الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الهدف من الدراسة: الهدف من الرسالة هو التقييم الإكلينيكي لتيجان الإستنلس المغطاه بالأكريل و تيجان الزركونيا مقارنة بتيجان الإستنلس التقليدية و قياس مدى رضا الأباء عنهم. الخطوات : تم إختيار أربعة و عشرون طفلا بمعاير محددة من عيادة طب اسنان الأطفال جامعة المنصورة, و تم إخطار أهل الطفل بخطوات البحث و جديـة الإلــتزام بمواعيــد المتابعة. تم تقسيم الأطفال إلــى مجموعتين (١٢ طفل لكل مجموعة.خضـعت المجموعة الأولى للـعلاج بتيجان الإسـتـنـلس المغطـاه بالأكريـل على الضـرس الأول السفلى ووضع التاج الإستنلس التقليدى على الضرس الأول فى الجهة المقابلة لنفس الطفل.أما المجموعة الثانية فتلقت العلاج بتاج الزركونيا على الضرس الأول السفلى و تلقى الضرس الأخرفى الجهة المقابلة تاج إستنلس ستيل لنفس الطفل.تــم علاج لـــب الضروس المـذكورة جـزئيـا و تغطـيـتها بالتيجان السـابـق ذكـرها كلا حسـب مجمـوعته و عمل أشـعـة عـضـة مجنحة مقطعـية داخل فموية لكـل ضرس ثم تمـت متابـعة الأطـفال حسـب جـدول المـتابعة المـذكور فى الرسـالة حســب المعايــر التالية:المقاومة للحركة.ثبات اللون.،تشوه التاج.تطاير واجهة الطربوش ( خاص بتاج الإستنلس ستيــل المغطى). الصحة اللثوية (بإستخدام مؤشر اللثة المعدل). إمتداد الحواف ( بإستخدام البروب المدرج). و ضع التاج و الإطباق.الإتصال الدانى (بإستخدام خيط الأسنان)،حالة العظم ومدى رضى االأباء. النتائج: كـان لنــوع التاج تأثيـر ذو قيمة إحصائية على مـدى رضى الأباء عـن التاج, و كـان هنــاك فرق ذو قيـمة إحصائـية أيـضا بين تاج الزركونيـا و تاج الإسـتـنـلس ستيل فى الصـحـة الـلـثــوية حولهـما, و بـين تاج الزركونيا, الإســتــنــلس المغــطى و الإستنلس التقليدى فى مدى امتداد حواف الطرابيش تحت اللثة. لم يكن هناك فرق ذو قيمة إحصائية بين كافة أنواع التيجان المستخدمة لبـاقـى المـعايــر التــى تــم قــيــاســـهــا. الاستنتاج : مازالت تيجان الإستنلس ستيل علاج مقبول و فعال للأسنان اللبنية الخلفية و هناك فرصة كبيرة أمام تيجان الزركونيا لتصبح مثلها بل أفضل فى الشكل. |