Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
نظرية الحجـاج في المنطق غير الصوري
تولِمن نموذجًا /
المؤلف
الحصي، دينا محمد محمد علي.
هيئة الاعداد
باحث / دينا محمد محمد علي الحصي
مشرف / سهــام محمود النويهـي
مشرف / فاطمـة إسماعيـل محمد
مناقش / ماهر عبد القادر علي
مناقش / حسين علي حسن
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
237ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - قسم الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 237

from 237

المستخلص

المنطق غير الصوري هو منطق يتوافق مع مسار الحياة اليومية بشكل كبير ويتم استخدامه في مجالات عديدة، لأنه منطق عملي يخاطب الإنسان العادي ويعبر عن الواقع، ومن أهم مميزاته أنه يتبنى نظرية في الحجاج وفي التفكير الناقد؛ ولذلك يُستخدم هذا المنطق في العديد من مجالات ومناحي الحياة، حيث يهدف إلى تطوير مهارات الجدال المعرفي والتفكير الناقد وتطبيقها على وسائط الحياة الحقيقية، سواء المكتوبة أو المنطوقة، وحديثًا قام فيلسوف العلم والمنطق ”ستيفن تولمن” بوضع نموذج مطور في الحجاج، يتناول قضايا الحياة المختلفة، ومنهج تولمن في معناه الواسع يهدف إلى وضع منطق عملي يختص باللغة الطبيعية، أراد به تفادي الصعوبات التطبيقية للنماذج المنطقية الرياضية، والمنطق الصوري بصورته التقليدية.
مشكلة الدراسة:
من خلال ما سبق يمكن تحديد مشكلة الدراسة في عدم طواعية النماذج المنطقية الرياضية المثالية والمنطق الصوري بصورته التقليدية للتطبيق الواقعي، بشكل يناسب تحليل قضايا الفكر الإنساني بدوائره المختلفة، حيث يتطلب ذلك نموذج منطقي مطور يمكنه التعامل مع اللغة الطبيعية، ومنهج تولمن الواسع يهدف إلى وضع منطق يختص بذلك، أراد به تفادي الصعوبات التطبيقية للنماذج المنطقية الرياضية، والمنطق الصوري بصورته التقليدية.
أسئلة الدراسة:
تتطلب دراسة المشكلة الإجابة عن الأسئلة التالية:
1-ما معالم النشأة التاريخية لنظرية الحجاج قديمًا؟
2-ما العوامل التي لعبت دورًا بارزًا في التطور المعاصر لنظرية الحجاج؟
3-ما المنظور المنطقي لنظرية الحجاج في منطق تولمن العملي؟
4-كيف تم توظيف نموذج تولمن في خدمة الأغراض التطبيقية العملية في العديد من المجالات؟
5-ما الحجاج الناقد؟، وما دوره في تقييم الحجاج؟
6-ما المغالطات المنطقية التي قد تحدث في نقاشات ومناظرات الحجاج؟
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة الحالية إلى:
1-رصد معالم النشأة التاريخية لنظرية الحجاج قديمًا.
2-الوقوف على العوامل التي لعبت دورًا بارزًا في التطور المعاصر لنظرية الحجاج.
3-الوقوف على منطق تولمن العملي، ونموذجه في الحجاج.
4-الوقوف على التطبيقيات العملية لنموذج تولمن في عدد من المجالات.
5-التعريف بالحجاج الناقد، وأهميته ودوره في تقييم مناظرات الحجاج، وفي قيام نسق حجاجي سليم.
6-تعرف المغالطات المنطقية التي قد تحدث في نقاشات ومناظرات الحجاج.
أهمية الدراسة:
ترجع أهمية الدراسة الحالية إلى:
1-توجيه الاهتمام إلى التطور الكبير الذي جاء به المنطق غير الصوري فيما يتعلق بتحليل قضايا اللغة الطبيعية والواقع، باعتماده آليات أهمها؛ التفكير الناقد، والجدال المعرفي المتمثل في ”نظرية الحجاج”.
