الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتكون الدراسة من مقدمة وستة فصول وخاتمة، الفصل الأول وكان عنوانه: الشخصانية في الحضارات الشرقية القديمة، وقد تناولنا في الفصل نماذج من الحضارات الشرقية القديمة مثل: الحضارة المصرية، والحضارة الهندية، والحضارة الصينية. والفصل الثاني بعنوان: الجذور الميثولوجية للشخصانية، وفيه وضحنا دور الأسطورة ومفهوم الأسطورة، واستشهدنا ببعض النماذج الدالة على مفهوم الشخصانية في المرحلة الأسطورية. والفصل الثالث بعنوان: الشخصانية في الحضارة اليونانية، وتضمن الفصل عددًا من النماذج الفلسفية قبل مرحلة سقراط وبعدها، وفيه أشرنا إلى مفهوم الشخصانية في الحضارة اليونانية. أما الفصل الرابع فقد جاء بعنوان: الشخصانية في العصر الهللينستي – الرواقية نموذجاً، وفيه أشرنا إلى مفهوم الشخصانية من خلال الفلسفة الرواقية. الفصل الخامس بعنوان: الشخصانية في العصر الوسيط – أوغسطين نموذجاً -، وقد أشرنا إلى مفهوم الشخصانية من خلال منظور أوغسطين وهو الممثل الروحاني والعقلاني لتلك المرحلة الفكرية. الفصل السادس والأخير وعنوانه: مفهوم الشخصانية في الفكر الحديث والمعاصر، وفيه تناولنا نموذجين، الأول يمثل الاتجاه الحديث من خلال ديكارت وفكرة الكوجيتو الديكارتي، والاتجاه الثاني المعاصر يمثله نماذج من الفكر الفرنسي الغربي (مين دي بيران وشارل رينوفييه ومونييه). |