Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الجهود النحوية والصرفية لأبي البقاء الكفوي :
المؤلف
عوض، جابر محمد بيومي.
هيئة الاعداد
باحث / جابر محمد بيومي عوض
مشرف / محمد السيد عزوز
مناقش / محمد السيد عزوز
الموضوع
النحو. اللغة العربية - النحو.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
458 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
26/11/2015
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 458

from 458

المستخلص

یتناول في المبحث الأول مدى اهتمام الكفوي بالآ راء النحویة لكل من البصریین والكوفیین، ومناقشة حججهما، وترجیحاته لهذه المدرسة أو تلك، وهل كان یمزج بین آ رائهما أم لا؟ ویتناول كذلك آ راءه الصرفیة التي وافق فیها البصریین تارة، ووافق الكوفیین تارة أخرى، وهل كان یجمع بین أقوالهما أم لا؟ ویتناول اختیا رات الكفوي النحویة. ویشتمل كذلك على اختیا رات نحویة استحسنها الكفوي أو ضعَّفها. وقد أتت هذه النظرات معللة في بعض الأحیان؛ فهو یذكر العلة التي من أجلها یستحسن هذا الرأي أو ذلك أو یضعفه، وأتت غیر مبررة في أحیان أخرى؛ حیث لا یذكر العلة التي من أجلها استحسن هذا الرأي أو ضعفه. وفي بعض الأحیان یقف موقف المحاید؛ بمعنى أنه لا یبدي تعلیقاً على الآ راء التي یطرحها، وقد یكون هذا إجازة للآ راء كلها. ویعرض ثانیها لاختیا رات الكفوي الصرفیة التي تناولها في كتابه واستحسنها أو ضعَّفها، وكذلك الاختیا رات التي وقف منها موقفاً محایداً. ویتناول ثالثها مؤاخذات على الكفوي. ثم یلي هذا بیان بنتائج البحث، والتوصیات، والفهارس الموضوعیة المرتبطة بالبحث. ومصادر البحث وم ا رجعه.__ منهج البحث هو المنهج الوصفي المتلبس بإجراء تحلیلي موا زاً ؛ إذ یقوم الباحث بتحلیل المادة النحویة والصرفیة الواردة بالكلیات، وتحلیل المنهج الذي اتبعه أبو البقاء الكفوي في إیراده المادة النحویة والصرفیة ومقارنتها بما أورده النحاة السابقون، وما خالفهم فیه. وتتكون الرسالة من مقدمة تشتمل على أسباب اختیار الموضوع، والد راسات السابقة، والمنهج المتبع في البحث. وتمهید: بعنوان: الكفوي ومعجمه الكلیات مدخل تعریفي توثیقي، یشتمل على ترجمة موجزة عن حیاة أبي البقاء الكفوي ومكانته، وعلى مقدمة عن شمولیة المعارف الإسلامیة وتكاملها، من خلال عرض لبعض المعارف التي احتواها كتاب ”الكلیات”، ویشتمل على وصف كتاب ”الكلیات” في النسخة التي اعتمد علیها الباحث.