2-حل العديد من المشكلات الفلسفية والعلمية والحياتية بالاستعانة بنموذج تولمن.
3-تنمية مهارات الحجاج لمُستخدمي نموذج تولمن في مختلف المجالات.
4-تحسين الأداء المهاري لمن يمارس الحجاج فيما يتعلق بنقد وتقييم الحجاج ومناظراته ومناقشاته.
5-العودة إلى أصول الحوار المثمر وقواعد الجدل الصحيح، بتجنب مغالطات الحجاج والتي أصبحت مبحثًا قائمًا بذاته في المنطق غير الصوري أو المنطق العملي.
منهج الدراسة:
لقد فرضت طبيعة الموضوع وتنوع مادته استخدام المنهج التاريخي بهدف تعرف نشأة وتطور نظرية الحجاج، وكذلك المنهج الوصفي الذي استعانت فيه الباحثة بالتحليل؛ بغية الوقوف على الجانب التطبيقي للمنطق العملي المتمثل في ”نموذج تولمن لتحليل الحجاج”، وذلك من أجل الكشف عن المفاهيم الأولية للنموذج وتحليلها، بغرض فهمها وعرضها وتوضحيها، بالإضافة إلى الوقوف على الجانب التطبيقي لنموذج تولمن في المجالات المختلفة، كما تتبع الدراسة المنهج النقدي كلما اقتضى الأمر.
من أجل ذلك كله اقتضت دراسة آليات نظرية الحجاج في المنطق غير الصوري بوجه عام، وعند ستيفن تولمن بوجه خاص لعرض إسهاماته في مجال المنطق غير الصوري.
وقد جاءت الدراسة في مقدمة وستة فصول وخاتمة.
عرضت الدراسة في المقدمة لمشكلة الدراسة وأسئلتها والهدف منها وأهميتها والمنهج المستخدم.
وبما أنه لا يمكن دراسة الفرع دون دراسة الأصل، فقد جاء الفصل الأول بمثابة تمهيد نظري عرضت فيه الدراسة لمفهوم المنطق غير الصوري وتطوره، وتعريف الحجاج معجميًا، واصطلاحيًا، مرورًا بأهم مميزاته، بالإضافة إلى تقصي مصطلح ”الحجاج” في الحضارة اليونانية انطلاقًا من السفسطائيين وصولًا إلى أرسطو، حيث كان لنشأة نظرية الحجاج قديمًا أثرًا بالغًا في تطورها المعاصر.
ثم جاء الفصل الثاني ليتناول نظرية الحجاج في العصر الحديث عند البلاغيون الجدد، ودورهم في إحياء نظرية جديدة عن الحجاج، أكثر اكتمالًا ودقة مقارنة بما سبقها، وكيف اتخذت نظرية الحجاج حديثًا أنماطًا عديدة، وكان لكل نمط منهجه ومنظوره المختلف.
ثم أتى الفصل الثالث لمعالجة آليات الحجاج المنطقي عند ستيفن تولمن، الذي تمثل في المنطق العملي أو المنطق غير الصوري، والذي قام تولمن بموجبه بوضع نموذج حجاجي يختص بطبيعة الحجج التي تتناول ما يحدث في الحياة اليومية.
بينما أتى الفصل الرابع ليتناول تطبيقات نموذج تولمن العملية في عدد من المجالات، أهمها: التعليم، والقانون، والسياسة، والإعلام، والذكاء الاصطناعي، حيث اتخذت الدراسة من تحليل نموذج تولمن للحجاج طريقة لتطبيق ذلك.
وجاء الفصل الخامس ليعرض المنهج العام لتقييم الحجاج، وطريقة تقييم خطوط الحجج المتنافسة، وأسلوب واستراتيجية تناولها وعرضها، حيث إن الدراسة المتأنية لمنهجية التقييم ستمكن الفرد من بناء استراتيجيات تتناسب مع الكيفية التي يفكر بها أصحاب الحكم الناقد.
