Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أنماط المفارقة فى شعر سميح القاسم :
المؤلف
محمد, أيمن عبد الرحيم.
هيئة الاعداد
باحث / أيمن عبد الرحيم محمد
مشرف / فوزى سعد عيسى
مناقش / يحيى محمد نبوى خاطر
مناقش / حافظ المغربى
الموضوع
الشعر العربى - تاريخ ونقد. الشعر العربى - دواوين وقصائد. البلاغة العربية.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
286 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
16/2/2017
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 309

from 309

المستخلص

درست المقدمة توصيف مادة البحث وذكر الدراسات السابقة، وتحديدالمنهج، ثم يبدأ البحث بتمهيد تحدث فيه اوبعض الدراسات التي تناولت شعر سميح القاسم وذاته الشاعرة، ثم تحدث الباحث في التمهيد عن حياة الشاعر وأعماله أيضاً عن المفارقة وماهيتها ودراسة النقاد الغرب لها.
كما عمد الباحث إلى تأصيل هذه الدراسة من خلال ما ذُكر في النقد العربي القديم وبعض آراء علماءنا الأفذاذ القدماء، ثم دراسة المفارقة عند النقاد العرب المحدثين.
ثم يأتي الفصل الأول والذي عني بدراسة ”المفارقة المعجمية” حيث إنها
تستمد من الألفاظ وإمكاناتها الدلالية والصوتية قدرتها على إحداث نوعاً من المفاجأة العقلية التي تصطدم بوعي القارئ، وتجعل له مساحة واسعة يتنقل فيها
سابح بفكره حتى يصل إلى ذروة المفارقة.
- ويتناول هذا الفصل:
أولاً: مفارقة الطباق.
ثاني: مفارقة المقابلة.
ثالثًا: مفارقة التخالف.
ويأتي الفصل الثاني بعنوان ”المفارقة التركيبية” حيث إن سميح القاسم قدعمد إلى إظهار المفارقة التركيبية عن طريق انزياحاته اللغوية، وعدوله عن المألوف، مراوغًا في بناء قصيدته الشعرية بتقنية حديثة تسمى ”المفارقة”، ويتناول
هذا الفصل :
- أولاً: المفارقة البيانية، والتي تمثلت في دراسة التشبيه والاستعارة والكناية.
ثانياً: المفارقة البديعية، وفيها درس الباحث بعضاً من الألوان البديعية التي أظهرت حدة المفارقة، ومنها: التهكم، والجناس، والتورية.
ثالثًا: أبنية المعاني، وفيها درس الباحث ظاهرة التقديم والتأخير والحذف
والذكر.
ويأتي الفصل الثالث بعنوان ”المفارقة السياقية” حيث إن السياق يتولى
الكشف عن المشاعر والأحاسيس في ذات الشاعر، ويعمل على إظهار مواطن القوة والضعف في شعره، ويبدو هذا واضحا حين يضفي الشاعر شيئًا غير مألوف
في السياق بالنسبة للمتلقي، وهذا بهدف إظهار المفارقة، ويتناول هذا الفصل:
أولاً: المفارقة الموقفية، وفيها درس الباحث: المفارقة التي تدل على
غرابة الموقف، كما درس مفارقة الأحوال في شعر سميح القاسم ودرس أيضاًالمفارقة الممتدة.
ثانياً: المفارقة الدرامية، وفيها درس الباحث المفارقة الزمكانية، ومفارقة
الصراع وكسر أفق التوقع، ومفارقة الحبكة، ومفارقة الحوار الدرامي، ومفارقة
الشخصيات وأقنعتها.
- ويأتي الفصل الرابع بعنوان ”المفارقة التصويرية”، حيث إن المفارقة
التصويرية فن يستخدمه الشاعر المعاصر لإبراز التناقض بين طرفين متقابلين
بينهما نوع من التناقض، ويتناول هذا الفصل:
أولاً: المفارقة بين صورتين متناقضتين.
ثانياً: المفارقة في صورة ذات طرفين متناقضين.
ويأتي الفصل الخامس بعنوان ”مفارقة التناص”، حيث إن شاعرنا عمد إلى
توظيف التراث من خلال التناص، وذلك من أجل بث الوعي في ذهن المتلقي .
حيث إن المتأمل الفطن يجد أن العرب تكمن مأساتهم في المفارقة بين أمجاد
الماضي والحاضر وهذا يشكل مرجعا أساسيا لإنتاج المفارقة، ويتناول هذا
الفصل:
أولاً: المفارقة ذات المعطيات التراثية، ودرس الباحث فيها مفارقة التناص الديني، ومفارقة الشخصيات الإسلامية ومفارقة التناص التوراتي.
ثانيا: مفارقة التناص التاريخي.
ثالثًا: مفارقة التناص الأدبي.
وينتهي البحث بخاتمة تبين ما توصل إليه البحث من نتائج،