Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Effect of Methotrexate and Photochemotherapy
On Serum Levels of IL-22 in Psoriatic Patients /
المؤلف
Salem, Rehab Mohammed.
هيئة الاعداد
باحث / / رحاب محمد سالم
مشرف / خالد محيي الدين منيب حسين
مشرف / حنان حسن صبري
مشرف / جيهان حسن صبري
الموضوع
Skin Diseases Photochemotherapy. Photochemotherapy.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
173 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأمراض الجلدية
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الجلدية والتناسلية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 16

from 16

Abstract

تعد الصدفية من الأمراض الجلدية المناعية الشائعة في العالم كله. تنتج عن اضطراب جهاز المناعة مما يؤدي إلى اضطراب في تكاثر وتمايز الخلايا الكيراتينية. تعتبر سيتوكينات الخلايا الليمفاوية المساعدة وبعض الكيموكينات مثل عامل نخرية الورم ألفا والإنترفيرون جاما من العوامل الأساسية في تكونمرضالصدفية.يعدالإنترلوكين 22 الذي هو من عائلة الإنترلوكين 10 أحد أهم العوامل الرئيسية في مرض الصدفية حيث أنه يؤثر على بشرة الجلد وتكوين الببتيدات المضادة للميكروبات في مرضى الصدفية. يتم تكوين هذا الجزئ الفعال بواسطة العديد من الخلايا من أهمها الليمفاوية التائية المساعدة – 1 و 17 و22 و الخلايا الفاتكة الطبيعية و الخلايا التغصنية.
تغير علاج الصدفية كثيرا في العقود الأخيرة ليشمل العلاج البيولوجي مثل الايتانرسبت والذي أكد على أهمية الإنترلوكين 22 في مرض الصدفية وذلك من خلال تقليل انتاج الإنترلوكين 22 بعد هذا العلاج.
مازال الميثوتركسات يستخدم في علاج الحالات المتوسطة والشديدة من الصدفية كعلاج فعال من حيث التكلفة . يلعب الميثوتركسات دورا مضادا لتكاثر الخلايا من خلال تثبيط تكوين الحمض النووي وذلك عن طريق التثبيط التنافسي للإنزيم المختزل لثنائي الهيدروفولات. إن هذا لا يقدم تفسيرا كاملا لفعالية الميثوتركسات في علاج الصدفية. أوضحت التجارب المختبرية أن الميثوتركسات يؤثر تأثيرا مضادا للالتهاب من خلال تنشيط موت الخلايا المبرمج في الخلايا المناعية .
أوضحت بعض الدراسات أن الميثوتركسات يقلل ظهور كل من إنترلوكين 4 و 13 و عامل نخرية الورم ألفا والإنترفيرون جاما في مرضى الروماتويد في حين أنه لا يؤثر ذات التأثير في مرضى الصدفية.
لا يزال للعلاج الضوئي الكيميائي دور حيوي في علاج الصدفية. قد يكون سبب الهجوع طويل المدى الناجم عن العلاج الضوئي الكيميائي هو تفريغ البشرة من خلايا تقديم المستضد الطبيعية والخلايا التائية القاتلة و الخلايا الليمفاويةتمت هذه الدراسة على مجموعتين
مجموعة المرضى : 40 مريضا بالصدفية المنتشرةالمجموعة الضابطة: 20 فردا طبيعيا
تم تقسيم مرضى الصدفية الى مجموعتين:
مجموعة (أ): تم علاج المرضى في هذه المجموعة بواسطة عقار الميثوتركسات. شملت هذه المجموعة 20 مريضا.
مجموعة (ب): تم علاج المرضى في هذه المجموعة بواسطة الأشعة فوق البنفسجية أ مع أقراص السورالين. شملت هذه المجموعة 20 مريضا أيضا.
شملت الدراسة اخذ التاريخ المرضي والفحص السريرى و قد درسنا مستوى الإنترلوكين 22 و البروتين المتفاعل فى المصل مع عوامل متغيرة و هى شدة الأصابة، مدة المرض الجلدى بالاضافة الى عمر و وزن المرضى.
نتائج الدراسة كالأتى:
ارتفاع مستوى الإنترلوكين 22 و البروتين المتفاعل فى المصل لدى المرضى المصابين بالصدفية عن مستواهم لدى الأشخاص الطبيعين.
وجود علاقة احصائية بين مستوى الإنترلوكين 22 في المصل و شدة الأصابة بالصدفية.
عدم وجود علاقة احصائية بين مستوىالبروتين المتفاعل في المصل و شدة الأصابة بالصدفيةيمكن أستخداممستقبلعاملالإنترلوكين 22 فى المصل كمقياس أكثر حساسية من البروتين المتفاعل لشدة المرض فى الصدفية.
فعالية كل من عقار الميثوتركسات و العلاج الضوئي الكيميائي فى تخفيف شدة الأصابة بمرض الصدفية.
فعالية عقار الميثوتركسات و العلاج الضوئي الكيميائي فى مرض الصدفية فى تقليل مستوى الإنترلوكين 22 و البروتين المتفاعل فى المصل لدى المرضى.
لم يثبت أيا من مستوى الإنترلوكين 22 أو البروتين المتفاعل في المصل قدرتهم على التنبؤ باستجابة المريض للعلاج بعقار الميثوتركسات أو العلاج الضوئي الكيميائي.