Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية المدخل الوقائي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في وقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت /
الناشر
2015.
المؤلف
عبد الرازق، اسماء مصطفى.
هيئة الاعداد
باحث / أسماء مصطفى عبد الرازق
مشرف / جمال شحاته حبيب
مناقش / زين العابدين محمد رجب
مناقش / محمد جمال الدين عبد العزيز
الموضوع
الخدمة الاجنماعية.
عدد الصفحات
356 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
الناشر
2015.
تاريخ الإجازة
20/6/2015
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية الخدمة الاجتماعية - مجالات الخدمة الاجتماعية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

تُعد شبكة الإنترنت واحدة من أهم مظاهر التطور الحضاري في عصرنا هذا تلك التي أزالت حواجز الزمان والمكان ، وجعلت العالم أشبه بقرية صغيرة ، وذلك من خلال ما قدمته لنا من ثروات معرفية وعلمية وثقافية وترفيهية ورياضية هائلة ؛ مما جعله ضرورة حياتية لا يمكننا الاستغناء عنها.
ورغم الحجم الكبير للجوانب الإيجابية والمزايا والفوائد والمردودات، التي وفرتها الإنترنت وإسهامها في ربط المجتمعات والهيئات والدول بعضها ببعض، إلا أن التعامل معها ينطوي على مخاطر هائلة.
وبسبب الفضول الطبيعي والحيوية والاندفاع والانبهار، ورغبة الاستكشاف والاتصال وقضاء وقت طويل وعدم تحديد هدف معين وكونهم من القوى الشرائية الكبيرة فإن المراهقين هم أكثر الناس تعرضاً واستهدافاً لمخاطر الإنترنت بالإطلاع على مواد غير مناسبة أخلاقياً أو دينياً أو اجتماعياً أو ثقافياً والارتباط بعلاقات غير مأمونة، وتعتبر المراهقة هي نقطة تحول فاصلة وخطيرة في حياة الإنسان؛ حيث يحاول أثنائها المراهق التخلص من الاعتماد على أبويه والتعبير عن نفسه والاستقلالية بذاته وحياته الخاصة بعيداً عن أي سلطة تقيد حريته مما يجعله عرضة للوقوع في الكثير من المشكلات. لذا فإن الأمر يتطلب وضع هذه المرحلة تحت الدراسة العلمية والاهتمام بكل ما يمارسه المراهق من أنشطة والاهتمام بتقديم برامج التوجيه والإرشاد بما يوفر فرص النمو الملائم له.
وتتعامل مهنة الخدمة الاجتماعية مع الإنسان في مختلف صور حياته التي توجد عليها بهدف مساعدته علي مواجهة مشكلاته التي تعترض أدائه لأدواره الاجتماعية، ويعتبر منظور الممارسة العامة فى الخدمة الاجتماعية من أفضل الاتجاهات المعاصرة للتعامل مع المشكلات والتي تعطى للأخصائي الاجتماعي الممارس العام الحرية فى اختيار نماذج وأساليب التدخل المهني واستراتيجياته التى يراها مناسبة لتحقيق الأهداف المهنية من عملية التدخل المهني، وتعد الخدمة الاجتماعية الوقائية من الاتجاهات الحديثة للخدمة الاجتماعية، والتي تهتم بكل الناس لمساعدتهم على الوقاية من المشكلات التي تواجههم ، وإن كانت أيضاً موجهة بصفة خاصة إلى الأفراد والجماعات المعرضين أكثر للخطر.
لذا تتجه الدراسة الحالية إلى اختبار فعالية التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في وقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت.
ثانيا: أهمية الدراسة:
- تركز الدراسة على أحد القضايا الاجتماعية الهامة ، وهى مخاطر الإنترنت وتأثيرها على فئة مهمة من فئات المجتمع وهى المراهقين وبالتالي قد تساعد هذه الدراسة على تقديم المساعدة والتوجيه للمراهقين نحو الاستخدام الايجابي الفعال للإنترنت والوقاية من مخاطره.
- ازدياد الاعتماد الحالي على شبكة الإنترنت بشكل مستمر وما يترتب على ذلك من مخاطر أخلاقية وفكرية واقتصادية واجتماعية مما يؤكد على حاجة المجتمع فى الظروف الحالية للتوعية من أخطار هذه الوسيلة في ظل الاستقطاب الفكري لأبنائنا.
- ارتفاع أعداد مستخدمي الإنترنت بين هذه الفئة حيث تشير الإحصاءات إلى أن مستخدمي الإنترنت في مصر الذين تتراوح أعمارهم مابين (11-23) سنة يقدروا بنحو 25000000 مليون مستخدم، وأن عدد ساعات الاستخدام تتراوح مابين (10-15) ساعة متواصلة.
- قد تسهم هذه الدراسة في إثراء الجانب المعرفي النظري للخدمة الاجتماعية فيما يتعلق بقضية هامة من قضايا المجتمع ، وهى الوقاية من مخاطر الإنترنت.
