![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص ان ضغوط العمل سمة من سمات العصر الحديث حيث يطلق عليها بعض الباحثين القاتل واصبحت العديد من المنظمات والمؤسسات فى الوقت الراهن على اختلاف انشطتها تعانى من ازدياد ضغوط العمل وانتشارها بشكل واسع بين العاملين فيها وثبت ان استمرارها يترك اثارا سلبية على صحتهم البدنية و النفسية ومن ثم على ادائهم الوظيفى والجدير الذكر ان ضغوط العمل لا تعد خللا فى الاسلوب الذى تدار به المدرسة او فى طريقة تنظيم العمل وادائه فيها لانها عنصر لازم ينشأ مع اى تنظيم ادارى حيث يصعب ان توجد مدرسة لا يشعر المدير فيها بمستويات مختلفة ومتنوعة من ضغوط العمل مهما وضعت من خطط وبذل من جهد فى اساليب اعدادها وتنفيذها. |