أما الفصل السادس فيناقش ضرورة الوعي بالأخطاء التي من الممكن أن يقع فيها المُجادل، مع توضيح المحاذير والمغالطات التي يتوجب عليه الانتباه إليها حين يشكل حججه.
وتأتي الخاتمة لتشمل على أهم النتائج التي تم التوصل إليها من خلال هذه الدراسة.إذن تقسم محتويات الدراسة على النحو التالي:
-المقدمة.
-الفصل الأول: ”مدخل إلى نظرية الحجاج”
-الفصل الثاني: ” التطور المعاصر لنظرية الحجاج (البلاغـيــــون الـجـــدد)”
-الفصل الثالث: ” نموذج تولمن في الحجاج”
-الفصل الرابع: ” ”تطبيق نموذج ”تولمن” في بعض المجالات المختلفة”
-الفصل الخامس: ”الحجاج الناقد”
-الفصل السادس: ” مغالطات الحجاج”
-الخاتمة.
نتائج الدراسة:
لقد أظهرت الدراسة بعض النتائج التي توجز فيما يلي:
-لقد أظهرت الدراسة إن المنطق غير الصوري هو منطق عملي يعتمد على اللغة الطبيعية، ويهدف إلى خدمة أغراض الواقع، ويتبنى نظرية في الحجاج ومنهجية تكشف عن مغالطات الحجاج.
-لقد تبين من خلال التأصيل التاريخي لنظرية الحجاج أن تلك النظرية وإن كانت تبلورت حديثًا في منطق جديد غير صوري، فإنها قد نشأت في أحضان الفكر الفلسفي والمنطقي قديمًا وخرجت من رحمه، فالدراسات المنطقية التي تعتمد على الحجاج ليست وليدة اليوم، بل تمتد جذورها عند قدماء اليونان.
-تمسك اللغويون الغربيون الجدد بإرث الحجاج الأرسطي مع أنهم أصحاب نظريات تجديدية، أو بالأحرى قاموا ببعث القديم في ثوب جديد، والجدير بالذكر أن البحوث التي أُنجزت حول الحجاج في القرن العشرين وتحديدًا في الستينيات من القرن المنصرم، والدراسات المتعلقة بالموضوع تقدم لنا تصورات مختلفة عن نظرية الحجاج باختلاف تخصصات أصحابها واهتماماتهم، ويظهر هذا بوضوح في نظريات الحجاج الحديثة عند ”بيرلمان”، و”ديكرو”، و”تولمن”.
-فند تولمن المنطق الصوري وما تعلق بمفهوم الصحة الصورية للحجج بصورته التقليدية، بشكل يمكن معه للحجج غير الصحيحة صوريًا أن تكون حججًا صحيحًة في المنطق غير الصوري، وكذلك أشار تولمن إلى الصعوبات التطبيقية العملية للنماذج المنطقية الرياضية المثالية –على حد وصفه-، لذلك وضع نموذج مطور في الحجاج، وقصد به وضع منطق يختص باللغة الطبيعية. أراد به تفادي الصعوبات التطبيقية للنماذج المنطقية الأخرى.
-لقد أثبتت الدراسة مدى اهتمام تولمن بتطوير أفكاره فقد اهتم بوضع نسخة منقحة ومطورة من كتابه (استخدامات الحجة) عام 2003م، وهذه النسخة قد صدرت بعد مرور ما يقرب من خمسين عام على صدور النسخة الأولى في عام 1958م، وقد تضمنت تعليمات إرشادية تتعلق بعناصر النموذج، وقد حملت هذه الإرشادات توضيحًا لأهم التعريفات المحددة للعناصر الخاصة بالبنية الجدلية لهيكل النموذج، وذلك استجابة منه للنقد الذي وجه إلى نموذجه سواء على المستوى النظري، أو على مستوى التطبيق، حيث قام تولمن بإدخال بعض التعديلات على هذا النموذج فيما يخص بعض النقاط التي قد طالها النقد ووصفت بالتعقيد مثل صعوبة التفريق بين عناصر النموذج المختلفة، وهي صعوبات قد شهدها بعض الباحثين والمحللين الذين اعتمدوا النموذج كوسيلة بحثية، فقام تولمن بتقديم شرحًا موفيًا لتلك العناصر موضحًا الفروق بينها.
