![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تمكن اهميه الدراسه في ترك دائره الإدمان تتزايد وتتسع وتستمر دون القضاء على احد حلقاتها او بداياتها, انما يعنى الحكم على المجتمع ككل بالانهيار لذلك كان اهم حلقه من حلقات هي الوقايه من الأفكار المؤديه لمثل هذه الانهيارات, وك1ذلك المناخ الدافع لمثل هذه الأفكار الانحرافيه. مكا تبدو هذه المشكله في انها تمس المدمن الشخصيه والاجتماعيه من جميع جوانبها وتمس علاقته بنفسه من حيث صورته في نظر نفسه. وتهدف الدراسه الى الكشف عن العلاقه بين الأفكار اللاعقلانيه والادمان بين فئات المدمنين من الذمور. والتعرف على الأفكار اللاعقلانيه الفارقه بين فئات المدمنين وتثر تعديلها في تقبل العلاج. |