الفهرس 
الفصل الأول : مقدمة البحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 207 |  |  |
| | | from | 207 | | |
المستخلص
يهدف البحث الحالي إلى وضع نموذج مقترح لنظم المعلومات التسويقية كمدخل لتحقيق الميزة التنافسية بالأندية الأهلية الرياضية بجمهورية مصر العربية.
في ضوء نتائج البحث توصل الباحث إلى الاستخلاصات التالية :
1- لا تعتمد الأندية الأهلية بجمهورية مصر العربية علي شركات متخصصة في جمع البيانات والمعلومات التي تساعدها في تحقيق أهدافها التسويقية.
2- عدم قيام النادي بجمع المعلومات والبيانات التي تساعد في تصميم رسالة إعلانية للجمهور المستهدف.
3- لا تمتلك الأندية إدارة لنظم المعلومات التسويقية في هياكلها التنظيمية مما يؤدي إلي القصور والتخبط في جمع المعلومات والبيانات الخاصة بالأنشطة التسويقية بالنادي.
4- عدم امتلاك الأندية لقاعدة بيانات يتم تحديثها باستمرار للرجوع إليها في حالة الحاجة إلي المعلومات يؤدي إلي التخبط في اتخاذ القرارات التسويقية التي تعتمد علي تلك المعلومات.
5- لا يستطيع النادي اختيار أدارة الترويج المناسبة له لما يقدمه من أنشطة وخدمات طبقاً لحجم الميزانية الموضوعة المتاحة لهذا الغرض مما يؤدي إلي فقدان العديد من جمهور العملاء المستهدف نظراً لعدم اختيار أداة الترويج التي تناسب هذا الجمهور.
6- عدم اهتمام النادي بوضع برامج تدريبية حديثة للعاملين بإدارات التسويق يؤدي إلي عدم تطوير قدرات العاملين علي استخدام الوسائل الحديثة في جمع المعلومات والبيانات التسويقية التي تساعد النادي في تحقيق الأهداف التسويقية المنشودة.
7- لا تعتمد الأندية علي خطط طويلة الأجل تعمل علي استقطاب عملاء جدد مما يؤدي إلي تحقيق الأهداف التسويقية للنادي.
8- هبوط مستوي الخدمات بالأندية نتيجة لتخبط العمل داخل الأندية دون الاعتماد علي خطط عمل موضوعة من قبل المسئولين في الأندية يؤدي إلي ضعف الخدمات داخل الأندية.
9- تدني مستوي الخدمات بسبب عدم الاعتماد علي مرافق متطورة ومتميزة مما يؤدي إلي عزوف العملاء عن الخدمات التي تقدمها الأندية.
10- الأندية الرياضية لا تروج لخدماتها المقدمة بشكل جيد مما يؤدي إلي عدم الاستفادة المثلي من تقديم الخدمات المنوط بها تحقيق أهداف النادي التسويقية و تحقيق الميزة في السوق التنافسي.
11- تقديم الخدمات والأنشطة داخل الأندية لا يؤدي إلي تحسين الوضع المالي للأندية مما يقلل من قيمة الدعم المالي المستخدم في تحسين الميزة التنافسية للنادي.
12- ثبات مستوي الربح أو عدم تصاعده داخل الأندية يؤدي إلي عدم قدرة الأندية علي استقطاب عملاء جدد مما يهدد أهداف وفرص الأندية التسويقية والتنافسية.
13- تخبط العمل والفردية في الأداء داخل الأندية يؤدي إلي عدم القدرة علي تقديم خدمات تؤدي إلي تحسين الوضع التسويقي والتنافسي للنادي.
14- عدم قدرة الأندية علي تخصيص الدعم المادي المناسب لتنمية برامج تدريب العاملين داخل الأندية وتطوير مستوياتهم في تقديم الخدمات.
15- قلة اهتمام الأندية بوضع عروض موسمية لاستقطاب عملاء موسميين للأندية يضيع الفرصة في تحقيق مكاسب لتحقيق الحصة السوقية المرضية لأهداف النادي التسويقية.