الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract المقدمة : من المعروف جيدا أن فقدان السمع في مرحلة الطفولة يؤثر سلبا على قدرة الطفل على التواصل نتيجة لتأثيره على الكلام وتنمية اللغة وبالتالي يمكن أن تؤثر سلبا على التنمية التعليمية والنفسية والاجتماعية. هدف البحث : هدفنا هو اختبار فرضية استخدام المنظار الضوئي مع النهج المشترك في تحسين التعرف والوصول الى النافذة المستديرة وتحسين التحكم في إدخال القطب الكهربائي لجهاز زرع القوقعة عند الأطفال. خطة البحث: تم اختيار ثمانون طفلا مجهزون لاجراء عملية زرع القوقعة بقسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة بمشتشفى المنصورة الجامعي. ولقد تم تقسيم الحالات الى مجموعتين مجموعة(أ): واشتملت على اربعون طفلا خضعو لعملية زراعة القوقعة باستخدام المنظار السمعي مجموعة(ب): واشتملت على اربعون طفلا خضعو لعملية زراعة القوقعة باستخدام الطريقة الكلاسيكية. تم تقييم جميع المرضى قبل الجراحة بما في ذلك تقيم سمعي كامل ، التقييم الإشعاعي (التصوير بالرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية)، وتقييم اللغوي والنفسي. كما تم تقييم الاطفال بعد العملية بمتابعة قياس قوة السمع التقييم الإشعاعي لوضع القطب. النتائج: كانت نسبة الكشف للنافدة الدائرة افضل في المجموعة (أ) عند استخدام منظار الأذن من المجموعة (ب) والتي يتم استخدام الميكروسكوب الجراحي بها بدلالة احصائية مهمة. عدم القدرة على الزرع الكامل للأقطاب كانت أكثر شيوعا بين المجموعة (ب) دون فارق ذا دلالة احصائية بين المجموعتين. كانت المضاعفات بعد العملية أكثر تواترا بين المجموعة (ب) دون فارق ذا دلالة احصائية بين المجموعتين. الخلاصة: ان استخدام منظار الأذن الجراحي كوسيلة مساعدة مع طريقة النهج المشترك لزراعة القوقعة تعتبر افضل من طريقة الفتح الخلفي للأذن الوسطى حيث انها تؤدي الى روية كاملة وواضحة للنافذة المستديرة في جميع المرضى كما أنها تساعد على فغر قوقعة الأذن الداخلية وسهولة ادراج القطب الكهربائي لجهاز القوقعة بالكامل الضوئي مع النهج المشترك في تحسين التعرف والوصول الى النافذة المستديرة وتحسين التحكم في إدخال القطب الكهربائي لجهاز زرع القوقعة عند الأطفال. خطة البحث: تم اختيار ثمانون طفلا مجهزون لاجراء عملية زرع القوقعة بقسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة بمشتشفى المنصورة الجامعي. ولقد تم تقسيم الحالات الى مجموعتين مجموعة(أ): واشتملت على اربعون طفلا خضعو لعملية زراعة القوقعة باستخدام المنظار السمعي مجموعة(ب): واشتملت على اربعون طفلا خضعو لعملية زراعة القوقعة باستخدام الطريقة الكلاسيكية. تم تقييم جميع المرضى قبل الجراحة بما في ذلك تقيم سمعي كامل ، التقييم الإشعاعي (التصوير بالرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية)، وتقييم اللغوي والنفسي. كما تم تقييم الاطفال بعد العملية بمتابعة قياس قوة السمع التقييم الإشعاعي لوضع القطب. النتائج: كانت نسبة الكشف للنافدة الدائرة افضل في المجموعة (أ) عند استخدام منظار الأذن من المجموعة (ب) والتي يتم استخدام الميكروسكوب الجراحي بها بدلالة احصائية مهمة. عدم القدرة على الزرع الكامل للأقطاب كانت أكثر شيوعا بين المجموعة (ب) دون فارق ذا دلالة احصائية بين المجموعتين. كانت المضاعفات بعد العملية أكثر تواترا بين المجموعة (ب) دون فارق ذا دلالة احصائية بين المجموعتين. الخلاصة: ان استخدام منظار الأذن الجراحي كوسيلة مساعدة مع طريقة النهج المشترك لزراعة القوقعة تعتبر افضل من طريقة الفتح الخلفي للأذن الوسطى حيث انها تؤدي الى روية كاملة وواضحة للنافذة المستديرة في جميع المرضى كما أنها تساعد على فغر قوقعة الأذن الداخلية وسهولة ادراج القطب الكهربائي لجهاز القوقعة بالكامل. |