Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية برنامج تدريبي قائم على البرمجة اللغوية العصبية في تنمية التفكير الناقد لدى طلاب الجامعة /
المؤلف
جبر، سماح مصطفى الامين على.
هيئة الاعداد
باحث / سماح مصطفى الامين على جبر
مشرف / عبد الفتاح عيسى إدريس
مشرف / أحمد فكرى أحمد بهنساوى
مناقش / سليمان محمد سليمان
مناقش / جودة السيد جودة شاهين
الموضوع
qrmak
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
204 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
الناشر
تاريخ الإجازة
1/3/2015
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية - علم نفس تعليمى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 237

from 237

المستخلص

ية في تنمية مهارات التفكير الناقد، فالمتمعن لنتائج الدراسة يجد أن كلا من المجموعتين التجريبية والضابطة كانتا متجانستين في المتغيرات الوسيطة، وبعد إخضاع تمثل التربية الأداة الرئيسة والفعالة في تغيير المجتمعات إلى ما هو أفضل، وبدونها فإن المجتمع لا يلبث أن يدخل في دائرة الركود والتخلف بعيدًا عن الحركات التنموية التي أصبحت سمة جوهرية يتسم بها العصر الحالي, وتقوم التربية بدورها من خلال تحقيقها لأهدافها (المعرفية، والوجدانية، والمهارية)، غير أن الواقع المعاش يشهد انحرافًا في تحقيق هذه الأهداف، وارتباكًا في استخدام الطرق والوسائل المتاحة.
ويأمل المجتمع من التربية أن تثقف عقل الطالب، وأن تنمي فكره وتربي فيه قوة الابتكار وسلامة الحكم وروح النقد, والاستقلال في الرأي، ومن هنا كانت الدعوات إلي نقل الثقل في العملية التعليمية من مجرد التركيز على الذاكرة إلى التفكير, ومن التقبل إلى التخيل, ومن التسليم إلى الحوار.
ولقد تعددت استراتيجيات التدريس نتيجة للتقدم العلمي والتكنولوجي وزيادة مصادر المعرفة، فلم يعد التلقين مقبولاً كطريقة في التدريس بل أصبح التعليم يشجع على التفكير الناقد والتفكير الإبتكارى، كما أصبح يهتم بشخصية الطالب بشكل عام وجعله محورًا للعملية التعليمية (مروان ، 2010: 44)
ولكي يكون الطالب مفكرًا جيدًا، فمن الضروري تعليمه مهارات التفكير من خلال مجموعة من الخطوات الملائمة لمراحل نموه وقدرة استيعابه، فالعصر الحالي تميز بجملة متغيرات سريعة متلاحقة أدت إلى العديد من المشكلات من بينها الصراع النفسي الذي يقابل الطالب في تواصله مع الآخرين، الاضطرابات النفسية نتيجة للمواقف والأحداث الجديدة والمتعددة التي يواجها في حياته الجامعية؛ بحيث لم تعد الحياة سوى مباراة اجتماعية يتحتم فيها أن يكون الطالب على قدر عالي من الكفاءة لمواجهة هذه المتغيرات.
ولذلك برزت أهمية التنمية البشرية، والتي تعتبر أغلى تنمية تتقدم بها الدول لأبنائها، فالثروة البشرية هي القادرة على البناء، والتعمير، والاختراع، والابتكار لو أحسنت إدارتها وتنميتها بشكل إيجابي؛ مما يساهم في تقدم المجتمع.
والملاحظ أن التعليم يدخل في مضمون التدريب والتأهيل للأفراد بصيغة معارف ومعلومات ذات طابع أكاديمي، فالتدريب هو مواصلة للتعليم بأساليب عملية جديدة، لهذا نجد أن التدريب حاله مكمله للتعليم، وعرف (أبو عمشه، 1981 :103) التدريب بأنه ”عملية ديناميكية تستهدف إحداث تغيرات في معلومات وخبرات وطرائق أداء وسلوك واتجاهات المتدربين بغية تمكنهم من استغلال إمكاناتهم وطاقاتهم الكامنة بما يساعد على رفع مستوى كفاءتهم في ممارسة أعمالهم بطريقة منتظمة وإنتاجيه عاليه”.
ولابد أن يتسم البرنامج التدريبي بفاعلية في تحقيق الأهداف المطلوبة، والفاعلية هي الأثر الذي يتركه البرنامج التدريبي على شخصية المتدرب من حيث السلوك والمهارة الفنية المكتسبة، ونقل ذلك إلى مجال حياته .
