Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الخجل لدى الطلاب المعلمين وحاجاتهم النفسية الظاهرة والكامنة :
المؤلف
أنور، منال شعبان.
هيئة الاعداد
باحث / منال شعبان أنور
مشرف / محمد عبد العال أحمد الشيخ
مشرف / أحمد سيد عبد الفتاح
مناقش / محمد عبد الظاهر الطيب
مناقش / نور احمد محمد الرمادى
الموضوع
المعلمون - الجوانب النفسية. الخجل.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
275 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التربوى
تاريخ الإجازة
26/4/2017
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية التربية - قسم الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 296

from 296

المستخلص

أولاً : مقدمه الدراسة :
تعتبر مرحلة المراهقة من أخطر وأهم المراحل التي يمر بها الفرد في حياته وهذا ما اهتمت به الدول والمجتمعات المتقدمة بهدف خلق انسان سوي قادر علي مواجهة كافة المواقف الحياتية المختلفة ومواجهة متغيرات العصر الحالي .
وليس من المنطقي أن يكون العالم نحو ذلك والفرد وخاصة من أهم مرحلة في حياته مازال متعلقا علي نفسه متمركزاً حول ذاته متجنبا للمواقف الاجتماعية وغير قادر علي مواجهتها بحجم عن الاتصال بالآخرين خوف شديد من التحدث امام مجموعة من الناس ، سلبي ، لا يمتلك الثقة بنفسه ، يخاف من التقييم السلبي وغيره من النتائج السلبية للخجل .
ثانيًا : مشكلة الدراسة :
ومما لا شك فيه أن الخجل يعوق الطالب المعلم على القيام بأدواره على الوجه الأمثل وهذا عن طريق عدم إشباع الحاجات النفسية لديه ومن ثم تتلخص مشكلة الدراسة في بحث ملامة الحجل والحاجات النفسية الظاهرة واتفاقية لدي عينة من الطلاب المعلمين الذين يعانون من الخجل .
ثالثًا : أهداف الدراسة :
تهدف الدراسة الحالية إلى الوقوف على الخجل لدى الطلاب المعلمين وإشباع الحاجات الظاهرة والكامنة لدى طلبة الجامعة.
رابعًا : أهمية الدراسة : وتنقسم إلى :
أ‌- الأهمية النظرية : تفيد الدارسة في التصدي لمشكلة هامة : وهي إحساس الطالب المعلم (الطالب الجامعي) بالخجل وآثاره السلبية قبل أن يتحول الخجل إلي فوبيا اجتماعية لتحقيق أفضل كفاءة مهنية تربوية .
ب‌- الأهمية التطبيقية : الوقوف علي مدي تأثير الثقافة الأم والثقافة الفرعية في تكوين بنية ونسق الحاجات النفسية والخجل المهني ومدي التوفيق بين حاجات المعلم الناشئ من الجنسين وبين اهتمامات الثقافة العامة أو الفرعية , حتي يمكن التخطيط السليم الذي تصبح فيه الثقافة مصدراً للإشباع اكثر من كونها محبطة , فالثقافة لا ينبغي ان تكف النمو والارتقاء فقط إنما يجب أن تيسر النمو والارتقاء وتساعد عليهما