Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
THE EFFECT OF FEEDING PATTERN ON PHYSICAL AND BIOCHEMICAL PARAMETERS OF RACING CAMELS /
المؤلف
Al-Melegy, Hatem Ahmed.
هيئة الاعداد
باحث / Hatem Ahmed Al-Melegy
مشرف / . Mostafa Hassan Ragab
مشرف / Essam Moustafa Abd El Gawad
مناقش / . Mahmoud Serry El Bokhary
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
190 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Food Animals
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم الطبية البيئية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 16

from 16

Abstract

أجريت هذه الدراسة في دولة الإمارات العربية المتحدة بجوار مدينة العين في مزرعة خاصة بجمال السباق (هجن السباق) في الفترة من سبتمبر2012 وحتي إبريل 2013 (موسم سباق الهجن بدولة الإمارات).
أجريت هذه الدراسة علي (15) جمل من إبل السباق وكانوا من الذكور وكانت أعمارهم حوالي 3 سنوات كما تراوح وزن الجسم مابن 240 – 250 كجم بمتوسط وزن 250 كجم تم انتخاب الجمال من قطيع مكون من 34 جمل معداً للسباق . تم اختيار الجمال علي أساس العمر - السلالة- الجنس – المواصفات القياسية لنوذج إبل السباق وكذلك علي الحالة الصحية للجمال.
الهدف من الدراسة:1- معرفة تأثير بعض العلائق المختلفة (العليقة المقررة للمزرعة –إضافة التمر للعليقة المقررة – إضافة العسل للعليقة المقررة) علي كل من المعايير الفسيولوجية والبيوكيمائية والأنماط السلوكية وكذلك أداء السباق في صورة السرعة 2- معرفة تاثير مدة تقديم هذه العلائق المختلفة علي الأنماط الفسيولوجية والبيوكيمائية والأنماط السلوكية وكذلك أداء السباق في صورة السرعة .
التجارب العملية :أجريت هذه التجربة علي مرحلتين. في المرحلة الأولي تهدف إلي دراسة تأثير نوع العليقة علي المعايير الفسيولوجية – البيوكيمائية – السلوكية –وأداء جمال السباق حيث تم تقسيم الجمال إلي ثلاث مجموعات كل مجموعة مكونة من 5 جمال تناولت المجموعة الأولي العليقة المقررة للمزرعة (برسيم – شعير – دريس) واستخدمت هذه المجموعة كمجموعة ضابطة(CG)
استمرت المرحلة الأولي لمدة (3) أيام وتم عمل مقارانات لكل المعايير السابق ذكرها قبل بداية التجربة وعند انتهائها.
المجموعة الثانية (PG) تم إعطاؤها نفس العليقة المقررة للمزرعة بالإضافة إلي 500 جم من التمر في صورة لينة كما أعطيت المجموعة الثالثة (HG) نفس العليقة المقررة للمزرعة بالإضافة الي 500 مل من عسل النحل.
في المرحلة التانية تم إعادة التجربة لمعرفة تأثير نوع وفترة التغذية علي العلائق المختلفة (العليقة المقررة – التمر – العسل) علي مدار 6 أيام أخري وتم عمل نفس القياسات ومقارانتها ببداية التجربة بعد 3 أيام وبعد 6 أيام.
القياسات:
تم عمل جلستين للمشاهدة لكل مجموعة لمدة 30 دقيقة (نصف ساعة) مرتين يوميا خلال ساعات اليوم (9 الي 9:30) صباحا ومن (3 الي 3:30 ) مساءا تم فيهم قياس الأنماط السلوكية الممثلة في السلوك الغذائي (سلوك الأكل - time spent feeding – سلوكيات الإجترار والشرب) .
في نهاية التجربة أخضعت الجمال للسباق لمسافة 4 كم في حلبة معدة للسباق وتم تسجيل سرعة كل جمل علي حدي.
تم سحب عينات من الدم لإجراء القياسات الفسيولوجية عند بداية التجربة وبعد (3) أيام وبعد (6) أيام وإجراء مقارنة بين النتائج .
النتائج:
خلصت النتائج الي الأتي:
بالنسبة للمعايير الفسيولوجية كانت كالأتي :
1- بالنسبة لعدد كريات الدم الحمراء (RBCs ) لم تكن هناك اختلافات معنوية في عدد كريات الدم الحمراء بين الجمال التي تناولت 3 مجموعات مختلفة من العليقة ( الضابطة / مجموعة التمر / مجموعة العسل)
لم تتأثر صور تعداد الكرات الحمراء بإختلاف نوع ومدة تقديم العليقة حيث تساوت تقريبا قيم عدد كريات الدم الحمراء في كل المعاملات وكانت حوالي 10 × 10⁶ في سم³.
الهيموجلوبين (HB) سجلت إختلافات معنوية في نسب الهيموجلوبين في مجاميع الجمال التي غذيت علي 3 علائق حيث أظهرت الجمال التي غذيت علي التمر والعسل نسب أعلي من المجموعة الضابطة .
كما كان هناك فروقاً معنوية في نسب الهيموجلوبين متاثرة بطول المدة التي اعطيت فيها العليقة حيث اظهرت النتائج فروق معنوية بين المجموعة الضابطة ومجموعه التمر G6 كما كان هناك فروق معنوية في مجموعة التمر لمدة 3 أيام, و كذلك المجموعة التي غذيت علي التمر لمدة 6 ايام ولم تكن هناك فروق معنوية بين المجموعة الضابطة ومجموعة التمرPG3 ومجموعات العسل و HG6 .
بالنسبة لعدد الخلايا المتراصة PCV % لم تكن هناك فروقا معنوية واضحة في المجاميع الثلاثة (الضابطة ومجموعه التمر و مجموعة العسل). كما أوضحت النتائج أن هناك فروقا في نسب ال PCV في مجموعة التمر عن مثيلاتها الضابطة ومجموعة العسل. ولكن هذه الفروق لم تكن معنوية في التحاليل الإحصائية.
لم تتاثر قيم ال PCV بطول المدة التي غذيت فيها الجمال علي العلائق المختلفة (3 ايام – 6 ايام) حيث أظهرت النتائج نفس القراءات واستمرت الجمال في المجموعة PG6 تقريبا أعلي نسبيا من مثيلاتها من الجمال في المجموعات الاخري ولكنها لم تكن ذات دلالة إحصائية .
بالنسبة لقيم MCV أوضحت النتائج أنه لم يكن هناك فروق معنوية بين المجاميع الثلاثة للجمال CG , PG و HG لقيم MCV ولم تتأثر الMCV بطول المدة التي غذيت فيها الجمال (3 ايام او 6 ايام).
اما بالنسبة لل MCH لم تسجل النتائج أية فروق معنوية بين مجاميع الجمال المختلفة CG, PG , HG, وكذلك لم تؤثر طول المدة علي قيم الMCHبين المجموعات المختلفة. بالنسبة ل MCHC أوضحت النتائج وجود فروق معنوية بين مجاميع الجمال التي غذيت علي التمر والعسل PG , HG وكانت القيم أعلي من المجموعة الضابطة CG .
بالنسبة لكريات الدم البيضاء أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية في عدد الخلايا سواء بالنسبة لمجاميع الجمال الثلاثة أو لطول المدة التي قدمت فيها هذه العلائق المختلفة وسجلت النتائج كلها متوسط 11 × 10³ / سم³
أما بالنسبة لقيم أنواع خلايا الدم البيضاء المختلفة في النيتروفيل فكانت هناك فروقاً بين المجاميع الثلاثة (الضابطة – التمر والعسل) ولكن هذه الفروق لم تكن معنوية وعلي مستوي المعاملات أظهرت الصورة وجود فروقاً في تأثير طول المدة علي النيتروفيل. كان لطول المدة التي تغذت فيها الجمال علي كلا من العسل والتمر تأثيراً عكسياً علي عدد خلايا النيوتروفيل (حيث كانت تقل بطول المدة)
بالنسبة لخلايا الليمفوسايت لم تكن هناك فروقاً معنوية بين مجاميع الجمال الثلاثة وان كانت ظاهريا أعلي من مجموعة التمر. كما كان هناك فروقاً ظاهرية في نسب الخلايا الليمفاوية بين مجموعات التمر والمجموعة الضابطة بالإضافة إلي المجموعات التي غذيت علي العسل.
أما بالنسبة لخلايا المونوسايتس فلم تكن هناك فروقا معنوية بين مجاميع الجمال الثلاثة كما لم تؤثر طول مدة التغذية علي هذه الخلايا حيث سجلت معظم المجاميع قيماً بين (3.97% - 4.48%) .
أما بالنسبة لخلايا الإيزينوفيليز فكانت هناك فروقاً معنوية بين مجاميع الجمال مع اختلاف التغذية حيث سجلت المجموعة الضابطة CG مقارنة بمجموعتي التمر والعسل.
كما سجلت محموعة العسل PG6 أعلي قيم بالنسبة لل الإيزينوفيلز عن كل المجاميع الأخري وجاءت القيم في الجمال التي غذيت علي التمر في المرتبة الثانية مقارنة بالمجموعة الضابطة CG
المعاملات الأخري (Metabolites)
بالنسبة للجلوكوز سجلت النسب فروقاً معنوية بين مجاميع الجمال المختلفة حيث كانت مجموعة التمر أعلي نسبياً وإحصائياً من كل من المجموعة الضابطة ومجموعة العسل كما كان لطول مدة التغذية تاثيراً معنوياً علي نسب الجلوكوز في الدم حيث أوضحت النتائج أن التغذية علي كل من التمر لمده 3 ايام و6 أيام أعطت قيماً أعلي للجلوكوز في الدم مقارنة بالمجموعة الضابطة ومجموعة العسل.