ومع التقدم التكنولوجي والعلمي الهائل ظهرت علوم يمكن الاستفادة منها في التنمية البشرية، ومن هذه العلوم الحديثة المستخدمة في عملية التدريب علم البرمجة اللغوية العصبية Neuro Linguistic programming .(هاريس،2008: 10)
ويُعد علم البرمجة اللغوية العصبية علم حديث يستند إلى التجربة, ويؤدي إلى نتائج محسوسة, ولقد أشارت الكثير من الدراسات السابقة بكفاءة علم البرمجة اللغوية العصبية في حل العديد من المشكلات؛ حيث أصبح ينظر إلى مسألة النجاح والتفوق على أنها عملية يمكن صناعتها وليست وليدة الحظ أو الصدفة, أن إحدى قواعد هذا العلم تقول: أنه ليس هناك حظ وليست هناك صدفة بل هناك أسباب ومسببات, ويُعد هذا العلم ذا أهمية كبرى لكل الناس خاصة اللذين يريدون أن يغيروا من عاداتهم السيئة، ويؤثروا في غيرهم.
( الهلول, 2009 :4)
كما أنه علم يكشف لنا عن عالم الإنسان الداخلي وطاقاته الكامنة، ويمدنا بأدوات ومهارات تستطيع بها التعرف على شخصية الإنسان وطريقة تفكيره وسلوكه والعوائق التي تقف في طريق إبداعه وتفوقه, كما يمدنا بأدوات وطرق يمكن بها إحداث التغيير الإيجابي المطلوب في تفكير الإنسان وسلوكه وشعوره وقدرته على تحقيق أهدافه. (حامد،2007: 1)
ويهتم علم البرمجة اللغوية العصبية بدراسة التفوق الإنساني ويحلل مقوماته, ويُعد أيضًا دليلاً لاستخدام البناء الإبداعي الإبتكاري, كما أنه يدرس كيفية التفكير الإيجابي كي نحسن من أداء الأفراد، وهو العلم الذي يرشد إلى تحقيق النجاح والحياة السليمة والاتصال الصحيح مع الآخرين. ( براد يري،2011: 18)
ومن ثم فإن البرمجة اللغوية العصبية عبارة عن” طريقه تساعد الإنسان علي تغيير نفسه، وإصلاح تفكيره، وتهذيب سلوكه، وتنقيه عاداته، وتنمية ملكاته ومهارته”.
والتفكير الناقد عبارة عن ”عملية تتبنى قرارات وأحكام قائمة على أسس موضوعية تتفق مع الوقائع الملاحظة التي يتم مناقشتها بأسلوب علمي بعيدًا عن التحيز والمؤثرات الخارجية التي تفسر تلك الوقائع, أو تجنبها الدقة, أو تعرضها إلى تدخل محتمل لعوامل الذاتية”. (عفانة،1989 :46)
ويصف باير (1985,Bayer) التفكير الناقد بأنه ”مهارات عقلية تهتم بتطوير محكات ومعايير وتطبيق هذه المحكات ونقد المواقف والمعلومات والخبرات في ضوء هذه المحكات والقدرة على الجدل، وفحص العلاقات المنطقية للتوصل إلى استنتاجات صائبة, كما أنه يشمل ميولاً وأبعادً وجدانية من أهمها الرغبة في المعرفة، والتفتح العقلي، وفهم وجهات النظر”. (مصطفي، 2002 :55)
مشكلة الدراسة:
يمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال الرئيسي الآتي:
”ما مدى فاعلية البرنامج التدريبي القائم علي البرمجة اللغوية العصبية في تنمية التفكير الناقد لدي طلاب الجامعة؟”
ويتفرع من السؤال الرئيسي الأسئلة الفرعية الآتية:
(4) هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات التطبيقين (القبلي والبعدي) للمجموعة التجريبية في مهارات التفكير الناقد والدرجة الكلية له (الاستنتاج، معرفة الافتراضات، الاستنباط، التفسير، تقويم الحجج) على مقياس التفكير الناقد؟
(5) هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي في مهارات التفكير الناقد والدرجة الكلية له (الاستنتاج، معرفة الافتراضات، الاستنباط، التفسير، تقويم الحجج) على مقياس التفكير الناقد؟
(6) هل توجد فروق ذات إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين البعدي والتتبعي في مهارات التفكير الناقد والدرجة الكلية له) الاستنتاج، معرفة الافتراضات، الاستنباط، التفسير، تقويم الحجج ) على مقياس التفكير الناقد؟
أهداف الدراسة:
تسعى الدراسة الحالية إلي التحقق التجريبي من فاعلية برنامج تدريبي قائم علي البرمجة اللغوية العصبية في تنمية التفكير الناقد لدي طلاب الجامعة .
