الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص مُلَخَّصُ الْبَحْثِ يَتَكَوَّنُ الْبَحْثُ مِنْ أَرْبَعَةٍ ابواب رَئِيسِيَّةٌ ، الْبَابُ الاول وَالثَّانِي ” الْجُزْءُ النَّظَرِيُّ ” بِالرِّسَالَةِ وَالْبَابُ الثَّالِثُ ” الدِّرَاسَةُ الْمَيْدانِيَّةَ ”، ثُمَّ الْبَابُ الرّابعُ النَّتَائِجَ وَالتَّوْصِيَاتُ يَتَطَرَّقُ الْبَحْثُ فِي الْبَابِ الاول الِيِ دِرَاسَةِ الْجُزْءِ النَّظَرِيِّ حَيْثٌ يَنْقَسِمَ هَذَا الْبَابُ الَي: الْفَصْلُ الاول : يَتَطَرَّقُ الُي مَفَاهِيمُ إلاستدامة ، وَالْمَبَادِئُ الْعَامَّةُ الَّتِي تَتَبَنَّاهَا التَّنْمِيَةَ الْمُسْتَدامَةَ ، ثَمَّ أَهْدَافِ الْاِسْتِدَامَةِ ، و مَفْهُومً كُلًّا مِنْ ( الْبِيئَةُ الْعُمْرَانِيَّةُ الْمُسْتَدامَةَ وَأَهْدَافُهَا الْعَامَّةِ وَهِي خَلْقُ حالَةٍ مِنَ التَّوَازُنِ بَيْنَ كُلًّا مِنْ ( الْبِيئَةُ أَلِاِقْتِصَادِيَّةٍ / البيئية / الْاِجْتِمَاعِيَّةُ )، وَمَفْهُومُ التَّنْمِيَةِ الْعُمْرَانِيَّةِ وَأَهْدَافَهَا ، وَالَّتِي مِنْ بَيْنِهَا الْاِرْتِقَاءِ بِالْمَنَاطِقِ الْقَائِمَةِ لِخَلْقِ بِيئَةِ عُمْرَانِيَّةٍ تُحَقِّقُ الْاِحْتِيَاجَاتِ ، مَفْهُومُ التَّنْمِيَةِ الْحَضَرِيَّةِ الْمُسْتَدامَ ، ة وَبَعْضٌ الاهداف الَّتِي وُصِفْتِهَا الْحُكُومَاتِ لِلتَّنْمِيَةِ الْحَضَرِيَّةِ الْمُسْتَدامَةَ ، ثَمَّ تَطَرُّقِ الْبَحْثِ الِيِ مُؤَشِّرَاتِ الْاِسْتِدَامَةِ لِمَا لَهَا مِنْ دَوْرٍ فِي قِيَاسٍ إلاداء وَفِي عَمَلِيَّةِ تَقْيِيمِ الْاِسْتِدَامَةِ الْحَضَرِيَّةِ ، مُسْتَقْبَلُ التَّنْمِيَةِ الْمُسْتَدامَةَ فِي مِصْرٍ بِوَضْعِ عِدَّةٍ أاهداف لِلتَّنْمِيَةِ الْمُسْتَدامَةَ لِتَحْقِيقِهَا فِي مِصْرٍ وأتخاذ مَبَادِئُ عَامَّةَ لتحقيقهاوأستنباط بَعْضُ مَعَايِيرِ الْاِسْتِدَامَةِ مِنَ الْمُؤَشِّرَاتِ الْحَضَرِيَّةِ الْمُسْتَدامَةَ. الْفَصْلُ الثَّانِي : يَتَطَرَّقُ هَذَا الْجُزْءُ مِنَ الْبَحْثِ لِعِدَّةِ مَفَاهِيمِ تَتَعَلَّقُ بِالْاِرْتِقَاءِ ، وَالَّتِي تَخْتَلِفُ مِنْ تُخَصِّصُ لاخ ، ر