بالنسبة لل BUN لم يكن هناك تاثيراً لكل من نوع العليقة وكذلك طول المدة علي نسب ال BUN في الدم حيث جائت النتائج كلها مسجلة حوالي 18 مل مول / لتر في المجاميع المختلفة.
بالنسبة للكرياتينين كما أوضحت النتائج وجود بعض الإختلافات في نسب الكرياتينين حيث سجلت مجموعة العسل معدل أعلي من مجموعه التمر والمجموعة الضابطة . وأثر طول مدة التغذية علي وجود اختلافات معنوية في نسب الكرياتينين بين المجموعات حيث سجلت مجموعة التمر PG3 و مجموعة العسل HG 3 أعلي القيم .مقارنة بالمجاميع الاخري PG6 و HG6 و المجموعة الضابطة علي التوالي وكانت هذه الفروق معنوية كما لوحظ أن لطول المدة تاثير عكسي علي نسب الكرياتينين بالدم (بزيادة المدة تقل النسب).
أما بالنسبة للبروتين الكلي في الدم فلم تظهر النتائج فروقاً معنوية بين المجاميع وكذلك لم تؤثر طول مدة التغذية علي البروتين الكلي في الدم وتراوحت النتائج من (5.9 الي 6) جم %.
بالنسبة للألبيومين كان هناك فروقاً معنوية في نسب الألبيومين بين المجاميع حيث سجلت المجموعة الضابطةCG معدل أقل من مجموعة التمر ومجموعة العسل وكانت هذه الفروق معنوية كما أثرت مدة إعطاء العليقة معنوياً علي نسب الألبيومين حيث سجلت النتائج وجود فروقاً معنوية بين PG3 فكانت أعلي مقارنة ب PG6 وكذلك بين مجموعات العسل HG3 والتمر HG6 مقارنة بالمجموعة الضابطة. CG.
الأمــلاح:
أما بالنسببة للصوديوم لم يكن هناك تأثيراً لكل من نوع العليقة ولا لمدة تقديمها علي نسب الصوديوم في الدم حيث جاءت القيم متماثلة تقريباً وتراوحت مابين 148.5 – 149.2 مل مول/ لتر كما لم تظهر النتائج أي تأثير لنوع العليقة أو لطول مدة التغذية علي نسب البوتاسيوم حيث سجلت معظم النتائج مابين 3.88 - 4.0 مل مول/ لتر.
بالنسبة للكولورايد كانت هناك فروقاً ظاهرية في المجاميع الثلاثة وكانت أعلاها في العسل ثم التمر ثم المجموعة الضابطة وبالنسبة لطول المدة سجلت مجموعات العسل أعلي القيم HG3 , HG6 مقارنة ب مجموعات التمر PG3 , PG6 . ولكن هذه الفروق لم تكن معنوية في التحاليل الإحصائية.
بالنسبة للكالسيوم فلم تكن هناك فروق معنوية في نسب الكالسيوم بين المجموعات التي تغذت علي علائق مختلفة ولم يكن لطول المدة تاثيراً علي نسب الكالسيوم في الدم.
بالنسبة للحديد سجلت النتائج وجود فروقاً معنوية بين أنواع العلائق المختلفة وكانت أعلاهم في مجموعة التمر PG تلتها مجموعة العسل HG مقارنة بالمجموعة الضابطة. كما كان لطول المدة تأثيراً معنوياً علي نسب الحديد في الدم حيث سجلت مجموعتي التمر أعلي القيم مقارنة بمجموعتي العسل HG3 و HG6 مقارنة بالضابطة التي سجلت أقل قيم للحديد .
بالنسبة للنحاس سجلت النتائج نسب النحاس في المجموعة HG أقل القيم مقارنة بمجموعة التمرPG والضابطة CG ولم تظهر النتائج تاثيراً لطول المدة علي نسب النحاس إلا في مجموعة التمر حيث زادت نسب النحاس في الجمال التي غذيت لمدة (6) أيام علي التمر مقارنة بمجموعة التمر (3) ايام.
الانزيمات
بالنسبة لل AST فسجلت النتائج وجود فروقاً بين مجموعة التمر ومجموعة العسل وبين الضابطة إلا أنه لم يكن معنوياً. وكذلك لم يكن هناك تاثيراً لطول مدة التغذية علي التمر والعسل علي النشاط الإنزيمي لل AST وإن ظلت كل القيم في المجموعات أعلي من الضابطة.