أهمية الدراسة:
تكمن أهمية الدراسة الحالية في التالي:
(1) الأهمية النظرية:
تتمثل في محاولة التحقق من المبادئ والقواعد التي يبني عليها علم البرمجة اللغوية العصبية، بالإضافة إلي محاولة كشف النقاب عن الصلة التي تربط ما بين البرمجة اللغوية العصبية والتفكير الناقد .
(2) الأهمية التطبيقية:
تتمثل فيما تقدمه الدراسة الحالية من برنامج تدريبي قائم علي البرمجة اللغوية العصبية يمكن الاستفادة منه كليًا أو جزئيًا في برامج تنمية التفكير بشكل عام، والتفكير الناقد بشكل خاص لطلاب وطالبات التعليم العالي، كما يمكن الاستفادة من البرنامج في مجال الإرشاد والعلاج النفسي .
حدود الدراسة:
حدود تعميم نتائج الدراسة الحالية هي: اقتصرت الدراسة الحالية علي مشاركين بلغ عددهم (40) طالب وطالبة من طلاب الفرقة الرابعة تخصص رياضيات بكلية التربية جامعة بني سويف، تم اختيارهم عشوائيًا، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين مجموعة تجريبية قوامها (20) طالب وطالبة، ومجموعة ضابطة قوامها (20) طالب وطالبة.
أدوات الدراسة :
(1) برنامج البرمجة اللغوية العصبية. (إعداد الباحثة).
(2) مقياس التفكير الناقد لواطسون وجليسر. (تعريب: د/ جابر عبد الحميد, د/ يحي حامد هندام)
(3) اختبار الذكاء العالي. (إعداد: السيد محمد خيري)
(4) مقياس المستوي الاجتماعي والاقتصادي والثقافي (المطور) للأسرة المصرية. (إعداد محمد بيومي خليل)
الأساليب الإحصائية المستخدمة في الدراسة:
استخدمت الباحثة أساليب التحليل الإحصائي التالية:
(1) اختبار مان ويتني لدلالة الفروق بين الرتب غير المرتبطة.
(2) 2اختبار ويلكوكسون لدلالة الفروق بين الرتب المرتبطة.
وتمت جميع المعالجات الإحصائية باستخدام برنامج SPSS v12.
منهج الدراسة:
التصميم المنهجي الذي اعتمدت علية هذه الدراسة هو ”المنهج شبه التجريبي” باعتبار الدراسة هدفها التحقق من مدي فاعلية البرنامج التدريبي القائم علي البرمجة اللغوية العصبية ودورها في تنمية التفكير الناقد لدي طلاب الجامعة.
مصطلحات الدراسة:
(1) فعالية التدريب : Training Effectiveness
الفاعلية تعني: ”الوصول إلى الأهداف والنتائج المتوقعة”. (المنيف,1983: 35)
ويمكن تعريف فاعلية التدريب (إجرائيًا): بأنها ”الأثر الذي يتركه البرنامج التدريبي على شخصية المتدرب من حيث السلوك والمهارة الفنية المكتسبة، ونقل ذلك إلى مجال العمل والحياة”.
(2) البرنامج التدريبي: Training Program
هو”عملية تنظيم نقل المهارات والخبرات والمعرفة بين الأفراد، وذلك بجمع المتلقي (المتدرب) والمعطي(المدرب) في مكان مخصص لهذا الغرض خلال فترة زمنية محدده، وباستخدام مادة تدريبية كوسيلة على أساسها يتم نقل المعرفة لتلبية حاجة تدريبية معينة”. (الباحثة).
(3) البرمجة اللغوية العصبية Neuro Linguistic Programming:
فالبرمجة: ”تشير إلى مجموعة أفكارنا وأحاسيسنا وتصرفاتنا الناتجة عن عادتنا وخبراتنا التي تؤثر على اتصالاتنا بذاتنا وبالآخرين وعليها يسير نمط حياتنا”.
اللغوية: ”تشير إلى قدراتنا على استخدام اللغة سواء عن طريق اللغة اللفظية (الكلمات والجمل) وغير اللفظية (الإيماءات والإشارات وتعبيرات الوجه التي تكشف عن أساليب تفكيرنا واعتقاداتنا)”.
