![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناولت الباحثة في الفصل الأول عرضآ لخلفية المشكلة وأهداف البحث ثم تعرضت لأهمية البحث من حيث إيجاد مداخل جديدة لإثرء اللوحة التصويرية من خلال استلهامها من سمات الفن القبطي، وتأصيل الموروث الثقافي في الفن القبطي، كما حددت منهجية البحث في ضوء الإطار النظرى والعملي ، وتناولت الدراسات المرتبطه باسمات العامه للفن القبطي ورموزه . وفي الفصل الثاني تناولت الباحثة نشأة الأقباط في مصر وبدايات الفن القبطي الأيقونات القبطية التصويرية ونشأتها والعوامل المؤثزة عليها والتقنيات المستخدمة في عمل الأيقونات القبطية في الفترة ما بين القرن الخامس الميلادي والتاسع عشر الميلادي واستخلمت الباحثة مما سبق سمات الفن القبي عبر مراحله المختلفة. ثم تناولت الباحثة في الفصل الثألث أهم الرواد المعاصرون في الفن القبطي، سيرتهم الذاتية، أهم أعمالهم الفنية، التعرف على أسلوب كل فنان منهم، استعراض الباحثة لسمات الفن القبطي في أيقونات كل فنان، كما تناولت الباحثة بعض الفنانين التشكيليين الذين تأثروا بالفن القبطي. أما الفصل الربع فقد اشتمل على تجربة البحث وأهدافها وحددوها والأدوات الخاصة بالبحث والأساس التجربي للتطبيقات وعرض التجاوب والتطبيقات العملية وتحليلها والنتائج الخاصة بالتبيقات. تقوم الدارسة على الربط بين التراث وتنفيذ مجال الرسم والتصوير كمدخل للاستلهام حيث تعمل على إتزاء اللوحات التصويرية المعاصرة وتكون مستلهمة من السمات الفنية للفن القبطي والوصول إلى لوحات تصويرية معاصرة تم إثراءها بسمات الفن القبطي كما تناولت عرض للسمات العامة للفن القبطي التي يمكن الاستفادة منها وعرضت أهم الرواد المعاصرين في االفن القبطي وسمات الفن القبطي من خة~ أعمالهم الفنية تم قامت الباحثة بتنفيذ مجموعة من اللوحات التصويرية التي تجمع بين المعاصرة وسمات الفن القبطي مما جعلها أكثر ثراءآ. |