Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المشكلات البيئية والمرضية وانعكاساتها علي جودة أداء العاملين/
المؤلف
محمد,هالة محمد عبده.
هيئة الاعداد
باحث / هالة محمد عبده محمد
مشرف / فوزي عبد الرحمن إسماعيل
مشرف / محمود سري البخاري
مشرف / نجوى عبد المنعم قاسم
مشرف / هالة إبراهيم عوض الله
تاريخ النشر
1-1-2013
عدد الصفحات
206 ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم البيئة
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2013
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - مكتبة الرسائل الجامعية - مكتبة الرسائل العربية - قسم العلوم الإنسانية البيئية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 206

from 206

المستخلص

الخلاصة والتوصيات
أولاً : نتائج الدراسة
ثانياً: التوصيات والمقترحات
نتائج الدراسة
حددت الدراسة الحالية هدفها الرئيسي المشكلات البيئية والأمراض المهنية الناتجة عنها وانعكاساتها على جودة أداء العمل
أولاً: نتائج الدراسة:
وتوضحها الباحثة على النحو التالي:
- انتشار التلوث البيئي في مجتمع الدراسة متمثل في عمليات الشحن الخاطئة التي ينتج عنها الغبار والأتربة, وعوادم السيارات التي توجد أمام المصنع بكميات كثيرة لتقوم بتعبئة الفوسفات, وعدم استخدام آليات الشحن الحديثة كي تساعد العامل في عملية الشحن وتقلل من نسبة الضرر التي تصل إليه أثناء عمله .
- حرص العاملين على تعبئة الفوسفات بالطرق اليدوية للاستفادة من الجانب المادي وعدم النظر إلى الأضرار التي تأتى إليهم من خلال ذلك .
- قلة حملات التوعية البيئية للعاملين من الأجهزة التنفيذية .وضعف الوعي البيئي لدى العاملين.
- عدم قدرة العامل على العمل بطريقة جيدة نتيجة إصابته بالأمراض الناتجة عن الملوثات.
- عدم اهتمام المصنع بعامل اليومية ونقص حقوقه بالإضافة إلى المعاملة السيئة من جانب المديرين والرؤساء .
- أتباع الأساليب القديمة في عمليات الشحن وعدم استخدام الطرق الحديثة, وعدم الحفاظ على بيئة العمل والعاملين بها .
- إصابة العاملين بالأمراض البيئية التي تؤدى بهم إلى إهدار الصحة والمرض ومن أهم الأمراض التي تصيب العاملين : مرض الصدر- الربو الشعبي –التحجر الرئوي – أمراض العين – حساسية الجلد.
- إصابة العاملين بالضغوط النفسية والعصبية نتيجة الأعمال الشاقة التي يعملون بها .
- كثرة الحوادث وإصابات العمل نتيجة غمامات الغبار والأتربة التي تحجب الرؤية عن النظر وكثرة الحوادث التي تعمل على موت الكثير من أرواح البشر .
- تعرض المجتمع الخارجي إلى التلوث وكل ما يجاوره نتيجة كثرة الأتربة والغبار أثناء عملية الشحن .
- خروج بعض العمال بالمعاشات المبكرة نتيجة خطورة العمل لعدم مقدرتهم علي مواصلة العمل والعمل في أماكن أخرى .
- كثرة الأجازات وغياب العاملين عن العمل نتيجة شدة المرض, وعدم القدرة على العمل بطريقة جيدة ,مما يصيب العامل بالاكتئاب وعدم الرغبة في العمل .
- التراخي في تطبيق قانون البيئة, والحد من عملية التلوث داخل المصنع وخارجه .
- انعدام ثقة العاملين في المصنع وإداراته, وعدم الرغبة في العمل وأن العامل يعمل من أجل تحسين ظروفه المعيشية لا يعمل من أجل حبة للعمل .
- عدم التزام المصنع بالقوانين التي تضمن للعامل حقه في العمل .
- عدم وجود إجراءات بيئية كافية لمكافحة التلوث والبطء في تنفيذ العقوبات والغرامات .
- ضعف موقف المجتمع الخارجي على الأضرار التي تلحق به من اجل العمل والمعيشة .
- غياب دور وزارة البيئة للحد من عملية التلوث القاتلة وعدم اتخاذ إجراءات مناسبة للحد من عملية التلوث .
- عدم وضع خطط وسياسات بيئية تعمل على تطوير وتحديث المصنع بطريقة حديثة وعلمية.
- ضعف مفهوم الجودة لدى العاملين وعدم الإلمام بها .
- وضع لوحات إرشادية للجودة داخل المصنع وعدم تطبيقها على العاملين .
- عدم وجود برامج إرشادية للعاملين لتعريف الجودة والعمل بها من اجل التطوير والتحسين المستمر للمصنع والعاملين به .
- دخول الجودة إلى الإدارات, ورصدها في الدفاتر والأوراق كشهادة تقدم إلى الوزارة يفتخرون بها .
- عدم وجود برامج تثقيفية تدعم العاملين من أجل العمل وعملية الإنتاج
- عدم صرف طرق الوقاية للعاملين التي تتمثل في حماية العامل من التلوث والأمراض والإهمال بها
- اهتمام المصنع بأتباع الأساليب العلاجية المناسبة والتعاقد مع المستشفيات الخاصة والحكومية والأطباء والصيدليات من أجل المريض الذي يختصون به التابع لهم
- عدم اهتمام المصنع بالعلاج للعامل المؤقت وأتباع علاجه من نفسه
.