Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الاغتراب النفسى وعلاقته بالأمن النفسى وقلق المستقبل وأساليب مواجهة الضغوط لدى عينة من طلاب الجامعة /
المؤلف
الشهاوى, مريم أحمد أحمد مصطفى.
هيئة الاعداد
باحث / مريم أحمد أحمد مصطفى الشهاوى
مشرف / بدرية كمال أحمد
مناقش / طارق محمد عبدالوهاب
مناقش / محمد ابراهيم الدسوقي
الموضوع
الاغتراب - علم نفس. الشباب الجامعي - علم نفس. علم النفس الاجتماعي.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
207 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس الاجتماعي
تاريخ الإجازة
01/01/2016
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 159

from 159

المستخلص

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الاغتراب النفسى وكل من الأمن النفسى وقلق المستقبل وأساليب مواجهة الضغوط، والفروق بين الواقعين فى الإرباعى الأعلى والأدنى للاغتراب النفسى فى كل من الأمن النفسى وقلق المستقبل وأساليب مواجهة الضغوط ، وإمكانية التنبؤ بالاغتراب النفسى من خلال الأمن النفسى وقلق المستقبل وأساليب مواجهة الضغوط، وذلك لدى عينة تكونت من (300) طالب وطالبة من طلاب جامعة المنصورة، تراوحت أعمارهم ما بين (19-22) عامًا، بمتوسط عمري قدره (5,21) سنة وانحراف معياري قدره (±7,3)، وقد استُخدِم مقياس الاغتراب النفسى (إعداد:آمال,2004) ومقياس الأمن النفسى (إعداد: الباحثة)، ومقياس قلق المستقبل (إعداد: زينب,2005)، ومقياس أساليب مواجهة الضغوط (إعداد: الباحثة). أوضحت نتائج الدراسة أنه توجد علاقة سالبة دالة إحصائيًا بين الاغتراب النفسى والأمن النفسى, كما توجد علاقة موجبة دالة إحصائيًا بين الاغتراب النفسى وقلق المستقبل، كما توجد علاقة سالبة دالة إحصائيًا بين الاغتراب النفسى وأساليب المواجهة الإيجابية, بينما توجد علاقة موجبة دالة إحصائيًا بين الاغتراب النفسى وأساليب المواجهة السلبية, كما يوجد فرق إحصائى دال بين الطلاب الواقعين فى الإرباعى الأعلى والأدنى للاغتراب النفسى فى الأمن النفسى وقلق المستقبل وأساليب مواجهة الضغوط، كما أوضحت نتائج تحليل الانحدار أنه يُمكن التنبؤ بالاغتراب النفسى من خلال الأمن النفسى وقلق المستقبل.