Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
حفظ وحماية وترميم المقتنيات الورقية فى مكتبات جامعة الإسكندرية :
المؤلف
داود, تامر حنفى محمد أمين.
هيئة الاعداد
باحث / تامر حنفى محمد أمين داود
مشرف / سوسان محمد البدرى
مشرف / ميساء محروس احمد مهران
مناقش / جمال مرسى الخولى
مناقش / زين الدين محمد عبد الهادى
الموضوع
الكتب - ترميم. الكتب - صيانة. المكتبات, علم.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
417 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم المكتبات والمعلومات
تاريخ الإجازة
11/8/2015
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - المكتبات والمعلومات
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 383

from 383

المستخلص

مقدمة الدراسة : تناولت التعريف بالإطار المنهجي للدراسة ، حيث اشتملت على تمهيد بموضوع الدراسة ، مشكلة الدراسة ، أهمية الدراسة ، أهداف الدراسة ، تساؤلات الدراسة ، مجال الدراسة وحدودها ، منهج الدراسة وأدواتها ، الدراسات السابقة والمثلة ، وأخيراً محتويات الدراسة .
الفصل الأول : بعنوان / المقتنيات الورقية : مكوناتها وصناعتها .
تناول هذا الفصل طبيعة وخصائص مواد المعلومات الورقية . فمواد المعلومات الورقية قد تتعرض للتلف والتدهور بفعل عوامل وأسباب قد تعود إلي : تركيبها الداخلى وكذلك المواد الخام المستخدمة في تصنيعها ، المواد المضافة إلي عجينة الورق أثناء مراحل تحضيره وتصنيعه ، طرق تجهيز ومعالجة لب الورق ، الأحبار والمواد الملونة وغيرها من الوسائط المستخدمة في الكتابة والطباعة ، وأخيراً طبيعة وخصائص المواد المستخدمة في تغليف أو تجليد مادة المعلومات الورقية كاللواصق المسببة للتلف المستقبلي لمادة المعلومات بفعل تأثرها البالغ بدرجات الحرارة المرتفعة أو بسبب مهاجمتها من قبل الآفات الحية كبعض أنواع الحشرات والكائنات الحية الدقيقة المتمثلة في الفطريات والبكتريا .
الفصل الثاني : بعنوان / حفظ المقتنيات الورقية : تدابير وإجراءات حمايتها من عوامل التلف المتنوعة. تناول هذا الفصل : العوامل التي تؤدي إلي تلف وتدهور المقتنيات الورقية ، حيث تناول هذا الفصل كلاً من العوامل الكيميائية المتسببة في حدوث التدهور الكيميائي لمادة الورق مثل الحموضة والأحماض الناتجة عن الكثير من المسببات ، العوامل البيئية من حرارة ورطوبة وضوء ، العوامل البشرية والمتمثلة في دور الإنسان في تلف مواد المكتبة الورقية ، العوامل البيولوجية من حشرات وقوارض وكائنات حية دقيقية ، و أخيراً العوامل الطبيعية والمتمثلة في الكوارث والأزمات التي تحدث دون تدخل للإنسان أو تحدث طبيعياً لأسباب خارجة عنه . بالإضافة إلي ذلك ، فقد تناول هذا الفصل مجموعة التدابير والإجراءات الوقائية التي يوصي باتخاذها من جانب المكتبات ، بقصد توفير بيئة عرض وخزن مناسبة لطبيعة المقتنيات الورقية .
الفصل الثالث : بعنوان / صيانة المقتنيات الورقية : المصابة والمتضررة بفعل عوامل التلف المتنوعة. وقد تناول هذا الفصل : مفاهيم مصطلح وعملية الصيانة والأهداف المقصودة من التزام المكتبات وغيرها من مؤسسات المعلومات بتطبيق هذه العملية ، المبادئ العامة والأسس التي تحكم عملية صيانة المقتنيات الورقية ، مجموعة الصفات الواجب توافرها في الأشخاص القائمين على أمور صيانة المقتنيات الورقية ، مراحل وخطوات عملية صيانة المقتنيات الورقية ذات الإستعداد للإصابة بتلف أو المصابة والمتضررة بتلف أو أكثر ناتج عن التأثر بفعل عامل أو أكثر من عوامل التلف المتنوعة ، الخطوات العلمية المتبعة في تطبيق مراحل وخطوات عملية الصيانة وأيضاً الأدوات والمواد المستخدم في التطبيق مع الإشارة إلي فوائد التطبيق لمثل هذه المراحل وكذلك الأضرار الناجمة عن سوء عمليات التطبيق لمراحل وخطوات عملية الصيانة ، وأخيراً مراحل وخطوات عملية الصيانة التي لا يوصي بتطبيقها نظراً لأضرارها المستقبلية على المقتنيات الورقية المعالجة بواسطتها .
الفصل الرابع : بعنوان / واقع عمليتي حفظ وصيانة المقتنيات الورقية : بمكتبات كليات ومعاهد جامعة الإسكندرية . وتناول هذا الفصل : الواقع الفعلي لمدي التزام مكتبات كليات ومعاهد جامعة الإسكندرية بعملية حفظ المقتنيات الورقية ، بغرض حماية هذه المقتنيات من التلف الناتج بفعل عوامل التلف المتنوعة . وكذلك الواقع الفعلي لمدي التزام مكتبات كليات ومعاهد جامعة الإسكندرية بعملية صيانة المقتنيات الورقية ، بغرض معالجة وترميم المقتنيات التالفة والمتدهورة بفعل عامل أو أكثر من عوامل التلف المتنوعة .
الفصل الخامس : بعنوان / حفظ وصيانة المقتنيات الورقية بمكتبة الإسكندرية : كنموذج للمكتبات المصرية المطبقة لتدابير وإجراءات حفظ وصيانة المقتنيات الورقية . وقد اشتمل هذا الفصل على : التدابير والإجراءات الوقائية التي تتخذها مكتبة الإسكندرية بغرض حماية المقتنيات الورقية من التلف والتدهور بفعل عوامل التلف المتنوعة ، التدابير والإجراءات العلاجية التي تتخذها مكتبة الإسكندرية بغرض معالجة وترميم المقتنيات الورقية المصابة بتلف أو ذات الإستعداد للإصابة بتلف بفعل عوامل التلف المتنوعة ، بالإضافة إلي دور مكتبة الإسكندرية البارز تجاه المعنيين والمهتمين بأمور حفظ وصيانة مواد المعلومات الورقية .