات الشكلية المتضادة. ويعرض فيه الباحث تاريخ التناقض بالإضافة إلى دراسة للمتناقضات فى تاريخ العلوم والفنون قديماً وحديثاً. الفصل الثالث: وعنوانه: الأسس النظرية والأبعاد الجمالية لفنون ما بعد الحداثة ويحتوى على تحليل لبعض النظريات والإتجاهات الفنية الخاصة بفترة ما بعد الحداثة. الفصل الرابع: دراسة لبعض العناصر و الثنائيات المتناقضة و قيمتها الفنية فى فنون ما بعد الحداثة ويعرض فيه الباحث تعريف التناقض اصطلاحاً وتوضيح بعض العلاقات والثنائية المتناقضة وقيمتها الفنية. الفصل الخامس: بعنوان تحليل لبعض الأعمال الفنية لفترة ما بعد الحداثة والتى يظهر فيها عنصر التناقض. الفصل السادس: التناقض و دوره فى إثراء عملية التذوق الفنى . الفصل السابع : نتائج البحث و التوصيات . |