الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص فقد أولت الحكومة الماليزية عناية خاصة بمجال التدريب، فيما يتعلق باحتياجات البلد ما قبل التوظيف، وتحسين الكفاءة، في استخدام القدرات التدريبية، فجذبت النوعية الجيدة من المدربين، ووسعت نطاق نشر المعلومات المتعلقة بسوق العمل، وتم استقدام خبرات أجنبية في كافة مستويات التعليم العالي والتقني لتلبية احتياجات سوق العمل. في حين حدد القطاع الخاص، الاحتياجات التدريبية اللازمة لرفع مستوي المهارة، وإعادة التدريب لها بصورة عملية وفعالة، من هذا أنشأت الكثير من معاهد التدريب المهني، التي تستوعب طلاب المدارس الثانوية، تؤهلهم لدخول سوق العمل، بمهارات مختلفة (الهندسة الميكانيكية الكهربائية، ... الخ) وأشهرها معهد التدريب الصناعي الماليزي، وهو ما ساهم في رفع مهارة قوة العمل، التي أصبحت من المزايا التفضيلية للاقتصاد الماليزي |