-لقد أثبتت الدراسة مدى الفاعلية العملية التطبيقية لمنطق تولمن العملي المتمثل في النموذج الذي وضعه في الحجاج، عندما تمَّ تطبيقه عمليًا في عدد من المجالات، وبذلك يبرز هدفه الذي وضع من أجله المنطق غير الصوري، ألا وهو خدمة الواقع بمجالاته المختلفة، وفيما يتعلق بالجانب التطبيقي أثبتت الدراسة أن:
-نموذج تولمن في الحجاج ذو طابع تعليمي قابلًا للتطبيق بشكل عملي، لأن هدفه الأساسي هو تنمية مهارات الحجاج لدي المتعلمين، آخذًا في الاعتبار قدرات الطالب العلمية من حيث مستوى أداء الطالب، والصعوبات المتوقعة عند التطبيق، فالنموذج يقدم وسيلة منطقية سهلة ويسيرة للمتعلمين من أجل تفنيد الحجاج، ومن شأن ذلك التحليل الذي يعتمد على نموذج تولمن في الحجاج أن يساعد الطالب على أن يثبت ما يتبناه من ادعاءات أو مطالبات في وجه خصومه، أو يفند ما يعرض عليه من حجج بطريقة منطقية متمثلة في النموذج، ومن هنا تبرز قيمة النموذج العملية في مجال التعليم.
-لقد تم تطبيق نموذج تولمن في مجال القانون باعتباره استراتيجية جديدة للجدال القانوني، لأنه ساعد على تطوير الأسلوب المتبع في طرح الادعاءات وتدعيمها وتبريرها بالمعطيات والأدلة الداعمة لها، وكذلك ساعد على تطوير طرق دحض وتفنيد الحجج المعارضة للادعاء، بحيث يمكن لمن يتبنى الدفاع عن قضية قانونية معينة أن يثبت صحة ادعائه بسهولة باستخدام هذا النموذج في الحجاج، سواء كان مستخدم النموذج من المتخصصين في دراسة القانون أو من غير المتخصصين.
-لقد ظهر أهمية استخدام نموذج تولمن في الخطاب الإعلامي بوصفه طريقة منهجية قادرة على تفنيد هذا الخطاب، وتحليل محتواه بهدف ضبط وتفنيد المعرفة التي تٌقدمها وسائط الإعلام المكتوبة والمنطوقة، وهو ما نحتاج إليه حاليًا وفي كل وقت.
-وفي مجال الحجاج السياسي أثبت النموذج فاعليته المنطقية في تحليل الخطاب السياسي، من حيث هو تكنيك منهجي يُستخدم لتحليل الادعاءات السياسية، والاعتراضات والحجج المضادة أو المعارضة، بالإضافة إلى كشف التناقض الداخلي في الخطاب ذاته، ومدى نجاحه أو إخفاقه في تقديم حجج وأدلة وبراهين مقنعة وملائمة وصادقة، ويتم هذا بالكشف عن الحجج الضعيفة أو المغالطات المستخدمة في الخطاب السياسي.
-في مجال الذكاء الاصطناعي تم اعتبار نموذج تولمن أحد النظم الخبيرة التي يمكن تطبيقها بلغة البرمجة في هذا المجال، من أجل تمثيل معرفة الإنسان في مجال تخصصي معين، بهدف تأدية مهام مشابهة لتلك التي يقوم بها الإنسان الخبير، ويعمل النموذج هنا بواسطة تطبيق آلية استنتاج على جزء من الخبرة التخصصية تمّ تمثيلها في شكل معرفي.
