Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تشخيص وتقييم نجربة التسويق السياسي في ج.م.ع بعد ثورة 25 يناير :
المؤلف
عبدالشافي، اشرف صلاح الدين محمود.
هيئة الاعداد
باحث / اشرف صلاح الدين محمود عبدالشافي
مشرف / فريد راغب النجار
مشرف / عبدالله امين جماعة
مشرف / طلعت اسعد عبدالحميد
الموضوع
التسويق.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
255ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الإدارة والأعمال الدولية
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - ادارة الاعمال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

>تعددتتجاربالتسويقالسياسىفىمصرقبلثورة 25 ينايروكانتتتمفىظلأجواءسياسيةثابتةتحكمهاإرادةالحزبالحاكم ( الحزبالوطنىالديمقراطى ) ثمتغيرتالأجواءالسياسيةنتيجةالتغيراتالبيئيةبعدإندلاعثورة 25 ينايرالتىنتجعنهاتغييراتبرلمانيةوتغيراترئاسيةوتعديلاتلمواددستور 1971 التىتمالتصويتعليهافىمارس2011 موأيضاًصياغةدستورجديدالذىتمالتصويتعليهفىيناير 2014مأدىكلهذاإلىدخولمصرففىتجربةتسويقسياسىجديدةتحكمهاإرادةالشعبفكانلزاماًالتعرفعليمدىملاءمةتطبيقتجربةالتسويقالسياسيبعدثورة 25 ينايرفيمصرمعالتغيراتالبيئيةالتينتجتعنالثورةوخاصةالتغيراتفيالبيئةالسياسيةوماهىالإستراتيجياتالتىأعدتهامنظماتالتسويقالسياسىللمرشحينبعدثورة 25 ينايرفىالإنتخاباتالبرلمانيةإنتخاباتمجلسىالشعبوالشورى) والإنتخاباتالرئاسية؟وهلفىهذهالتجربةتممراعاةكافةالتغيرات (تغيراتفىالخصائصالديموغرافيةللمرشحينوالخصائصالديموغرافيةللناخبين؟وهلإستفادتمنظماتالتسويقالسياسىمنإزديادالمساحةالمتاحةمنالديمقراطيةفىتنفيذتجربةالتسويقالجديدةبعدثورة 25 يناير؟وماهودورالتسويقالإلكترونىفىتجربةالتسويقالسياسىبعدثورة 25 يناير؟
مشكلة البحث : حدوث تغيرات بيئية وخاصة السياسية نتيجة لقيام ثورة 25يناير أفرز عن تغييرات عديدة واجهت تجارب التسويق السياسى بعد الثورة وأثرت على إختيار منظمات التسويق السياسى لإستراتيجيات تسويق سياسى مختلفة عما قبل الثورة والتعامل مع وسائل دعاية جديدة مختلفة .
منهج الدراسة : المنهج المستخدم هو المنهج الإستدلالى ( الإستنباطى )
مجتمع البحث : الناخبين فى كافة الإستفتاءات والإنتخابات قبل وبعد ثورة 25يناير
عينة المجتمع :تم إختيار عينة المجتمع من خلال عينة ميسرة مكونة من 140مفردة من مختلف شرائح المجتمع ، وتم تحديد حجم العينة بهذا العدد لأن مجتمع الدراسة غير محدود ولصعوبة الحصول على إجابات المستقصى منهم .
أسلوب جمع البيانات :من خلال الإستقصاء عن طريق المقابلات الشخصية وتوزيع إستمارات إستقصاء موجهة إلى ( بعض مديرى منظمات التسويق السياسى ، بعض أساتذة العلوم السياسية ، بعض رؤساء المؤسسات ، بعض أعضاء الأحزاب أو النواب السابقين ، بعض المواطنين ، بعض الفنانين .
