Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
معايير صياغة سياسات الاقتصاد الاخضر فى قطاع النقل باقليم الاسكندرية الحضرى /
المؤلف
امام, اسراء مجدى عطية.
هيئة الاعداد
باحث / اسراء مجدى عطيه امام
مشرف / ابتهال احمد عبدالمعطى
مشرف / طارق محمود يسرى
مناقش / هانى عياد
الموضوع
النقل,
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
113 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الهندسة (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/03/2017
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الهندسة - التنمية العمرانية الاقليمية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 167

from 167

المستخلص

توجه العالم حديثاً للبحث عن أدوات لتطبيق فكر التنمية المستدامة والهدف منها ، بعد التراجع العالمي في تطبيها وتفاقم القضايا العالمية البيئية نتيجة لتأثيرات التنمية الاقتصادية المتفاقمة والمتضخمة خاصة بالأقاليم الحضرية والمدن الكبرى العالمية، فقام مؤتمر ريو +20 على نشر فكر الاقتصاد الأخضر كأداة من الأدوات المستحدثة عالمياً، لتطبيق الاستدامة على البعد الاقتصادي ، ورصد مردوده على التوازن بين استهلاك الموارد البيئية للتخلص نسبياً من القضايا البيئية العالمية. ومن هنا جاءت أهمية تناول مساهمة فكر الاقتصاد الأخضر في التعامل مع القضايا الاقتصادية والبيئية الناتجة من القطاعات الأكثر استهلاكاً للطاقة واهدار للموارد منهم قطاع النقل، وقد اثبت البحث ان من أكثر القطاعات مساهمة في القضايا البيئية والاقتصادية هو النقل الحضري.
ادت مشكلات النقل الحضري بالمناطق الحضرية الكبرى الى تراجع فى الاوضاع البيئية ، وظهور العديد من المشكلات البيئية التى نتج عنها العديد من المشكلات الاقتصادية ، ومع تعدد وتشابك وتعقد مكونات منظومة النقل فى الاقاليم الحضرية، تاثرت العديد من ابعاد التنمية كانعكاس للمشكلات ومن هنا ظهر وجوبية البحث عن مدخل لتطوير النقل الحضري.
توجه العالم حديثاً للبحث عن أدوات لتطبيق فكر التنمية المستدامة والهدف منها ، بعد التراجع العالمي في تطبيها وتفاقم القضايا العالمية البيئية نتيجة لتأثيرات التنمية الاقتصادية المتفاقمة والمتضخمة خاصة بالأقاليم الحضرية والمدن الكبرى العالمية، فقام مؤتمر ريو +20 على نشر فكر الاقتصاد الأخضر كأداة من الأدوات المستحدثة عالمياً، لتطبيق الاستدامة على البعد الاقتصادي ، ورصد مردوده على التوازن بين استهلاك الموارد البيئية للتخلص نسبياً من القضايا البيئية العالمية. ومن هنا جاءت أهمية تناول مساهمة فكر الاقتصاد الأخضر في التعامل مع القضايا الاقتصادية والبيئية الناتجة من القطاعات الأكثر استهلاكاً للطاقة واهدار للموارد منهم قطاع النقل، وقد اثبت البحث ان من أكثر القطاعات مساهمة في القضايا البيئية والاقتصادية هو النقل الحضري. ادت مشكلات النقل الحضري بالمناطق الحضرية الكبرى الى تراجع فى الاوضاع البيئية ، وظهور العديد من المشكلات البيئية التى نتج عنها العديد من المشكلات الاقتصادية ، ومع تعدد وتشابك وتعقد مكونات منظومة النقل فى الاقاليم الحضرية، تاثرت العديد من ابعاد التنمية كانعكاس للمشكلات ومن هنا ظهر وجوبية البحث عن مدخل لتطوير النقل الحضري. توجه العالم حديثاً للبحث عن أدوات لتطبيق فكر التنمية المستدامة والهدف منها ، بعد التراجع العالمي في تطبيها وتفاقم القضايا العالمية البيئية نتيجة لتأثيرات التنمية الاقتصادية المتفاقمة والمتضخمة خاصة بالأقاليم الحضرية والمدن الكبرى العالمية، فقام مؤتمر ريو +20 على نشر فكر الاقتصاد الأخضر كأداة من الأدوات المستحدثة عالمياً، لتطبيق الاستدامة على البعد الاقتصادي ، ورصد مردوده على التوازن بين استهلاك الموارد البيئية للتخلص نسبياً من القضايا البيئية العالمية.
ومن هنا جاءت أهمية تناول مساهمة فكر الاقتصاد الأخضر في التعامل مع القضايا الاقتصادية والبيئية الناتجة من القطاعات الأكثر استهلاكاً للطاقة واهدار للموارد منهم قطاع النقل، وقد اثبت البحث ان من أكثر القطاعات مساهمة في القضايا البيئية والاقتصادية هو النقل الحضري.
ادت مشكلات النقل الحضري بالمناطق الحضرية الكبرى الى تراجع فى الاوضاع البيئية ، وظهور العديد من المشكلات البيئية التى نتج عنها العديد من المشكلات الاقتصادية ، ومع تعدد وتشابك وتعقد مكونات منظومة النقل فى الاقاليم الحضرية، تاثرت العديد من ابعاد التنمية كانعكاس للمشكلات ومن هنا ظهر وجوبية البحث عن مدخل لتطوير النقل الحضري.
توجه العالم حديثاً للبحث عن أدوات لتطبيق فكر التنمية المستدامة والهدف منها ، بعد التراجع العالمي في تطبيها وتفاقم القضايا العالمية البيئية نتيجة لتأثيرات التنمية الاقتصادية المتفاقمة والمتضخمة خاصة بالأقاليم الحضرية والمدن الكبرى العالمية، فقام مؤتمر ريو +20 على نشر فكر الاقتصاد الأخضر كأداة من الأدوات المستحدثة عالمياً، لتطبيق الاستدامة على البعد الاقتصادي ، ورصد مردوده على التوازن بين استهلاك الموارد البيئية للتخلص نسبياً من القضايا البيئية العالمية.
ومن هنا جاءت أهمية تناول مساهمة فكر الاقتصاد الأخضر في التعامل مع القضايا الاقتصادية والبيئية الناتجة من القطاعات الأكثر استهلاكاً للطاقة واهدار للموارد منهم قطاع النقل، وقد اثبت البحث ان من أكثر القطاعات مساهمة في القضايا البيئية والاقتصادية هو النقل الحضري.
ادت مشكلات النقل الحضري بالمناطق الحضرية الكبرى الى تراجع فى الاوضاع البيئية ، وظهور العديد من المشكلات البيئية التى نتج عنها العديد من المشكلات الاقتصادية ، ومع تعدد وتشابك وتعقد مكونات منظومة النقل فى الاقاليم الحضرية، تاثرت العديد من ابعاد التنمية كانعكاس للمشكلات ومن هنا ظهر وجوبية البحث عن مدخل لتطوير النقل الحضري.