ثُمَّ أَهدافُ الْاِرْتِقَاءِ ، وَالْجَوَانِبُ الْعُمْرَانِيَّةُ وَالْغيرُ عُمْرَانِيَّةٌ لِلْاِرْتِقَاءِ ، الْاِرْتِقَاءُ فِي مِصْرٍ وَالَّذِي أَصْبَحَ لة الْاِهْتِمَامَ الاكبر فِي سِياسَاتِ التَّنْمِيَةِ الْقَوْمِيَّةِ ، بَرامِجُ أَلِاِرْتِقَاءِ الْحَضْرَيِ وَأَهْدَافَهَا وَالَّتِي لَا تَخْرُجْ عَنْ ثَلاثَةِ عَنَاصِرِ ( ألانشطة الْاِقْتِصَادِيَّةَ – الْخِدْمَاتُ الْاِجْتِمَاعِيَّةُ – التَّحْسِينَاتُ الْعُمْرَانِيَّةُ )، ثُمَّ أستنباط لِبَعْضِ مَعَايِيرِ مَشَارِيعِ إلارتقاء ( مَعَايِيرُ عُمْرَانِيَّةُ حَضَرِيَّةٌ – بيئية – أجتماعية – أقتصادية ). الْفَصْلُ الثَّالِثُ : يَتَطَرَّقُ هَذَا الْفَصْلُ الِيِ الْجَمَالِيَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ ،( مَفْهُومُ جَمَالِ الْعُمْرَانِ ) وَأُسِّسَ التَّكْوينُ الْبَصَرِيِ وَعَنَاصِرُ التَّشْكِيلِ الْعُمْرَانِيِّ ، عَنَاصِرُ الدِّرَاسَاتِ الْبَصْرِيَّةَ ، وَأَنْوَاعُ الْجَمَالِ الْمِعْمَارِيِّ ، وإلادراك الْعُمْرَانِيَّ ثَمَّ مَفْهُومِ مُسْتَوِيَاتِ الْجَمَالِيَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ ، وَالَّتِي أستنبطت مِنْ نَظْرَيَاتِ الْجَمَالِيَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ ، جَمَالِيَاتُ الْفَرَاغَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ وَأهَمِّيَّتَهَا وَأُسِّسَ التَّعْبِيرُ الْجَمَالِيِ لِلْفَرَاغَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ ( إلاحتواء – النَّسَبُ – التَّتَابُعُ وإلاستمرارية – الْمِقْيَاسُ – الْحَرَكَةُ – الرُّؤْيَةُ وَالْمُنَاظِرَ ) ثَمَّ جَمَالِيَاتِ مَسَارَاتِ الْمُشَاةِ وَالْعَنَاصِرُ الْمُؤَثِّرَةُ عُلِيَ الطَّابَعُ ، وَأهَمِّيَّةُ الطَّابَعِ ، النَّسِيجُ الْعُمْرَانِيُّ ، ثَمَّ مَعَايِيرِ قِيَاسِ الْجَمَالِيَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ. الْبَابُ الثَّانِي يَحْتَوِي هَذَا الْبَابُ عِلَّيِ فَصْلَيْنٍ ( الْبِيئَةُ الْعُمْرَانِيَّةُ لِمِصْرِ الْجَدِيدَةِ ) الْفَصْلُ الاول : يَتَطَرَّقُ هَذَا الْفَصْلُ الِيِ مِنْطَقَةِ مِصْرِ الْجَدِيدَةِ وَالْخَلْفِيَّةِ التّارِيخِيَّةَ لِلْمِنْطَقَةِ ، وَبِدِرَاسَةِ نَشْأَتِهَا عَلِيِّ يَدِ الْبَارُونِ عَامً 1906 ، وَأَسْبَابٌ أختيار الْمِنْطَقَةُ وَأُهِمُّهَا تَمَيُّزَهَا بِالطَّابَعِ الْمِعْمَارِيِّ وَالْعُمْرَانِيِّ التَّارِيخِيِ الْمُتَمَيِّزِ ، وَالنَّشْأَةُ وَالتَّخْطِيطَ لِلْمِنْطَقَةِ ، ثَمَّ تَطَرُّقِ الْبَحْثِ الِيِ مَرَاحِلِ النُّمُوِّ الْعُمْرَانِيِّ لِمَدِينَةِ هِلْيُوبُولِيسٍ ” مِصْرُ الْجَدِيدَةِ ” وَالتَّطَوُّرُ التَّارِيخِيِ لَهَا بدءأ مِنْ عَامٍ 1906 وَحُتِّي عَامً 2016 ، وَتَأَثَّرَ عِمَارَةٌ وَعُمْرَانٌ كُلُّ مَرْحَلَةِ تارِيخِيَّةٍ بِإِحْدَاثِ سِياسِيَّةٍ وَعَالَمِيَّةٍ ، ثَمَّ تَطَوُّرِ الْبُعْدِ الشَّكْلِيِّ لِفَرَاغَاتِ مِصْرِ الْجَدِيدَةِ . الْفَصْلُ الثَّانِي : يَتَطَرَّقُ هَذَا الْفَصْلُ الِيِ مَفْهُومِ الْمَبْنِيِّ التُّرَاثِيِ ، وَتَوْضِيحُ الْمَعَايِيرِ الَّتِي تُمُيِّزَ الْقِيمَةُ لِلْمَبَانِي التُّراثِيَّةَ ( قِيمَةُ تارِيخِيَّةٍ – مِعْمَارِيَّةٌ فَنِيَّةً – عُمْرَانِيَّةٌ – إجتماعية بيئية )، ثَمَّ مَفْهُومِ الْمَنَاطِقِ التُّراثِيَّةَ ذَاتُ الْقِيمَةِ الْمُتَمَيِّزَةِ ، إلاشتراطات الَّتِي أَصُدِرَهَا جِهَازَ التَّنْسِيقِ الْحَضَاَرِيِ عَامً 2014 بإعتبار مِنْطَقَةُ مِصْرِ الْجَدِيدَةِ منطثة تُراثِيَّةً ذَاتُ قِيمَةِ مُتَمَيِّزَةٍ وأيضا إلاشتراطات الْبِنائِيَّةَ لِشَرِكَةِ مِصْرِ الْجَدِيدَةِ . الْجُزْءُ الْعَمَلِيُّ لِلْبَحْثِ الدِّرَاسَةُ الْمَيْدانِيَّةُ وَيَتَضَمَّنُ فَصْلَيْنِ الْفَصْلُ الاول : هُوَ تَحْلِيلٌ لِتَجَارِبِ عَالَمِيَّةٍ وَعَرَبِيَّةٍ وَمَحَلِّيَّةٍ فِي الْحِفَاظِ عُلِيَ التُّرَاثُ فَيَتَنَاوَلُ تَجْرِبَةُ مِنْطَقَةِ زِيرِكَ بأسطنبول – وَتَجْرِبَةٌ حَيًّ لومارية بباريس – فَرَنْسا – وَتَجْرِبَةُ مِنْطَقَةٍ الحافصية بِتُونِسٍ – تَجْرِبَةُ مَدِينَةِ فاسٍ بِالْمَغْرِبِ – وَالتَّجْرِبَةُ الْخُدَيْوِيَّةَ بِالْقَاهِرَةِ ) تُطُرِّقَ الدِّرَاسَةُ نُبْذَةً عَنْ كُلُّ مِنْطَقَةٍ وَالْمَشَاكِلَ الَّتِي تَتَعَرَّضُ لَهَا وَأَهْدَافٌ كُلُّ مَشْرُوعٍ وَالْمَنْهَجِيَّةَ وَطُرِقَ تَمْوِيلٌ كُلُّ مَشْرُوعٍ . الْفَصْلُ الثَّانِي : الدِّرَاسَةُ الْمَيْدانِيَّةَ لِلرِّسَالَةِ ( مِحْوَرُي الدِّرَاسَةِ شَارِعُ الثَّوْرَةِ وَتَقاطُعَةً مَعَ شَارِعِ بَغْدادِ ) بِمِنْطَقَةِ الْكُورْبَةِ بِمِصْرِ الْجَدِيدَةِ يَتَنَاوَلُ هَذَا الْفَصْلُ الدِّرَاسَاتِ الْمَيْدانِيَّةَ الْخَاصَّةَ بِمِحْوَرِيِ الدِّرَاسَةِ مِنْ رَفْعِ مَيْدَانِيٍ لِلشَّارِعِينَ مُبِينًا ( حالَاتُ الْمَبَانِي – أرتفاعات الْمَبَانِي – أسعمالات الاراضي – خَرِيطَةُ التَّحْلِيلِ الْعَامِّ لِلْمِحْوَرَيْنِ – الدَّرَسَاتُ الْبَصْرِيَّةَ لِلشّوارعِ )، التَّحْلِيلُ الْعَامُّ لِمَلاَمِحِ الْمِنْطَقَةِ مِنْ مُشَكَّلَاتٍ ( عُمْرَانِيَّةٌ بيئية – إجتماعية ثَقافِيَّةً – مَشَاكِلُ مؤسيسية – مَشَاكِلُ أقتصادية )، وأستنباط نَتَائِجُ الْاِسْتِبْيانِ ثَمَّ تَطْبِيقٍ كُلُّ مِنْ ( مَعَايِيرُ الْاِسْتِدَامَةِ – مَعَايِيرُ الْاِرْتِقَاءِ – مَعَايِيرُ قِيَاسِ الْجَمَالِيَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ ) عُلِيَ مِنْطَقَةُ الدِّرَاسَةِ وَعَمَلً دُمِجَ بَيْنَ التَّحْلِيلِ الْعَامِّ لِلْمَشَاكِلِ وَالْمَعَايِيرُ وَالْمُؤَشِّرَاتُ الَّتِي تَمًّ إستنباطها مِنَ الْبَابِ الاول ” الدِّرَاسَةُ النَّظَرِيَّةُ ” لِلْوُصُولِ الِيِ حُلُولٍ ( مَنْهَجِيَّةٌ إرتقاء ) كَمَشْرُوعِ إِرْشَادِيِ يُمْكِنُ تَطْبِيقَةُ عَلِيِّ مَنَاطِقِ مُشَابِهَة الْبَابُ الرّابعُ بَابُ النَّتَائِجِ وَالتَّوْصِيَاتِ وَقَدْ جَاءَتْ نَتَائِجُ الدِّرَاسَةِ الْبَحْثِيَّةَ فِي أَطَارٌ عَامٌّ يَشْمَلُ عِدَّةُ نِقَاطِ هَامَةِ تُسَاعِدُ عَلِيَّ الْاِرْتِقَاءِ بِالْبِيئَةِ الْعُمْرَانِيَّةِ لِمِحْوَرِيِ الدِّرَاسَةِ بِمِنْطَقَةِ الْكُورْبَةِ بِمِصْرِ الْجَدِيدَةِ ، حَيْثُ أَنَّهَا مِنْطَقَةُ تُراثِيَّةٍ ذَاتُ قِيمَةِ مُتَمَيِّزَةٍ وَكَذَلِكً أستنتاج مَنْهَجِيَّةً أرتقاء يُمْكِنَ تَعْمِيمُهَا عَلِيُّ مَنَاطِقِ تُراثِيَّةٍ مُشَابِهَةٍ ثَمَّ الْوُصُولِ إلْي عِدَّةِ تَوْصِيَاتٍ مِنْهَا ” عُلِيَ الْمُسْتَوِي السِّياسَاتِ الادارية ” عَنْ طَرِيقِ وَضْعِ تَشْرِيعِ يَسْمَحُ بِمُسَاهَمَةِ أَصْحَابِ الْمِحَالِ بِالْمَنَاطِقِ التُّراثِيَّةَ وَرُجَّالً الاعمال فِي الْمُشَارَكَةِ فِي تَمْوِيلِ مَشْرُوعَاتِ التَّطْوِيرِ وإلارتقاء بِالْمَنَاطِقِ التُّراثِيَّةَ ذَاتُ الْقِيمَةِ ، وأيضا عُلِيَ مُسْتَوِي ” الدَّوْلَةُ ” بِتَفْعِيلٍ كَوَدِّ خاصٍّ لِعَمَلِيَّةِ التَّطْوِيرِ وإلارتقاء بِالْمَنَاطِقِ التُّراثِيَّةَ ذَاتُ الْقِيمَةِ ، وَعُلِيَ مُسْتَوِي ” الْمُصَمِّمُ الْمِعْمَارِيُّ وَالْعُمْرَانِيُّ ” بِمُشَارَكَةِ الْجَامِعَاتِ وَالْكُلِّيَّاتِ الْمُتَخَصِّصَةِ فِي هَذَا الْمَجَالِ بِوَضْعٍ كَوَدٍّ وإشتراطات لِلْحِفَاظِ عُلِيَ تِلْكً الْمَنَاطِقَ وَإِشْراكَهُمْ فِي عَمَلِيَّاتِ التَّطْوِيرِ وَالْحفاظِ عُلِيَ طَابَعٌ تِلْكً الْمَنَاطِقَ . أشكالية الْبَحْثَ أحتفظت هِلْيُوبُولِيسً بِطَابَعِهَا ألاصلي وَسَحَرُهَا الْقَدِيمِ لِيُضْفِي عَلِيُّ الزّائِرِ ألاحساس بِالْجَمَالِ ، لِتُصْبِحُ مَسَاكِنَهَا وَمَسَاجِدَهَا وَكَنَائِسُهَا مَبَانِي تارِيخِيَّةٍ ، وَبِشَهَادَةِ الْمُوضِيَّةِ ألاوروبية نَفْسُهَا أَنَّ مِنْطَقَةَ مِصْرِ الْجَدِيدَةِ هِي ألتقاء مِصْرً وَأُورُوبَّا عَلِيُّ مَدِّيٍ المئة عَامً الفائتة ، وَتَتَنَاوَلُ هذة الرِّسَالَةُ دَرَّاسَةٌ لِمَظَاهِرِ التَّدَهْوُرِ الْعُمْرَانِيِّ وَالَّتِي تُعَانِيَ مِنْهَا الْبِيئَةُ الْعُمْرَانِيَّةُ لِمِحْوَرِيِ الدِّرَاسَةِ بِمِنْطَقَةِ الْكُورْبَةِ بِمِصْرِ الْجَدِيدَةِ بأعتبارها مِنْ أُقَدِّمُ مَنَاطِقَ مِصْرِ الْجَدِيدَةِ ، حَيْثُ أَنَّ هذة الْمِنْطَقَةَ صُنِّفْتِ عَامً 2014 أَنَّهَا تَتَبُّعُ أُسُسٍ وأشتراطات الْمَبَانِي التُّراثِيَّةَ ذَاتُ الطَّابَعِ ، وَيُمْكِنُ صِيَاغَةُ مُشَكَّلَةُ الرِّسَالَةِ: الْبَحْثُ عَنْ عَنَاصِرِ الْمُشَكَّلَةِ لِلْهُوِيَّةِ وَالطَّابَعُ الْمِعْمَارِيُّ الْمُتَمَيِّزُ وأهدار قِيمَةُ مِنْطَقَةِ مِصْرِ الْجَدِيدَةِ التُّراثِيَّةَ هَدَفُ الْبَحْثِ تهدف الدراسة الي الاتي : أَعَادَةٌ الوجة الْحَضَاَرِيِ لِمِنْطَقَةِ الْكُورْبَةِ بِمِصْرِ الْجَدِيدَةِ مِنْ خِلاَلِ 1-تَطْبِيقُ أُسْلوبِ الْاِرْتِقَاءِ فِي التَّعَامُلِ وَهُوَ أحَدُ الْمُعَالَجَاتِ الَّتِي تَسْتَخْدِمُ فِي تَطْوِيرِ الْمَنَاطِقِ التُّراثِيَّةَ 2- تَطْبِيقٌ ( مَعَايِيرُ الْاِسْتِدَامَةِ – مَعَايِيرُ الْاِرْتِقَاءِ – مَعَايِيرُ قِيَاسِ الْجَمَالِيَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ ) عُلِيَ مِنْطَقَةُ الدِّرَاسَةِ لِلْوُصُولِ الِيِ حُلُولٍ ( مَنْهَجِيَّةُ اِرْتِقَاءٍ ) لِلْمِنْطَقَةِ يُمْكِنُ تَعْمِيمُهَا عَلِيُّ مَنَاطِقِ مُشَابِهَةٍ. مَنْهَجِيَّةُ الْبَحْثِ أَتُبِعَ الْبَحْثُ الْمِنْهَجُ الْاِسْتِقْرائي – وَالْمِنْهَجُ التَّحْلِيلِيِ فِي الْجُزْءِ الْعَمَلِيِّ لِتَحْقِيقٍ الاهداف الْمَطْلُوبَ تَحْقِيقَهَا فِي الْبَحْثِ وَتَنْقَسِمُ الدِّرَاسَةَ الَي اربعة أَقسامً ( الدِّرَاسَةُ النَّظَرِيَّةُ – الدِّرَاسَةُ التَّحْلِيلِيَّةَ – الدِّرَاسَةُ الْمَيْدانِيَّةَ ” دِرَاسَةُ الْحالَةِ ”– دِرَاسَةٌ أستنتاجية ) كَمَا يَلِي: الدِّرَاسَةُ النَّظَرِيَّةُ : وَتَشْمَلُ ( خَلْفِيَّةٌ عَنِ الْاِسْتِدَامَةِ – مَعَايِيرُ الْاِرْتِقَاءِ – مَعَايِيرُ قِيَاسِ الْجَمَالِيَاتِ الْعُمْرَان الدِّرَاسَةُ التَّحْلِيلِيَّةَ : وَتَشْمَلُ دِرَاسَةَ تَحْلِيلِيَّةٍ لِمِنْطَقَةِ الدِّرَاسَةِ ( التَّطَوُّرُ التَّارِيخِيِ لِلْفَرَاغَاتِ الْعُمْرَانِيَّةِ لِلْمِنْطَقَةِ – أَسَبَّابُ اِخْتِيَارِ مِنْطَقَةِ الْكُورْبَةِ بِمِصْرِ الْجَدِيدَةِ ). الدراسة الميدانية : دراسة الحالة(شارع الثورة وتقاطعة مع شارع بغداد) الدِّرَاسَةُ الْاِسْتِنْتاجِيَّةَ : تَشْمَلُ النَّتَائِجَ وَالتَّوْصِيَاتِ مِنْ وَجِهَةٍ نَظُرُّ الْبَاحِث أَمَّا أَدَوَاتُ الدِّرَاسَةِ تَمَثَّلْتِ فِي ( أَلِاِسْتِبْيانٍ – الرَّفْعُ الْمساحي– زِيارَاتُ مَيْدانِيَّةٍ لِلْمِنْطَقَةِ لِتَحْدِيدِ الْمَشَاكِلِ بِهَا) |