Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الموقف النقدى لطه حسين من الشعراء الجاهليين والمخضرمين /
المؤلف
على, مجدى مرزوق محمد.
هيئة الاعداد
باحث / مجدى مرزوق محمد على
مشرف / ناهد أحمد الشعراوى
مناقش / سلامة محمد داود
مناقش / محمد زكريا عنانى
الموضوع
الأدب العربى - تاريخ ونقد. الشعر العربى - تاريخ ونقد. النقد.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
199 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
14/7/2015
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 206

from 206

المستخلص

اقتضت طبيعة هذا البحث أن أتناوله فى بابين، من خلال ثمانية فصول، يسبقها مقدمة، وتمهيد عن مؤلفات طه حسين وأثرها فى النهضة الأدبية :
* تناولت فى الفصل الأول : بعض شعراء المعلقات ( لبيد – طرفة )
ويشمل معلقة لبيد، ولماذا أثنى عليها طه حسين، وطريقته فى شرح الأبيات ، وعرض التشبيهات العديدة للناقة ، وقصة البقرة الوحشية التى فقدت وليدها ، بعد ذكر المقدمة الطللية مع محبوبته. ثم عرض معلقة طرفة. ولماذا شك فى مقدمة المعلقة وموقفه منها .
* الفصل الثانى : معلقة ( زهير – عنترة )
وتناولت فيه اختلاف المقدمة الطللية لزهير عن مقدمة عنترة ، وكيف كان موقف طه حسين من كلتا المعلقتين، وأسباب ثنائه على معلقة زهير، واختلافه مع عنترة، وعرضه لأبيات الحكمة والموعظة لزهير، وعرضه لأبيات الفخر لقوم عنترة، وحوار عنترة مع فرسه .
* وتضمن الفصل الثالث : الشعراء المخضرمون ( كعب بن زهير – الحطيئة )
وذكرت فيه بردة المديح ” للنبى عليه الصلاة والسلام ” لكعب بن زهير ، فهو من مدرسة زهير ، وكيف تفوق على والده فى الوصف، مع مقارنة بينهما بشواهد من الأشعار، وكيف قارن طه حسين بين أخلاق سعاد عند كعب وأسماء عند زهير ، ولماذا أثنى طه حسين على كعب بن زهير . – ونجده فى تناوله لقصيدة الحطيئة يشفق عليه. ويتناول هجاءه حيث كثر الهجاء عند الحطيئة عن مدحه ، وذكر طه حسين هجاء ”الحطيئة” الذى أدى به إلى السجن أيام (عمر رضى الله عنه)، وأسباب جشع الحطيئة. كما يبرز طه حسين مقومات الشعر الجيد فى الحطيئة، وتفضيله لحرف السين فى القافية .
* وأفردت الفصل الرابع لشعراء المفضليات ( المثقب العبدى – سويد بن أبى كاهل )
وكيف عرض طه حسين مفضلية ”المثقب العبدى” فى المقدمة الغزلية، ثم فى حسن التخلص إلى وصف الشاعر، وكيف طبق منهجه العلمى لدى المثقب فى تحرى النص ونسبته إلى قائله، وكذلك كيف تناول طه حسين قصيدة سويد بن أبى كاهل، ومآخذه عليه. وتعليق طه حسين على ألفاظ القصيدة، ومقارنته بين سويد عن ذكر الليل وبين بشار وامرؤ القيس بشواهد شعرية .
وأفردت الباب الثانى وفصوله الأربعة لمنحى طه حسين فى نقد النص الشعرى
- ففى الفصل الأول :
تناولت فيه فلسفة الشك عند طه حسين، وآراء بعض النقاد، وكذلك منهجه فى عرض المعلقات، وتأثره بمنهج المستشرقين، وكيف طبق منهجه العلمى فى معلقة طرفة.
- والفصل الثانى فى معاييره النقدية :
وتناولت فيه تذوقه الأدبى والفنى، وتحليله للنصوص، ومقايسه النقدية، وأحكامه، ونقده الخارجى والداخلى للنص، ومعاييره من كتابه ”فى الشعر الجاهلى”.
- وأفردت الفصل الثالث للغة نقد ” طه حسين ” :
وحاولت فيه عرض قضية اللفظ والمعنى، مع إيراد أمثلة لذلك بشواهد شعرية، وذكر الخصائص اللغوية فى أسلوبه، ولغة طه حسين فى فن الرثاء عند لبيد، وكذلك ملامح أسلوبه فى شرح أبيات زهير وآخرين.
- ثم يأتى الفصل الرابع والأخير :
وعنوانه ”أثر طه حسين فى النقاد المعاصرين د. محمد النويهى – د. محمد زكى العشماوى” ومدى تأثر تلاميذ طه حسين بأسلوبه ومنهجه، وكيف تناول معاصروه منهجه فى تحليل النصوص، ومواضع الاختلاف بينهم وبين طه حسين. وعرضت مستشهداً بأحكامهم النقدية فى بعض القضايا ومنها قضية الوحدة العضوية، وآراء النقاد في الشعر الجاهلى، وموقف طه حسين منه.
ثُمّ تأتي الخاتمة التي تناولت فيها، أبرز النتائج التي توصلت إليها في هذه الدراسة، ثم ألحقت بها ثبتًا للمصادر والمراجع، وفهرساً الموضوعات .