البحث يقع فى ستة فصول :
الفصل الأول : الإطار العام للدراسة
الفصل الثانى :مراجعة تجارب الدول فى التسويق السياسى
الفصل الثالث : توصيف الوضع الإنتخابى فى مصر
الفصل الرابع : نموذج مقترح لمنظومة التسويق السياسى
الفصل الخامس : الدراسة الميدانية
الفصل السادس : النتائج والتوصيات
أهداف الدراسة :
1- تحليل وتقييم مدى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأهمية النسبية لتجربة التسويق السياسي قبل ثورة 25 يناير وما بعدها وتأثيرها علي الوعى السياسي للناخبين من خلال المشاركة الفعلية في كافة الانتخابات بعد ثورة 25 يناير.
2- تحليل مدى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأهمية النسبية لتجربة التسويق السياسي قبل ثورة 25 يناير وما بعدها وتأثيرها علي إقبال المرشحين علي المشاركة الفعلية فى إنتخاب فئات جديدة من المرشحين مثل إختيار الشباب والمرشحين ذوى المرجعية الدينية في كافة الانتخابات بعد ثورة 25 يناير.
3- تحليل وتقييم مدى تأثير الخصائص الديموغرافية للناخبين علي اختيارإستراتيجية التسويق السياسي الموجهة إليهم بعد ثورة 25 يناير وكذلك مدى تأثير الخصائص الديموغرافية للمرشحين علي اختيار استراتيجية التسويق السياسي الملاءمة لتسويقهم.
4- تحليل وتقييم مدى تأثير التسويق الإلكتروني ووسائل الدعاية الجديدة من إنشاء مواقع إلكترونية وحجز قنوات فضائية والمناظرات علي إنجاح دور منظمات التسويق السياسي بعد ثورة 25 يناير.
نتائج الدراسة :
1) أدى تطبيق إستراتيجيات جديدة فى التسويق السياسى بعد ثورة 25 يناير إلى زيادة المشاركة الفعلية للناخبين(نسبة التصويت)، وفرص نجاح منظمات التسويق السياسى وفرص نجاح المرشحين، كانت إجابات المستقصى منهم (عينة المجتمع 140 مفردة) فى حدود الموافقة.
2) للتوسع فى إستخدام الوسائل الإلكترونية تأثيراً كبيراًعلى زيادة نسبة تصويت الناخبين نتيجة دورها الهام فى إزدياد الوعى السياسى وإستخدام أدوات التسويق الإلكترونى أدت إلى تحفيز المواطنين على التصويت فى الإستفتاءات فزادت نسبةالمشاركة، لعبت دوراً هاماً فى التأثير على قرار الناخب فى إختيار المرشحين ، أفادت إجابات المواطنين متمثلة فى عينة المجتمع (100 مفردة) بالآتى:
1- وسائل الدعاية الأكثر إقناعاً للمواطنين فى إنتخابات مابعد الثورة هى الوسائل الإلكترونية بنسبة موافقة 44%، فتأتى فى المرتبة الثانية بعد وسيلة التليفزيون.
2- أدوات الإتصال الأكثر إقناعاً فى الإنتخابات والإستفتاءات بعد الثورة هى الوسائل الإلكترونية ، بنسبة موافقة 62 %.
3- نسبة 98% من المواطنين أجمعوا على أهمية وسائل التواصل الإجتماعى فى إقبال المصريين المقيمين بالخلرج على التصويت فى الإنتخابات والإستفتاءات بعد الثورة، بينما 2 % فقط أغفلوا أهمية هذه الوسائل.
4- وفى إجابات المستقصى منهم الممثلين لكافة شرائح المجتمع المتمثلة فى عينة المجتمع (140 مفردة) .
3) وضع سقف لنفقات الدعاية الإنتخابية بعد الثورة لم يساهم فى تحقيق تكافؤ الفرص بين المرشحين وفق الوصف الإحصائى لجميع المستقصى منهم ،وكانت إجابات المستقصى منهم لعينة المجتمع (140 مفردة) فى حدود الموافقة.
4) تغيير إستراتيجيات التسويق السياسى تبعاًلتغيرالخصائص الديموغرافية للمرشحينوكذلك مراعاة تغير الخصائص الديموغرافية للناخبين، كماأن الخصائص الديموغرافية للمرشحين تحكمت فى قرار تصويت الناخب، كانت إجابات المستقصى منهم لعينة المجتمع (140 مفردة ) فى حدود الموافقة .