الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص 1- التعرف على طبيعة العلاقة بين سوء المعاملة الوالدية وسمات الشخصية لعينة الدراسة. 2- معرفة أي الجنسيين من المعاقين عقليًا أكثر تعرضًا للإساءة الذكور أم الإناث. 3- توضيح الفرق بين الذكور المعاقين عقليًا والإناث المعاقات عقليًا في السمات الشخصية. 4- التعرف على الفرق بين الذكور المعاقين عقليًا المُساء إليهم والذكور المعاقين عقليًا غير المُساء إليهم في سمات الشخصية. 5- التعرف على الفرق بين الإناث المعاقات عقليًا المُساء إليهن والإناث المعاقات عقليًا غير المُساء إليهن في سمات الشخصية. 6- تحديد العلاقة بين المستوى التعليمي للوالدين وممارستهم لسوء معاملة الأبناء. 7- معرفة الفرق في سمات الشخصية نتيجة اختلاف مستوى الإساءة واختلاف الجنس. 8- توضيح الفرق في سمات الشخصية الناتج عن اختلاف مستوى الإساءة والمستوى التعليمي (المنخفض- المرتفع) للوالدين. أهميــــــة الدراسة: تتضح أهمية هذه الدراسة في ضوء الجوانب الآتية: تشير هذه الدراسة إلى خلل واضطراب يعد من أخطر الاضطرابات النفسية وهو سوء المعاملة الوالدية لانتشاره الواسع وعلاقته بسمات شخصية الأبناء التي تحدد سلوكهم وتكيفهم فيما بعد. تناول الدراسة لمرحلة عمرية تعد من أبرز المراحل العمرية خاصة أنها لفئة تمثل النسبة الأعلى من الفئات الخاصة، وهي فئة الإعاقة العقلية البسيطة. إمكانية التنبؤ بسمات الشخصية والاضطرابات التي يمكن أن تنتج عن تعرضهم لسوء المعاملة الوالدية. تأمل الباحثة أن تساعد نتائج تلك الدراسة الوالدين والعاملين في مجال التربية الخاصة في التوعية بخطورة سوء المعاملة الوالدية. حــــــدود الدراسة: تتحدد هذه الدراسة بالآتي: الموضوع الذي تتناوله |