Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مسرحيتا هيراكليس مجنوناً بين يوريبيديس وسينيكا
الناشر
هاله السعيد عبد العزيز محمود
المؤلف
محمود,هاله السعيد عبد العزيز
هيئة الاعداد
مشرف / سيد محمد عمر
مشرف / عزه سليم سالم
مشرف / سميه عبدالعزيز موسى
تاريخ النشر
2015
عدد الصفحات
د,304:;
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
الناشر
هاله السعيد عبد العزيز محمود
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - الحضارة الأوربية القديمة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

تدور مسرحية ”هيراكليس مجنوناً” حول البطل هيراكليس الذي طهر العالم كله من المخاطر والمخاوف بإنجازه الأعمال التي فرضها عليه يوريسثيوس، ونشر الأمن حتى ذهب إلى العالم السفلي، وهناك استطاع هيراكليس أن يقهر هاديس ومملكته، وعاد منتصراً، ومعه الكلب كيربيروس حارس العالم السفلي وهو أكبر غنيمة حققها هيراكليس من عالم الموتى. لكن بعد عودته من العالم السفلي وجد أباه وزوجته وأبناءه يتعرضون لخطر القتل على أيدي الملك ليكوس الشرير، الذي قتل الملك كريون والد ميجارا وأخواتها، واستولى على الحكم في طيبة، والذي يحاول أن يقتل أسرة هيراكليس لتوطيد سلطته. ويتمكن هيراكليس من قتل ليكوس وإنقاذ أسرته. لكن بعد زوال هذا الخطر الذي حل بأسرته تحل كارثة أكثر هلاكاً للبطل وأسرته. لقد أصابه الجنون فقتل زوجته وأبناءه في نوبة جنونيه. وعندما عاد هيراكليس إلى وعيه وأفاق من نوبة جنونه وأدرك ما حدث له، شعر بالألم الشديد واليأس الذي جعله يفكر في الانتحار، لكن وصول صديقه ثيسيوس ساعده في التخلص من محنته وأقنعه بعدم الانتحار، وأن يذهب معه إلى أثينا كي يتخلص من الإثم. وهنا يقتنع هيراكليس بعدم الانتحار ويتبع ثيسيوس.