Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التأثيرات المتبادلة بين العمارة الدينية الإسلامية في مصر وبلاد المغرب الإسلامي منذ بداية العصر الفاطمي وحتى نهاية العصر المملوكي (358هـ-923هـ/969م-1517م) /
المؤلف
سليم، أسماء سيد أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / أسماء سيد أحمد سليم
مشرف / جمال عبد العاطي خير الله
مناقش / لا يوجد
مناقش / لا يوجد
الموضوع
العمارة الاسلامية - منذ بداية العصر الفاطمي وحتى نهاية العصر المملوكي - مصر - بلاد المغرب الاسلامى.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
515 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة طنطا - كلية الاداب - الاثار
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

هذه الدراسة عن التأثيرات المتبادلة بين العمارة الدينية الإسلامية في مصر وبلاد المغرب الإسلامي يمكن حصر النتائج التي توصلت إليها فيما يلي: - أثبتت الدراسة أن فكرة تقسيم إيوان القبلة إلى ثلاثة أقسام فكرة مصرية ظهرت في المدارس المملوكية في مدرسة السلطان المنصور قلاوون ٦٨٤ هـ/ ١٢٨٥ م)،ومدرسةالأميرعبدالغني الفخري ( ٨٢٠ هـ/ ١٤١٩ م) ) ومدرسة السلطان برقوق ( ٧٨٦ هـ/ ١٣٨٦ م) وانتقلت إلى المدارس المغربية كما في مدرسة أبو الحسن في مراكش. - أثبتت الدراسة أن فكرة تعدد الصحون في المنشآت الدينية المصرية والمغربية هي فكرة مقتبسة من المنشآت المدنية كما في قصر المشتى وقصر الطوبة. - أثبتت الدراسة ظهور ااز القاطع لأول مرة في العمارة الدينية المصرية بالجامع الأزهر بتأثير من العمارة الدينية المغربية. - أثبتت الدراسة أن فكرة ربط المدرسة بالمسجد هي فكرة مصرية ونؤكد دائماً أن جميع مدارس مصر مساجد وليست كل مساجدها مدارس. - أثبتت الدراسة اقتباس فكرة إنشاء جامع الصالح طلائع ( ٥٥٥ هـ) من ٨٤١ م). - ٢٢٦ هـ/ ٨٣٨ - مسجد أبي قتاتة بمدينة سوسة التونسية ( ٢٢٣ - أثبتت الدراسة ظاهرة المدخل البارز وجدت أمثلتها الأولى في العراق في مدخل الواجهة الشمالية لخان عطشان ( ١٦١ هـ / ٧٧٧ م) إلا أن ظهورها br في العمارة الفاطمية كان بتأثير من جامع المهدية ( ٣٠٣ هـ/ ٩١٦ م). - أثبتت الدراسة أن ظاهرة تعدد القباب في الجوامع الفاطمية من بين التأثيرات المغربية الأندلسية التي دخلت مصر مع الفاطميين. - أثبتت الدراسة أن التأثير المصري ظهر بوضوح في نظام بعض المآذن في المغرب والأندلس وظهر ذلك بالمسجد الجامع بالقيروان ( ١٠٥ هـ).