![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract طمح مانديلا دوما لتحقيق السلام و البناء في مجتمعه عن طريق خطاباته المفوهة. استخدام مانديلا اللغة كوسيلة لتحقيق واقع مجتمعي كان جليا في خطاباته, و هذه الرسالة تبين أن السياق و اللغة شيئان مستقلان لأن اللغة تستخدم لخلق واقع مجتمعي بينما السياق يغير هذا الواقع. من جانب آخر أصبح أوباما في عام 2008 الرئيس الرابع و الأربعون للولايات المتحدة الأمريكية في انتصار غير مسبوق لأول رئيس أمريكي أسود في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية وسط إلهام و آمال عريضة من كل أنحاء العالم للرئيس الأسود المنتظر المحمل بكل توقعات الحرية و العدالة على أعتاقه من الشعب الأمريكي و ربما من جميع شعوب الأرض نظرا لتأثير الولايات المتحدة الأمريكية الاستراتيجي ,السياسي و الاقتصادي على العالم بأكمله. |