Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة تحليلية لفاعلية التهديف فى بطولات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم فى (مصر, غانا, وأنجولا) /
المؤلف
البطل, ضياء محمد عبدالوهاب.
هيئة الاعداد
باحث / ضياء محمد عبدالوهاب البطل
مشرف / جمال اسماعيل محمد مطاوع
مشرف / محمد فاروق يوسف صالح
مناقش / محمد شوقي السباعي كشك
مناقش / عادل عبد الحميد علي الفاضي
الموضوع
التربية البدنية. كرة القدم.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
155 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التدريب الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية الرياضية - قسم التدريب الرياضى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

تهدف هذه الدراسة من خلال التحليل إلى التعرف على فاعلية التهديف فى بطولات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بمصر 2006م وغانا 2008م وأنغولا 2010م من خلال التعرف علي ( أهم مناطق التهديف المختلفة في ملعب كرة القدم - أكثر الأزمنة التي تم إحراز أهداف منها - أهم أماكن التهديف المختلفة في ملعب كرة القدم - أكثر أجزاء الجسم المختلفة التي تم إحراز أهداف - متوسط عدد اللمسات التي تم إحراز أهداف منها - عدد الأهداف التي تم إحراز أهداف منها من خلال خطوط اللعب المختلفة - أكثر مواقف اللعب الهجومية ( الثابتة – المتحركة ) التي تم إحراز أهداف منها - أكثر مواقف الخطط الهجومية ( الفردية – الجماعية ) التي تم إحراز أهداف منها - الأهداف التي أحرزت بأقل عدد من التمريرات - أهم الأماكن فاعلية في التصويب في ملعب كرة القدم ) بين البطولات الثلاثة ، وقد أستخدم الباحث المنهج الوصفي لملائمته لطبيعه الدراسة متبعاً أسلوب ( المسحي التحليلي ) ، وتضمنت عينة البحث لاعبي منتخب مصر بالطريقة العمدية فى بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم في ( مصر 2006م ، غانا 2008م ، أنجولا 2010م ) حيث أشترك في كل بطولة ( 23 ) لاعب من منتخب مصر بداية من الدور الأول حتى نهاية البطولة حيث بلغ عدد المباريات التى تم تحليلها ومثلت عينة الدراسة 18 مباراة في الثلاث بطولات ، وكانت أهم النتائج زيادة عدد الأهداف المسجلة من خلال مواقف اللعب الهجومية المتحركة حيث سجل ( 27 ) هدف بينما سجل ( 15 ) من خلال المواقف الثابتة ، زيادة عدد الأهداف المسجلة من خلال الخطط الهجومية الجماعية حيث سجل ( 28 ) هدف ، بينما سجل ( 14 ) من الخطط الهجومية الفردية ، زيادة عدد التصويبات في الشوط الثاني عن الشوط الأول ( 126 ) تصويبة ، زيادة عدد التصويبات من داخل منطقة الجزاء عن عدد التصويبات من خارج منطقة الجزاء ( 127 ) تصويبة ، زيادة عدد التمريرات القصيرة عن عدد التمريرات الطويلة حيث كانت عدد التمريرات القصيرات ( 5929 ) تمريرة بينما كان عدد التمريرات الطويلة ( 3157 ) ، من الإستنتاجات السابقة أتضح أنه لا يوجد نسيج واحد في مكونات التهديف حيث تختلف من بطولة إلي بطولة ومن مباراة إلي مباراة بالنسبة للمنتخب المصري ، وربما يعكس أنه لا توجد فلسفة خططية واحدة يتبعها في مكونات أدائه أو منهجية علمية فنية ذات أبعاد واضحة في ( الناشئين – والشباب ) الموهوبين ، وتدعمها إتجاهات التدريب في الأندية ( براعم – وشباب ) وهو مايحرمنا من الوصول لناتج قوي وقوي لأداء اللاعبين ، وربما قد يكون السبب الرئيسي لعدم تأهل المنتخب المصري لكأس العالم.