ثالثا: أهداف الدراسة:
يتمثل الهدف الرئيسى للدراسة فى: اختبار فعالية التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية فى وقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت.
رابعا: فروض الدراسة:
تسعى الدراسة إلى اختبار صحة الفرض الرئيسي التالي:
” توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت”
ويمكن التحقق من صحة هذا الفرض من خلال اختبار الفروض الفرعية التالية:
6- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر الاجتماعية للإنترنت”.
7- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر النفسية للإنترنت”.
8- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر التعليمية للإنترنت”.
9- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر السلوكية للإنترنت”.
10- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر الصحية للإنترنت”.
خامسا: مفاهيم الدراسة:
1- مفهوم المراهقة.
2- مفهوم الإنترنت.
3- مفهوم مخاطر الإنترنت.
4- مفهوم المدخل الوقائى.
5- مفهوم الممارسة العامة.
سادسا: الإجراءات المنهجية للدراسة:
1- نوع الدراسة: تعد الدراسة من دراسات تقدير قياس عائد التدخل المهني وهي دراسة شبه تجريبية ، اعتمدت الباحثة فيها على القياس القبلي - البعدي وذلك من خلال تطبيق القياس القبلي لجماعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة لتحديد مخاطر الإنترنت، ثم تطبيق القياس البعدي لتحديد فعالية برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائي في وقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت والذي خضعت له الجماعة التجريبية فقط.
2- المنهج المستخدم: استخدمت الدراسة المنهج التجريبي.
3- أدوات الدراسة: مقياس مخاطر الإنترنت على المراهقين.
4- مجالات الدراسة:
أ‌- المجال البشرى للدراسة:
تكونت عينة الدراسة من 40 طالب تم تقسيمهم عشوائيا لجماعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة.
ب‌- المجال المكاني للدراسة:
تم تطبيق الدراسة على مدرسة ناصر الثانوية العسكرية بنين بأسيوط.
ت‌- المجال الزمني للدراسة:
تحدد المجال الزمني للدراسة بفترة إجراء الدراسة بشقيها النظري والتطبيقي وهى عامين وستة أشهر تقريبا.
سابعا: نتائج الدراسة:
أثبتت الدراسة صحة الفرض الرئيسي القائل ومؤداه ” توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت” .
كما أثبتت الدراسة صحة الفروض الفرعية ومؤداها:
1. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر الاجتماعية للإنترنت”.
2. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر النفسية للإنترنت”.
3. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر التعليمية للإنترنت”.
4. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر السلوكية للإنترنت”.
5. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر الصحية للإنترنت”.
ملخص الدراسة باللغة العربية
أولاً: مشكلة الدراسة:
تُعد شبكة الإنترنت واحدة من أهم مظاهر التطور الحضاري في عصرنا هذا تلك التي أزالت حواجز الزمان والمكان ، وجعلت العالم أشبه بقرية صغيرة ، وذلك من خلال ما قدمته لنا من ثروات معرفية وعلمية وثقافية وترفيهية ورياضية هائلة ؛ مما جعله ضرورة حياتية لا يمكننا الاستغناء عنها.
ورغم الحجم الكبير للجوانب الإيجابية والمزايا والفوائد والمردودات، التي وفرتها الإنترنت وإسهامها في ربط المجتمعات والهيئات والدول بعضها ببعض، إلا أن التعامل معها ينطوي على مخاطر هائلة.
وبسبب الفضول الطبيعي والحيوية والاندفاع والانبهار، ورغبة الاستكشاف والاتصال وقضاء وقت طويل وعدم تحديد هدف معين وكونهم من القوى الشرائية الكبيرة فإن المراهقين هم أكثر الناس تعرضاً واستهدافاً لمخاطر الإنترنت بالإطلاع على مواد غير مناسبة أخلاقياً أو دينياً أو اجتماعياً أو ثقافياً والارتباط بعلاقات غير مأمونة، وتعتبر المراهقة هي نقطة تحول فاصلة وخطيرة في حياة الإنسان؛ حيث يحاول أثنائها المراهق التخلص من الاعتماد على أبويه والتعبير عن نفسه والاستقلالية بذاته وحياته الخاصة بعيداً عن أي سلطة تقيد حريته مما يجعله عرضة للوقوع في الكثير من المشكلات. لذا فإن الأمر يتطلب وضع هذه المرحلة تحت الدراسة العلمية والاهتمام بكل ما يمارسه المراهق من أنشطة والاهتمام بتقديم برامج التوجيه والإرشاد بما يوفر فرص النمو الملائم له.
