Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تنمية فاعلية الذات للأمهات وخفض السمات الذاتوية لأبنائهم /
المؤلف
الجهني، فدوى عبيد حامد.
هيئة الاعداد
باحث / فدوى عبيد حامد الجهني
مشرف / حمدي محمد ياسين
مشرف / هيام صابر شاهين
مشرف / أسماء محمد السرسي
تاريخ النشر
2015
عدد الصفحات
236ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
29/9/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - قسم علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

مشكلة الدراسة:نبعت مشكلة الدراسة من رافدين أساسيين هما:
1-الرافد الشخصي. 2- الرافد البحثي. ونتيجة لذلك كان الوقوف على الدراسات التي تناولت متغيرات الدراسة، وفي ضوء ماتقدم يمكننا أن نبلور مشكلة الدراسة في الاسئلةالآتية
1. هل يختلف مستوى فاعلية الذات ومكوناتة لأمهات الأطفال الذاتويين بإختلاف القياسين القبلي والبعدي؟
2. هل يختلف مستوى فاعلية الذات ومكوناتة لأمهات الأطفال الذاتويين في القياس البعدي بإختلاف مجموعتي الدراسة (الضابطة والتجريبية)؟
3. هل تختلف السمات الذاتوية ومكوناتة للأطفال بإختلاف القياسين القبلي والبعدي؟
4. هل تختلف السمات الذاتوية ومكوناتة للأطفال في القياس البعدي بإختلاف مجموعتي الدراسة (الضابطة والتجريبية)؟
5. هل يختلف مستوى فاعلية الذات ومكوناتة لأمهات الأطفال الذاتويين بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي؟
6. هل تختلف السمات الذاتوية ومكوناتة للأطفال بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي؟
أهداف الدراسة :تسعى هذه الدراسة لتحقيق الأهداف التالية:
1- الكشف عن اختلاف مستوى فاعلية الذات ومكوناتة لأمهات الأطفال الذاتويين بإختلاف القياسين القبلي والبعدي.
2 - الكشف عن اختلاف مستوى فاعلية الذات ومكوناتة لأمهات الأطفال الذاتويين في القياس البعدي بإختلاف مجموعتي الدراسة(الضابطة والتجريبية)
3- الكشف عن اختلاف السمات الذاتوية ومكوناتة للأطفال بإختلاف القياسين القبلي والبعدي.
4-الكشف عن اختلاف السمات الذاتوية للأطفال في القياس البعدي بإختلاف مجموعتي الدراسة (الضابطة والتجريبية).
5-الكشف عن اختلاف مستوى فاعلية الذات ومكوناتة لأمهات الأطفال الذاتويين بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي.
6- الكشف عن أختلاف السمات الذاتوية ومكوناتة للأطفال بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي.
مصطلحات الدراسة:(فاعلية الذات، الذاتوية)
منهج وإجراءات الدراسة: اعتمدت هذه الدراسة على المنهج التجريبي، ويتضح ذلك من خلال محددات الدراسة والتي تكونت من عدة نقاط رئيسية أهمها:
1- عينة الدراسة: بلغ عدد الأمهات التي تم تطبيق البرنامج عليهن(10) من أمهات الأطفال الذاتويين وابنائهم.
2- أدوات الدراسة: اعتمدت هذه الدراسة في إجراءاتها على الأدوات التالية:
أ-أدوات تشخيصية تتمثل في (استبانات مفتوحة، مقياس فاعلية الذات، ومقياس السمات الذاتوية) إعداد الباحثة.
ب_ أدوات إنمائية إرشادية تتمثل في (برنامج لتنمية فاعلية الذات للأمهات وخفض السمات الذاتوية لأبنائهم ) إعداد الباحثة.
3-الإطار المكاني :أجريت الدراسة في مركز الأمل لذوي الإحتياجات الخاصة (محافظة القاهرة).
4-الإطار الزماني: تم تطبيق البرنامج لمدة شهر ونصف.
الأساليب الإحصائية:إستخدمت الباحثة الأساليب الإحصائية التالية للتحقق من فروضها وهي:
1. اختبارات لابارامترية: اختبار ويلككسون للتحقق من دلالة الفروق بين المجموعات المرتبطة، واختبار مان وتني للعينات المستقلة.
نتائج الدراسة: تمحضت الدراسة عن عدة نتائج يمكن إجمالها فيمايلي:
1-وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج لمقياس فاعلية الذات وأبعادة(المثابرة، الثقة بالنفس، التخطيط وتنظيم العمل، المواجهه الإيجابية للضغوط)
2-وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والضابطة في اتجاة المجموعة التجربيبة للبرنامج لمقياس فاعلية الذات وأبعادة(المثابرة، الثقة بالنفس، التخطيط وتنظيم العمل، المواجهه الإيجابية للضغوط).
3-وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج لمقياس السمات الذاتوية وأبعادة(التواصل الإجتماعي، الأعراض النمطية، التواصل اللفظي وغير اللفظي، الأنفعالات والمشاعر) في اتجاة القياس القبلي.
4-وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والضابطة لمقياس السمات الذاتوية وأبعادة(التواصل الإجتماعي، الأعراض النمطية، التواصل اللفظي وغير اللفظي، الأنفعالات والمشاعر) بعد البرنامج في أتجاة المجموعة الضابطة.
5-لاتوجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي لمقياس فاعلية الذات وأبعادة(المثابرة، الثقة بالنفس، التخطيط وتنظيم العمل، المواجهه الإيجابية للضغوط).
6-لاتوجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي لمقياس السمات الذاتوية وأبعادة(التواصل الإجتماعي، الأعراض النمطية، التواصل اللفظي وغير اللفظي، الأنفعالات والمشاعر).