Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Studies of antiviral potentialities of some algae /
المؤلف
Abd El-Fatah, Walaa Mohammed.
هيئة الاعداد
باحث / ولاء محمد عبدالفتاح أحمد
مشرف / محمد إسماعيل عبدالحميد
مشرف / عادل أحمد على المرسي
مناقش / السيد محمد محمد المرسي
مناقش / روحية عبداللطيف صلاح الدين
الموضوع
Freshwater microbiology. Algae - Ecology. Plant indicators.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
147 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم النبات
تاريخ الإجازة
01/01/2016
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية العلوم - Department of Botany
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 196

from 196

Abstract

تم تصميم هذه الأطروحة لإنتاج أعلى كمية ممكنة من الكتلة الحيوية للأنواع الطحلبية المختبرة وأعلى معدلات نمو تحت الظروف المعملية، اختبار النشاط الضد فيروسي للمستخلصات المائية للأصباغ التمثيلية (الـphycobiliproteins) لهذه الطحالب الخضراء المزرقة بطرق معملية سريعة ومعتمدة (تقنية تقدير الروائق و تقنية النفاذية الضوئية)، وأخيرا استنتاج علاقة بين التقنيات المستخدمة في هذه الاختبارات. ولتحقيق ذلك، تم تنفيذ الأنشطة البحثية المختلفة وفقا لمناهج موحدة ومتكاملة لتحقيق أهداف الرسالة الحالية. أظهر طحلب Synechococcus cedrorum أعلى معدل نمو (µ)، بينما الطحلب Aphanizomenon flos-aquae كان الأقل حيث تراوحت معدلات النمو لطحالب الاختبار بين 0.156 و0.228 جم/يوم، وتراوحت انتاجية الكتلة الحيوية الجافة بين 0.392 و1.212 جم/لتر، حيث كان طحلب الـ Spirulina platensis كان الأكثر انتاجا للكتلة الحيوية (1.212 جم/لتر). كما أظهرت النتائج تبايناً واضحاً في المحتوى الخلوي من الأصباغ التمثيلية الـphycobiliproteins (PBS) حيث تراوحت بين كالتالي 0.008 و 0.195 مجم/مل للطحاب Aph. flos-aquae و Syn. cedrorum،على التوالي. أوضحت النتائج أن الأصباغ التمثيلية المستخلصة من الأنواع الطحلبية الست لم تظهر أي تأثير ضارعلى البيكتريا المستخدمة كعائل للفاجات البديلة وذلك عند تركيز وصل إلى 81.92 مجم/مل كأعلى تركيز .تم إثبات فعالية المستخلصات الطحلبية الخام وكفاءتها بنسبة عالية في تثبيط النشاط الفيروسي لكل من الفاج MS-2 والفاج ΦX-174 حتى في التركيزات المنخفضة وذلك مقارنة بكلا العقارين ( الأسيكلوفير والريبافرين)، وبمادة الـC-PC المنقّاة، باستخدام طريقتي التقدير (LR و %)؛ حيث كانت للفاج MS-2 (LR: 0.92, % : 87.89) و للفاج ΦX-174 (, %: 93.621.19 LR:) وذلك للمستخلص الصبغي لطحلب S. platensis في حين كانت لمستخلص طحلب Syn. cedrorum (, %: 50.950.31 LR:) بالنسبة للفاج MS-2 و (LR: 1.75, %: 98.23) بالنسبة للفاج ΦX-174. جاءت نتائج الفحص المجهري مؤكدة لما تم اختباره وتنبأه مسبقا؛ حيث أن الشكل الخارجي لسلالاتي البكتيريا Escherichia coli C3000 و E.coli C لم يتأثر بالمستخلصات الصبغية ذات التركيز الأعلى، في حين أنها أثرت بدرجة كبيرة على الشكل الخارجي لكلا اللاقمتين MS-2 وΦX-174، وكذا عملية امتزازهما على سطح العائل، وبالتالي عملية انتاج جزئيات فيروسية جديدة. كما أوضحت النتائج أن استخدام طريقة النفاذية الضوئية لاختبار مدى فعالية وتأثير الأصباغ الطحلبية المستخلصة على كلا اللاقمتين كانت أكثر حساسية ودقة من تقنية تقدير الروائق, كما أثبت كل من MS-2 و ΦX-174 (اللاقمات البيكتيرية) إمكانية استخدامهما كبدائل آمنة،اقتصادية، وواعدة للفيروسات الحيوانية الفتاكة بكلا الطريقتين على حدٍ سواء. كذلك، تبين من الوصف الفيزيائي والكيميائي للمستخلصات الصبغية الخام للأجناس الطحلبية الست أن المكون الرئيسي لهذه الأصباغ هو صبغ الـC-phycocyanin مقارنة بنظيره في المادة النقية (C-phycocyanin المنّقى)، حيث تم تعيين المكونين ألفا وبيتا لأوزانهما الجزيئية 18و19.5 علي التوالي.