![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إذا كان التلوث من الظواهر القديمه التى لازمت إستغلال البيئه الطبيعيه إلا أنه أصبح الان آفة العصر وصار من أكثر المشاكل التى تؤرق إنسان العصر الحديث نظراً للأضرار الجسيمه التى تنتج عنه، وقد أرتفعت معدلاته وبات يهدد الإنسان وبيئته على السواء خاصة وأنه لا تمنعه الحدود ولا تحول دونه الحواجز. وإذا كانت المسئوليه المدنيه هى مهد مشكلات القانون المدنى وكانت مجالاً واسعاً وخصباً للإجتهادات الفقهيه والقضائيه بغية حسم النزاع فيها للوصول إلى حلول مرضيه. |