وتتعامل مهنة الخدمة الاجتماعية مع الإنسان في مختلف صور حياته التي توجد عليها بهدف مساعدته علي مواجهة مشكلاته التي تعترض أدائه لأدواره الاجتماعية، ويعتبر منظور الممارسة العامة فى الخدمة الاجتماعية من أفضل الاتجاهات المعاصرة للتعامل مع المشكلات والتي تعطى للأخصائي الاجتماعي الممارس العام الحرية فى اختيار نماذج وأساليب التدخل المهني واستراتيجياته التى يراها مناسبة لتحقيق الأهداف المهنية من عملية التدخل المهني، وتعد الخدمة الاجتماعية الوقائية من الاتجاهات الحديثة للخدمة الاجتماعية، والتي تهتم بكل الناس لمساعدتهم على الوقاية من المشكلات التي تواجههم ، وإن كانت أيضاً موجهة بصفة خاصة إلى الأفراد والجماعات المعرضين أكثر للخطر.
لذا تتجه الدراسة الحالية إلى اختبار فعالية التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في وقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت.
ثانيا: أهمية الدراسة:
- تركز الدراسة على أحد القضايا الاجتماعية الهامة ، وهى مخاطر الإنترنت وتأثيرها على فئة مهمة من فئات المجتمع وهى المراهقين وبالتالي قد تساعد هذه الدراسة على تقديم المساعدة والتوجيه للمراهقين نحو الاستخدام الايجابي الفعال للإنترنت والوقاية من مخاطره.
- ازدياد الاعتماد الحالي على شبكة الإنترنت بشكل مستمر وما يترتب على ذلك من مخاطر أخلاقية وفكرية واقتصادية واجتماعية مما يؤكد على حاجة المجتمع فى الظروف الحالية للتوعية من أخطار هذه الوسيلة في ظل الاستقطاب الفكري لأبنائنا.
- ارتفاع أعداد مستخدمي الإنترنت بين هذه الفئة حيث تشير الإحصاءات إلى أن مستخدمي الإنترنت في مصر الذين تتراوح أعمارهم مابين (11-23) سنة يقدروا بنحو 25000000 مليون مستخدم، وأن عدد ساعات الاستخدام تتراوح مابين (10-15) ساعة متواصلة.
- قد تسهم هذه الدراسة في إثراء الجانب المعرفي النظري للخدمة الاجتماعية فيما يتعلق بقضية هامة من قضايا المجتمع ، وهى الوقاية من مخاطر الإنترنت.
ثالثا: أهداف الدراسة:
يتمثل الهدف الرئيسى للدراسة فى: اختبار فعالية التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية فى وقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت.
رابعا: فروض الدراسة:
تسعى الدراسة إلى اختبار صحة الفرض الرئيسي التالي:
” توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت”
ويمكن التحقق من صحة هذا الفرض من خلال اختبار الفروض الفرعية التالية:
6- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر الاجتماعية للإنترنت”.
7- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر النفسية للإنترنت”.
8- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر التعليمية للإنترنت”.
9- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر السلوكية للإنترنت”.
10- توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر الصحية للإنترنت”.
خامسا: مفاهيم الدراسة:
1- مفهوم المراهقة.
2- مفهوم الإنترنت.
3- مفهوم مخاطر الإنترنت.
4- مفهوم المدخل الوقائى.
5- مفهوم الممارسة العامة.
سادسا: الإجراءات المنهجية للدراسة:
1- نوع الدراسة: تعد الدراسة من دراسات تقدير قياس عائد التدخل المهني وهي دراسة شبه تجريبية ، اعتمدت الباحثة فيها على القياس القبلي - البعدي وذلك من خلال تطبيق القياس القبلي لجماعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة لتحديد مخاطر الإنترنت، ثم تطبيق القياس البعدي لتحديد فعالية برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائي في وقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت والذي خضعت له الجماعة التجريبية فقط.
2- المنهج المستخدم: استخدمت الدراسة المنهج التجريبي.
3- أدوات الدراسة: مقياس مخاطر الإنترنت على المراهقين.
4- مجالات الدراسة:
أ‌- المجال البشرى للدراسة:
تكونت عينة الدراسة من 40 طالب تم تقسيمهم عشوائيا لجماعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة.
ب‌- المجال المكاني للدراسة:
تم تطبيق الدراسة على مدرسة ناصر الثانوية العسكرية بنين بأسيوط.
ت‌- المجال الزمني للدراسة:
تحدد المجال الزمني للدراسة بفترة إجراء الدراسة بشقيها النظري والتطبيقي وهى عامين وستة أشهر تقريبا.
سابعا: نتائج الدراسة:
أثبتت الدراسة صحة الفرض الرئيسي القائل ومؤداه ” توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من مخاطر الإنترنت” .
كما أثبتت الدراسة صحة الفروض الفرعية ومؤداها:
1. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر الاجتماعية للإنترنت”.
2. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر النفسية للإنترنت”.
3. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر التعليمية للإنترنت”.
4. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر السلوكية للإنترنت”.
5. توجد فروق معنوية ذات دلالة إحصائية بين برنامج التدخل المهني باستخدام المدخل الوقائى من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ووقاية المراهقين من المخاطر الصحية للإنترنت”.