Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
جماليات المكان في شعر ” أحمد عبد المعطى حجازي” /
المؤلف
وهبة, عزه أحمد عبدالعزيز.
هيئة الاعداد
باحث / عزه أحمد عبدالعزيز وهبة
مشرف / عبدالحميد عبدالعظيم القط
مشرف / شعبان عرفات خليل محمد
مناقش / علي الغريب محمد الشناوي
مناقش / طارق سعد إسماعيل شلبي
الموضوع
الشعر العربي - مصر - قرن 20. الأدب العربي - مصر - قرن 20. الأدب العربي.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
299 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
01/12/2016
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - اللغة العربية وأدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 299

from 299

المستخلص

جاءت هذه الدراسة في بابين وخاتمة. تركز الباب الأول على جماليات المضمون الفكري وجاء في ثلاثة فصول هي: الفصل الأول: الأبعاد المادية للمكان. الفصل الثاني: الأبعاد الاجتماعية للمكان. الفصل الثالث: الأبعاد السياسية للمكان. واختص الباب الثاني بالحديث عن جماليات التشكيل الفني. وجاء في ثلاثة فصول أيضًا هي: الفصل الأول: اللغة الشعرية. الفصل الثاني: موسيقى الشعر. الفصل الثالث: الصورة الشعرية. وخضعت هذه الدراسة لمنهج وصفي قائم على اقتران تحليل المضمون لقصائد ”أحمد عبد المعطي حجازي” بالأدوات التعبيرية المصاحبة لكل نص. كذلك الاستفادة من كافة فروع المعرفة التي تخدم النص، وتساعد على استجلاء جوانبه، سواء كانت تفسيرات اجتماعية أو تاريخية أو نفسية وذلك مع التركيز على جماليات المكان، حسب ما تقتضيه طبيعة النصوص. وقد سلكت الدراسة طرقًا متعددة للوصول إلى مادتها العلمية، فوفقت على جل ما استطعت الوقوف عليه من الدراسات النقدية التي تناولت الشعر في هذه المرحلة، سواء في الكتب والرسائل، أو في مقدمات الدواوين، أو في الدوريات التي لا غنى عنها لمن يبحث في الأدب العربي الحديث ونقده، فمعظم المادة العلمية التي حواها هذا البحث نُشرت في الصحف والمجلات. والحق أن هذه الدوريات قد أسدت إلى الأدب العربي والفكر العربي خدمة جليلة، حين فسحت المجال أمام الأدباء والنقاد والمفكرين بنشر أدبهم ونقدهم وفكرهم. ويسوق الحديث عن أهمية الدوريات في نشر النتاج العربي الحديث عن الحال الراهنة في مصر، إذ تقلصت هذه الدوريات تقلصًا ملحوظًا وبصفة خاصة الدوريات المتخصصة، التي تضاءلت إلى حد بعيد من حيث الكم والكيف معًا. ولا سبيل إلى إثراء الحركة النقدية التي أخذت تهب عليها ريح الركود إلا بالإكثار من هذه الدوريات المتخصصة، وفسح المجال أمام المتخصصين تخصصًا حقيقيًا للكتابة فيها، فينهض النقد الأدبي، ويحقق ثراءً في الحياة الأدبية بمصر.