العصبية: ”تشير إلى جهازنا العصبي أي المسلك العقلي لحواسنا الخمس التي بها نرى ونسمع ونحس ونشم ونتذوق”.( الباحثة)
(4) التفكير الناقد Critical Thinking :
تتبني الباحثة مفهوم التفكير الناقد كما عرفه واطسون وجليسر أنه: ”القدرة على فحص المعتقدات والمقترحات في ضوء الشواهد التي تؤيدها، والحقائق المتصلة بها بدلاً من القفز إلى النتيجة على نحو فج غير ناضج، كما يتضمن القدرة على فهم اللغة واستخدامها في عملية اتصال دقيقة، مع إدراك العلاقات المنطقية بين القضايا، والقدرة على تفسير البيانات، واستخلاص النتائج والتعميمات السليمة، وتقويم مدى صحة الشواهد والأدلة، وتعرف المسلمات، وتقويم الحجج والأحكام”.
فروض الدراسة:
(1) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي على مقياس التفكير الناقد.
(2) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في التطبيقيين البعدي والتتبعي على التفكير الناقد.
(3) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي على التفكير الناقد.
نتائج الدراسة :
أسفرت الدراسة الحالية عن مجموعة من النتائج هي:
 أن هناك فروقًا ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين المجموعة التجريبية والضابطة في مهارات التفكير الناقد لصالح المجموعة التجريبية؛ مما يدل على أثر البرنامج التدريبي.
 اتضح وجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى دلالة (0.01) بين القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي؛ مما يشير إلى الأثر الدال للبرنامج التدريبي في تنمية مهارات التفكير الناقد.
 وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات عينة المجموعة التجريبية في كل من التطبيق التتبعي والبعدي لمقياس مهارات التفكير الناقد وأبعاده؛ مما يبين أن البرنامج كان له نتائج إيجابية في تنمية مهارات التفكير الناقد وكان له أثره لدى المجموعة التجريبية .
وبفحص نتائج الدراسة إجمالاً نجد أن هناك أثرًا إيجابيًا لدور البرنامج التدريبي القائم على البرمجة اللغوية العصبالمجموعة التجريبية إلى البرنامج التدريبي القائم على البرمجة اللغوية العصبية لتنمية مهارات التفكير الناقد؛ برز فرق إيجابي دال إحصائيًا لدى المجموعة التجريبية، مما يعكس أثر البرنامج التدريبي القائم على البرمجة اللغوية العصبية، فيرفع مستوى التفكير الناقد لدى الطلاب، وتوسيع مداركهم، وتنظيم معلوماتهم وحل مشكلاتهم، واتخاذ القرارات بشكل مناسب.
وتعتقد الباحثة أن الزيادة الإيجابية تعزى إلى تعميم أفراد العينة للمهارات المكتسبة إبان البرنامج التدريبي على المواقف الحياتية اليومية التي تواجههم، من منطلق أن انتقال أثر التدريب إلى خارج قاعة التدريب؛ يُعد من الأهداف الأساسية لجميع البرامج التدريبية؛ لتصبح جزء من ممارسات المتدربين اليومية في شتى مجالات النشاط الإنساني التي تتطلب ذلك.
في ضوء نتائج الدراسة يمكن أن تقدم الباحثة التوصيات التالية:
(5) تنفيذ البرامج التدريبية داخل المؤسسات التعليمية لتدريب الطلاب علي فنيات واستراتيجيات البرمجة اللغوية العصبية.
(6) ضرورة أن يتم تدريس المهارات في صورة (مجموعات صغيرة) سكاشن من أجل تحقيق العائد من انتقال أثر التدريب والاستفادة منه.
(7) ضرورة اهتمام المسئولين في التربية والتعليم علي تنفيذ البرنامج علي طلاب المرحلة الثانوية لتنمية التفكير الناقد لديهم .
(8) اعتماد الأخصائي النفسي والاجتماعي علي البرنامج القائم علي البرمجة اللغوية العصبية لتنمية التفكير الناقد لدى الطلاب وفي العلاج النفسي.
ثالثًا: البحوث المقترحة:
في ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج يمكن إجراء البحوث التالية:
(7) إجراء دراسات أخرى للتحقق من أثر عامل الجنس والتخصص على متغيرات الدراسة(البرمجة اللغوية العصبية، التفكير الناقد ).
(8) إجراء مزيد من الدراسات حول البرمجة اللغوية العصبية على التخصص الأكاديمي.
(9) إجراء الدراسات التجريبية لمعرفة أثر البرمجة اللغوية العصبية على التفكير الابتكاري في مراحل مختلفة.
(10) دراسة فاعلية البرمجة اللغوية العصبية على فعالية الذات.
(11) دراسة فاعلية البرمجة اللغوية العصبية على انتقال أثر التعلم.
(12) دراسة أثر تفاعل مستوى الذكاء والبرمجة اللغوية العصبية على مهارات سلوك حل المشكلة والتفكير الناقد والدافعية للإنجاز.