Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تشخيص أسباب الأخطاء الإملائية من وجهة نظر المعلمين والموجهين والخبراء في ضوء مواصفات الأداء الإملائي لدى تلاميذ الحلقة الثانية من التعليم الأساسي /
المؤلف
البقلي، ناني مسعد أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / ناني مسعد أحمد البقلي
مشرف / أحمد عبده عوض
مشرف / أحمد زينهم أبو حجاج
مشرف / عفت حسن درويش
الموضوع
طرق التدريس والدراسة.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
356 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة العربية
تاريخ الإجازة
23/5/2016
مكان الإجازة
جامعة كفر الشيخ - كلية التربية - قسم المناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 356

from 356

المستخلص

في ضوء ما توصلت إليه الدراسة من عدم العناية بمواصفات الأداء الإملائي, ووجود أخطاء إملائية لدى كتابات تلاميذ الصف الأول الإعدادي، يمكن تقديم بعض التوصيات التي من شأنها أن تساعد على تحقيق تلك النتائج، والأخذ بها إلى حيز التنفيذ، ومن أهم التوصيات ما يلي:
1- ضرورة العمل على تنمية مهارات الإملاء في مراحل تعليمية أخرى.
2- ضرورة تدريب معلمي اللغة العربية على استخدام طرائق التدريس الحديثة وذلك من خلال:
3- ضرورة استعانة معلمي اللغة العربية, بل والمواد الدراسية الأخرى بالمعاجم اللغوية؛ لأن اللغة العربية واسعة.
ومن هنا تأتي الحاجة إلى استعانة المعلمين بالمعاجم، وذلك من خلال
ما يلي:
4- ضرورة الاهتمام بمادة التعبير الكتابي في مراحل التعليم المختلفة، وبخاصة المرحلة الإعدادية، وذلك من خلال:
5- العناية بتطوير المهارات الإملائية التي تتطلبها حاجتنا إلى ممارسة اللغة العربية قراءةً وكتابةً.
6- العمل على توفير أجهزة مصادر التعلم (التقنيات الحديثة) في بعض مدارس المرحلة الأساسية الدنيا (مثل: جهاز الحاسوب، الرأس العلوي)، وتدريب المعلمين على كيفية استخدامها وصيانتها بشكل سليم.
7- التنويع في استخدام الوسائل التعليمية (آلية أو غير آلية)؛ مما يخفف من صعوبات تعلم مواصفات الأداء الإملائي, والمهارات الإملائية.
8- تطوير اختبارات الإملاء، بحيث تراعي المستويات العليا في التفكير، ويتوفر فيها عنصرا الإثارة والتشويق.
9- إعادة النظر في منهج الإملاء للصف الخامس الأساسي، بحيث يتم تصميم بعض المواقف التعليمية على شكل منظومة قصصية، تلمس واقع التلميذ.
10- التنوع في طرائق التصحيح الإملائي يعطي مؤشرًا واضحًا إلى وجود تحسنًا ملموسًا في أداء التلاميذ.
11- مراعاة أسس التهجي السليم في تدريس الإملاء من استماع، ونطق، وتفكير، وكتابة.
12- وجود حوافز تشجيعية للمعلمين الأكفاء أمر مرغوب فيه؛ إذ يدفعهم إلى القيام بما يكلفون به على أكمل وجه.
13- مراعاة الأسلوب التكاملي في الإملاء ” رأسيًا وأفقيًا”.
14- محاولة ربط الإملاء بالطريقة الرمزية للمساعدة على تذكر القاعدة الإملائية.
15- الإكثار من تطبيق الأنشطة التعليمية اللاصفّية في مجال تعليم الإملاء.
16- مراعاة النطق السليم للحروف في تعليم الإملاء، وتمثيل الطول المناسب للحركات الطوال والقصار، والحرص على الحديث باللغة العربية الفصحى
17- اهتمام موجهي اللغة العربية في أثناء زياراتهم بمبحث الإملاء، وطرق علاج الضعف الإملائي، ووضع سياسة تعليمية، وتأخذ بعين الاعتبار تقويم أداء التلاميذ في مبحث الإملاء.
18- محاسبة التلاميذ على أخطائهم الإملائية في الأعمال الكتابية المختلفة.
19- المتابعة المستمرة لأحوال التلاميذ الصحية والاجتماعية, فقد يرجع الضعف لأحد هذه الأسباب.
20- إسناد تدريس الإملاء للمعلمين المؤهلين المتخصصين في مجال اللغة العربية.
21- إعداد كتاب لمادة الإملاء؛ حيث تكون مرجعية الدرس الإملائي بالنسبة للتلميذ والمعلم.
22- الحرص على التنويع في أساليب التقويم المستخدمة في مادة الإملاء.
23- تبصير أولياء الأمور بمستويات أبنائهم، وإشراكهم في علاج الضعف الإملائي.
24- مراعاة أسس اختيار قطع الإملاء الجيدة.
25- الاهتمام بالتدقيق الإملائي والنحوي، وعقد برامج تعليمية هادفة على مستوى وسائل الإعلام المسموعة، والمرئية، والمقروءة.
26- عمل مناقشات بين التلاميذ في الإملاء؛ لاكتشاف الأخطاء الإملائية, وتصويبها.
27- العمل على تجديد نظام البيئة الصفية؛ لتحقيق الهدف التعليمي المرجو.
28- أن يكون المعلم أنموذجًا وقدوة طيبة أمام التلاميذ في الكتابة.
29- عقد منافسات بين التلاميذ على اكتشاف الخطأ, وتصويبه, وتقديم الدعم المعنوي لهم.
30- الربط بين الناحية اللفظية والكتابية أثناء تدريب التلاميذ.
31- إعداد برامج لرفع كفاءة معلمي الإملاء في مواصفات الأداء الإملائي.