Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مدى فعالية برنامج علاجى نفسى عقلانى انفعالى سلوكى جماعى معتدل الأجل مقترح لخفض حدة سلوك العناد لدى عينة من الأطفال :
المؤلف
على, هبة فاروق عبد الله جاد.
هيئة الاعداد
باحث / هبة فاروق عبد الله جاد على
مشرف / مدحت عبد الحميد عبد اللطيف أحمد
مشرف / طارق السيد اسماعيل عمر
مناقش / غادة فرج الدرى
الموضوع
السلوك (علم نفس) الأطفال - علم نفس. علم النفس الإجتماعى.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
90 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
12/1/2016
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

الهدف: هدفت الدراسة إلى التحقق من ” مدى فعالية برنامج علاجي نفسي عقلانى انفعالى سلوكى جماعي معتدل الأجل مقترح لخفض حدة سلوك العناد لدى عينة من الأطفال” دراسة تدخلية” . الفروض: 1ـ توجد فروق جوهرية بين القياسين القبلي والبعدي للمجموعة العلاجية في سلوك العناد وتقويم العلاج لصالح القياس البعدي إيجابا. 2ـ توجد فروق جوهرية بين المجموعتين العلاجية والضابطة للقياس البعدي في سلوك العناد وتقويم العلاج لصالح المجموعة العلاجية إيجابا.3ـ لا توجد فروق جوهرية بين القياس البعدى لمرحلة العلاج والقياس البعدى لمرحلة المتابعة للمجموعة العلاجية في سلوك العناد وتقويم العلاج. المنهج والإجراءات: المشاركون: بلغ قوامهم 6 أطفال بمدى عمرى تراوح مابين 9: 12 سنة بوسيط عمرى قدره 11 سنوات وذلك بعد تمام مجانسة العينة واستخدام المنهج شبه التجريبي. الأدوات: اشتملت الدراسة على ثلاث أدوات:
1ـ مقياس سلوك عناد الأطفال وضع: أ.د/ مدحت عبد الحميد.2ـ قائمة تقويم العلاج النفسي العقلانى الانفعالى السلوكى وضع: أ.د/ مدحت عبد الحميد.3ـ بروتوكول برنامج علاجى نفسى جماعى عقلانى انفعالى سلوكى لخفض عناد الأطفال وضع: أ.د/مدحت عبد الحميد. النتائج: بعد تطبيق البرنامج العلاجى وإتمام القياسين القبلي والبعدي أسفرت نتائج اختبار ويلككسون عن وجود فروق جوهرية بين القياسين القبلي والبعدي لدى الجماعة العلاجية مشيراً إلى خفض حدة سلوك العناد وزيادة التقويم الإيجابى للعلاج فى القياس البعدى، كما أسفرت نتائج اختبار مان ويتني عن وجود فروق جوهرية فى القياس البعدي بين الجماعتين العلاجية والضابطة مشيراً إلى خفض حدة سلوك العناد وزيادة التقويم الإيجابي للعلاج لصالح الجماعة العلاجية إيجاباً، كما أسفرت نتائج اختبار ويلككسون عن عدم وجود فروق جوهرية بين القياس البعدى لمرحلة العلاج والقياس البعدى لمرحلة المتابعة للجماعة العلاجية في سلوك العناد وتقويم العلاج مما يؤكد استمرار فاعلية البرنامج العلاجي واستقرار نتائجه دون ارتكاس. الخلاصة: توكيد فاعلية بروتوكول البرنامج العلاجي وتوكيد صدقه التمييزي وثبوت صحة فروض الدراسة الثلاثة.