الفهرس 
Pathology and Types of skeletal DysplasiaOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 121 |  |  |
| | | from | 121 | | |
Abstract
التشوهات العضلية الهيكلية ليست غير شائعة في الحياة قبل الولادة. ويمكن أن تكون إما متقطعة أو جزء من متلازمات صبغية تسبب المرض قبل الولادة والوفيات. خلل التنسج العظمي يشكل مجموعة غير متجانسة من الاضطرابات التي تؤثر على نمو وتطور الجهاز العضلي الهيكلي. الموجات فوق الصوتية التقليدية الروتينية هى الأسلوب الرئيسي قبل الولادة لاضطرابات الهيكل العظمي، نظرا لتعقد وتنوع هذه الأمراض، لا تزال تشكل تحديا للتشخيص قبل الولادة .
ويمكن للتشخيص قبل الولادة ان يكون بمثابة أداة النذير والمشورة للوالدين التصوير بالأمواج فوق الصوتية هي الأكثر شعبية وفعالة من حيث التكلفة وغياب تشعيع الجنين، وهذا الفحص هو أكثر اعتمادا على حجم السائل الذي يحيط بالجنين ووضع الجنين.
الكشف عن التشوهات الهيكلية وتشخيص دقيق قبل الولادة من خلل التنسج العظمي لا تزال تمثل مشكلة مع الموجات فوق الصوتية .
التصوير بالرنين المغناطيسي تمكن في وقت سابق تحديد العيوب بحيث تتمكن العائلات من الحصول على التشخيص الجيني ، يحال إلى المتخصصين للأطفال ، وخطة الرعاية بعد الولادةو قبل الولادة وعلى الفور. مع تزايد كشف قبل الولادة من تشوهات العضلات والعظام ، ومن الأهمية الحصول على المشورة الكافية قبل الولادة من قبل متخصصين في التشوهات الخلقية العضلات والعظام. التصوير بالرنين المغناطيسي قد تمكن (أ) تحديد أكثر دقة للتشوهات الهيكلية والنمو الشاذ مقابل التطور الطبيعي ، (ب) القياس الكمي لتشوهات النخاع العظمي ، و (ج) تحديد اضطرابات العظام الأيضية. وفي الوقت الحاضر لا يوجد أي خطر على الجنين أو الأم من التصوير بالرنين المغناطيسي ، واستخدام الجادولينيوم في الوريد هو لا ينصح كما هو معروف عبور حاجز المشيمة وهذا التأخير في التخليص من الجنين يمكن أن تزيد من احتمال خطر التعرض لأيونات الجادولينيوم الحرة.