الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 156 |  |  |
| | | from | 156 | | |
المستخلص
وينقسم البحث إلى مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة .
1- تناولت في البداية سبب اختياري للموضوع وما دفعني إلى اختيار هذا الكتاب،ثم شرعت في الفصل الأول، وفيه المباحث التالية:
المبحث الأول: ترجمت للإمام الدامغاني –رحمه الله-، ثم بينت منهج الدامغاني في كتابه، وبعض المآخذ على كتابه.
المبحث الثاني: ذكرت فيه أهمية علم الوجوه والنظائر، مع بيان تعريف الوجوه والنظائر لغة واصطلاحا ، وما فيه من خلاف في تعريفه، مع ذكر مآخذ على تعريف ابن الجوزي، كما ذكرت من قام بالتأليف في علم الوجوه والنظائر ، مع ذكر الفرق بين مصطلحي ”المشترك اللفظي” و”الوجوه والنظائر”.
المبحث الثالث: بينت فيه معنى الوهم والتوهم، وسبب إيثار لفظ ”التوهم” على ”الوهم” أو ”الأوهام” ، كما قمت بذكر دراسات سابقة لبيان وَهْمِ بعض المؤلفين، وإن لم تكن تلك الدراسات لكتب الوجوه والنظائر.
أما الفصل الثاني فقد ذكرت فيه مجموعة من الألفاظ التي توهّم الدامغاني صحتها، وليست كذلك، مدعّما ذلك بأقوال اللغويين والمفسرين.
2- أما الفصل الثالث فقد قسمته إلى مبحثين:
الأول: تناولت فيه بعض المواد والألفاظ التي فاتته في كتابه ؛ لأنه اشترط على نفسه الاستقصاء.
والثاني: ذكرت فيه بعض المواد التي أدرجت في غير مظانّها.
3- ومنهجي في البحث وصفي قائم على الرصد والاستنباط والتحليل، وفي الغالب أني أذكر نصا واحدا لأحد اللغويين وآخر لأحد المفسرين، ثم أردف ذينك النصين بمن وافق عليهما إجمالا مع بيان مواضع نصوصهم من كتبهم، فإذا كان اللفظ لبيان معناه استشهدت بكتب اللغة والتفسير معًا، وإذا كان المقصود به معيّنا استشهدت بكتب التفسير فحسب.
وفي الخاتمة ذكرت أهم نتائج البحث ثم ذيّلت البحث بثبت المراجع والمصادر ، ثم ذكرت بعد ذلك فهرس الموضوعات