-من أهم ما توصلت إليه الدراسة فيما يتعلق بالحجاج الناقد هو أن هذا النوع من الحجاج له بعد تحليلي نقدي، يعتمد على تحليل وتقييم الأفكار والأدلة والحجج في مناظرات الحجاج، بغرض الوقوف على نقاط القوة والضعف في ممارسات الحجاج النظرية والعملية، فالحجاج يتمثل في وضع أٌطر منطقية مصممة للمساعدة في إيجاد حلول لمشكلات تختلف حولها الآراء، فالحجاج الحقيقي ليس نزالًا أو معركة تدور بين طرفين، بل يساعد الإنسان على إقناع الآخرين بدعوى معينة.
-في المنطق غير الصوري أو المنطق العملي تُعد المغالطات المنطقية مبحثًا قائمًا بذاته، يحاول فيه المنطق غير الصوري أن يقدم ويشرح بعض المغالطات المنطقية التي قد تحدث في نقاشات الحجاج، من أجل تسليط الضوء على كيفية كشفها والتعامل معها، وطريقة عمل الذهن الناقد الشكاك الذي لا يقبل بتصديق أي شيء ما لم يوجد دليل دامغ عليه، باعتباره منطقًا يعتمد على الحجج الطبيعية التي تتعامل مع واقع الحياة اليومي، ويهدف إلى فهم طبيعة هذه الحجج، ويتطلب ذلك المعرفة الموضوعية بالمغالطات الصورية وغير الصورية، وهي تنطوي على الأخطاء الشائعة نسبيًا في التفكير، والمنطق غير الصوري هو المنطق المناسب للتعامل مع مثل هذه المغالطات، حيث إن عملية تقييم حجج اللغة الطبيعية هي عملية تتطلب معرفة فنية دقيقة بطبيعة تلك الحجج، وهذا ما لا يوفه المنطق الصوري، فكل ما يتعلق عمليًا بالحجاج والتفكير الناقد وعدة كشف مغالطات حجج اللغة الطبيعية يؤول إلى المنطق غير الصوري.
توصيات الدراسة:
إن البحث العلمي لا يأتي ثماره المرجوة، إلا إذا وضعت نتائج ما تسفر عنه الدراسات والبحوث، وما تشير إليه من توصيات موضع الاعتبار، ومن هذا المنطلق توصي الباحثة على ضوء ما توصلت إليه من نتائج بالآتي:
1-الاهتمام بتفنيد النماذج المنطقية التقليدية التي أصبحت غير مناسبة لتحليل قضايا الحياة اليومية.
2-الاهتمام بمجال الدراسات المنطقية الحديثة، وتحديدًا مجالات المنطق غير الصوري وأهمها التفكير الناقد ونظرية الحجاج، حيث تعد هذه الآليات هي المفردات الذي جاء بها الخطاب المنطقي الحديث.
3-إبراز القيمة العملية للمنطق، ودوره في خدمة قضايا الواقع والحياة اليومية.
البحوث المقترحة:
في ضوء ما أسفرت عنه الدراسة من نتائج وخلصت إليه من توصيات، تقترح الباحثة إجراء البحوث والدراسات التالية:
1-إجراء دراسة عن العلاقة بين المنطق الصوري وغير الصوري.
2-إجراء دراسة عن الحجاج الناقد (”دوغلاس والتون” ” ”Douglas Walton نموذجًا).
3-دراسة أثر نظرية الحجاج في مجالات الذكاء الاصطناعي (”دوغلاس والتون” ”Douglas Walton” نموذجًا).
4-إجراء دراسة عن الحجاج الأخلاقي”James B. Freeman” ) ”جيمس ب. فريمان” نموذجًا)
5-إجراء دراسة عن المنطق الجدلي عند هامبلين ” Hamblin”.
6-إجراء دراسة عن المنطق الطبيعي ونماذجه:
- (نموذج جورج لايكوف G., Lakoff )
- (نموذج لورنزن P., Lorenzen)
- (نموذج جان بليز غريز ( G.,B.Grize
- (نموذج جان بياجي G., Piaget )