بالنسبة لل GGT فسجلت النتائج في الضابطة أعلي القيم وكان هناك فروقاً ظاهرية في تاثير طول مدة التغذية علي GGT في مجاميع PG3 , PG6 .HG3 و HG6 كما لوحظ أن طول المدة له تاثير إيجابي علي زيادة نسب ال GGT.
بالنسبة للـ CPK سجلت النتائج فروقاً معنوية بين الجمال التي تغذت علي أنواع مختلفة من العلائق حيث كانت أعلي القيم مسجلة في الضابطة في الوقت الذي سجلت فيه مجموعات التمر نسبة أقل وكانت هذه الفروق معنوية . كما كان هناك فروقاً معنوية لتاثير مدة التغذية علي CPK وإن ظلت المجموعة الضابطة مسجلة أعلي النسب مقارنة بالمجاميع الأخري تلتها علي الترتيب مجموعتي العسل HG3 وHG6 ثم PG3 و PG6.
أما بالنسبة LDH سجلت النتائج وجود اختلافات ظاهرية في نسب ال LDH بين الضابطة التي سجلت أعلي القيم مقارنة بالتمر والعسل ولم يكن هناك تاثيراً لطول المدة علي نسب ال LDH علي المجاميع وإن ظلت الضابطة مسجلة أعلي القيم مقارنة بالمجموعات الأخري.
الأداء السلوكي
السلوك الغذائي
سجلت النتائج بعض الفروق الظاهرية في الوقت المستغرق لتناول البرسيم حيث سجلت المجموعة الضابطة أعلي القيم في الوقت الذي سجلت فيه مجموعة التمر PG ومجموعة العسل قيما أقل وان كان هذا الإختلاف غير معنوي كما لم يكن هناك تاثيراً لطول المدة علي الوقت المستغرق في تناول البرسيم. أما بالنسبة للوقت المستغرق في التغذية علي الشعير سجلت النتائج فروقاً في الوقت حيث سجلت الضابطة وقتا أكبر مقارنة بالتمر ومجموعة العسل كما لوحظ تأثير طفيف لطول المدة علي الوقت المستغرق لتناول الشعير حيث قلت المدة في PG3 , PG6 علي الترتيب وكذلك في مجموعة العسل مقارنة بالضابطة التي سجلت وقتا أكبر. أسفرت النتائج عن وجود اختلافات في الوقت المستغرق في تناول البرسيم والشعير وقد يعزي ذلك الي اختلاف طريقة الغذاء من غذاء أخضر إلي حبوب وكذلك إلي طريقة تناوله بواسطة الجمال .
السلوك الإخراجي
كان هناك تأثيراً معنوياً سواء لنوع الغذاء (ضابطة – تمر – عسل) علي السلوك الإخراجي حيث زاد معدل الإخراج في مجموعات التي غذيت علي التمر والعسل وسجل العسل أعلي قيمة مقارنة بالتمر والمجموعة الضابطة وقد يعزي ذلك إلي التأثير الملين للعسل وتأثيره علي الجهاز الهضمي كما أوضحت النتائج تأثير طول فترة التغذية علي معدل الإخراج وخصوصاً حيث زاد معدل الإخراج بزيادة مدة تناول كل من التمر والعسل وكان أعلاها في مجموعة العسل.
كان هناك فروق معنوية في سلوك التبول بين مجاميع الجمال التي تناولت أطعمة مختلفة حيث سجلت معدل أقل للضابطة مقارنة ب بمجموعتي التمر والعسل كما تأثر سلوك التبول بطول مدة التغذية علي كل من التمر والعسل حيث زادت بزيادة طول الفترة من 3 الي 6 أيام مقارنة بالمجموعة الضابطة.
السلوك الحركي:
أظهرت النتائج وجود فروق طفيفة في أجزاء من الثانية بين المجموعات التي غذيت علي علائق مختلفة حيث سجلت مجموعة التمر أقل وقت تلتها مجموعة العسل مقارنة بالمجموعة الضابطة . كما كان لطول مدة التغذية تأثير إيجابي علي سرعة الجمال حيث سجلت مجموعات التمر PG3 , PG6 وقتاً أقل مما سجل في مجموعات العسل و بالضابطة.
التوصيات
استخدام التمر والعسل في تغذية جمال السباق له أثر علي بعض القيم الفسيولوجية والسلوكية وكان للتمر أثر افضل من العسل في الزيادة السريعة لقيم الجلوكوز والحديد والهميوجلوبين في الدم والذي يلعب دورا هاماً في نقل الأوكسجين للأنسجة وفي تحسين الأداء أثناء السباق. كما يمكن استخدام هذا النمط الغذائي في علاج بعض الحالات التي تعاني من نقص الحديد والجلوكوز والهيموجلوبين خلال فتره قليله قبل السباق.