الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract يعتبر الرباط الصليبي الامامى الأكثر شيوعا في إعادة بناء الأربطة في الركبة ،من الصعب التقييم الاكلينيكى للرباط الصليبي المعاد بناؤه ،ويلعب الرنين المغناطيسي دورا هاما في تقييم سلامته.وتشخيص المضاعفات المصاحبة له يزيد معدل عمليات الإصلاح والبناء الرباطى للركبة بزيادة عملية فحص المرضى بالرنين المغناطيسي ، لذلك من المهم أن تكون قادرا على التعرف على المظهر (الشكل) الطبيعي للركبة بعد العملية بأشعة الرنين المغناطيسي و المضاعفات المصاحبة لها . أهم دواعي تقييم الرباط الصليبي الامامى المعاد بناؤه بأشعة الرنين المغناطيسي هي كالآتي : أ- فشل الرباط الصليبي الامامى المعاد بناؤه في تثبيت أو استقرار الركبة. ب- إعادة الإصابة بعد العملية الجراحية للركبة. جـ -الصلابة (التيبس) بعد العملية الجراحية خاصة فقدان التمدد للركبة . د- إعادة النظر للرباط الصليبي الامامى المعاد بناؤه الفاشل ليساعد الجراح في عمل خطة جراحية جديدة. وقد هدفت هذه الدراسة في إظهار دور أشعة الرنين المغناطيسي في تقييم إعادة بناء الأربطة الصليبية لمفصل الركبة.وقد اشتملت على 44 مريضا قد اجري لهم إعادة بناء الرباط الصليبي الامامى بوتر الرضفة. وقد أخضع جميع المرضى للآتي : 1- أخذ تاريخ الحالة المرضي. 2- الفحص الإكلينيكي. 3- فحص الركبة بأشعة الرنين المغناطيسي . وقد ساعد استخدام الرنين المغناطيسي في التقييم الدقيق للأربطة الصليبية التي تم بناؤها. في هذه الدراسة قد وجد إن نتائج البحث للرنين المغناطيسي قد انصب في صلابة (سلامة) الرباط المعاد بناؤه ، ووضع النفق العظمى. |