الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 330 |  |  |
| | | from | 330 | | |
المستخلص
الفصل الأول وعنوانه : ”معنى التعبير الفنى، وأثره فى الحياة السياسية عبر العصور” بتوطئة، والأصل اللغوى لمعنى الفن، وكذلك تعريف الفن كمصطلح، وعلاقة الفن بقضايا المجتمع السياسى ومشكلاته (من خلال مبدعيه)، وتوضيح لدور التعبير الفنى، ثم إبراز الملامح السياسية عبر عصور التاريخ، ثم أنهيت الفصل بتعقيب وتحليل.
فى الفصل الثانى وعنوانه :” السياسة تعريفها، وعلاقة الفن بها”
قامت الباحثة بعمل تمهيد، ثم إلقاء الضوء على الاشتقاق اللغوى والمعنى الاصطلاحى لكلمة السياسة، وتوضيح للنشأة التاريخية لفلسفة السياسة، ومقارنة بين علم السياسة، وفلسفة السياسة والصلة الوثيقة بين الفن والسياسة، ثم تعقيب وتحليل على الفصل.
أما الفصل الثالث وعنوانه : ”الصلة بين النشاط الفنى وسياسات الإعلام”
بدأ الفصل بتوطئة ثم تعريف الإعلام لغويًا واصطلاحًا، وعرضت دور الإعلام وأثره فى الحياة السياسية، ومحاولة لتوضيح الصلة بين النشاط الفنى وسياسات الإعلام، كما أوضحت أثر الإعلام والدعاية فى تكوين الرأى العام، ثم تعقيب وتحليل.
الفصل الرابع وعنوانه : ”البعد الفنى ودوره فى تشكيل الوعى السياسى” بدأته بتمهيد، وعرضت لأهم مفاهيم الوعى السياسى لغويًا واصطلاحًا، ومدى أهمية الوعى السياسى فى الحياة السياسية، وتتبعت مراحل ظهور الوعى السياسى عبر الحضارات الإنسانية والعوامل المؤثرة فى تشكيله من خلال مجالات الفن، ثم محور آخر يدور حول طرق اكتسابه، وأوضحت المضمون السياسى فى العمل الفنى ودوره فى تشكيل الوعى السياسى من خلال رؤية تحليلية نقدية. ثم خلصت إلى تعقيب وتحليل على الفصل.
أما الفصل الخامس والأخير فكان عنوانه:”دور الفن فى سياسة الحرب والسلام”(نماذج الوعى السياسى ممثلة لأثر الإعلام الفنى فى فلسفتى الحرب، والسلام)، بدأت الفصل بتمهيد، ثم رواد الفكر السياسى فى سياسة الحرب والسلام، كما أوضحت النماذج الممثلة لأثر الإعلام الفنى فى فلسفتى الحرب والسلام، منها فن المسرح وفن السينما والفن التشكيلى. ثم تعقيب وتحليل للفصل.
أنهيت هذه الدراسة بخاتمة استعرضت فيها أهم النتائج التى خلصت إليها.