![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الدراسة الحالية إلى :- الحد من الشعور بالوحدة النفسية لدى الأطفال في مرحلة الطفولة المتأخرة وذلك من خلال إعداد برنامج ارشادى باستخدام مهارات التواصل الاجتماعي إلى جانب بعض الرسوم العلاجية. أهمية الدراسـة : - تكمن أهمية الدراسة الحالية في تشخيص واحدة من أهم الاضطرابات الانفعالية والتي تمثل مشكلة حقيقة لدى كثير من الأطفال ألا وهو الشعور بالوحدة النفسية الذي يعد لونا من ألوان الإعاقة الانفعالية التي تتطلب عناية خاصة ولاسيما بعد أن ثبت أنها تؤثر على نمو الشخصية وعلى الاتزان النفسي بشكل عام للطفل ، كما تكمن أهمية الدراسة الحالية في أهمية الجوانب التي تتصدى لدراستها وهى محاولة الحد من الشعور بمشكلة الوحدة النفسية لدى الأطفال في الفترة (9– 12) سنة بواسطة إعداد برنامج ارشادى. وللدراسة أهمية خاصة لتناولها تنمية المهارات الاجتماعية لفئة الأطفال الذين يعانون من الشعور بالوحدة النفسية نظرا لتزايد أعدادهم في الوقت الحالي حيث يؤدى شرح الطفل لإنتاجه الفني لفظيا إلى التداعي الحر حول إسقاطاته الفنية مما يزيد قدرته على التعبير اللفظي خاصة لدى الذين يجدون صعوبة في التعبير عن أنفسهم لفظيا حيث يتم تشجيع ذاتية المريض عن طريق قدرته المتزايدة على الاشتراك في التفسير اللفظي لإنتاجه الفني من الرسوم. تكمن مشكلة البحث في :- الاهتمام بواحدة من أهم المشكلات النفسية وهى مشكلة الوحدة النفسية لدى الأطفال ( 9- 12) سنة حيث تؤثر هذه المشكلة في سلوك الطفل وتعوق كفاءته الاجتماعية أو النفسية أو كليهما مما ينعكس على سلوك الطفل اجتماعيا وعلى سعادته ورفاهيته وقبوله لنفسه، وتعتبر الوحدة النفسية واحدة من أهم الاضطرابات الانفعالية التي تعكس آثارها السلبية على الطفل كالقلق والاكتئاب أو التفكير في الانتحار أو الهروب من المدرسة أو المنزل وكذلك يصاحبها بعض الأعراض السيكوسوماتية كالصداع وضعف الشهية والتعب والإجهاد والعدوانية مما له في نهاية الأمر من آثار حادة على الأداء السيكولوجي والتوافق النفسي ، ومن هنا يأتي دور الرسم كمادة محببة للطفل وكلغة تعبيرية عن طريقها يتم التفريغ وبتحليلها يتم التشخيص ومن خلال إقامة الحوار حول أفكارها يتم العلاج ويمكن التعرف على مدى تقدم العلاج عن طريق تتبع الرسوم المتتالية وبحث علاقتها بعضها البعض تكمن مشكلة البحث في الاهتمام بواحدة من أهم المشكلات النفسية وهى مشكلة الوحدة النفسية لدى الأطفال ( 9- 12) سنة حيث تؤثر هذه المشكلة في سلوك الطفل وتعوق كفاءته الاجتماعية أو النفسية أو كليهما مما ينعكس على سلوك الطفل اجتماعيا وعلى سعادته ورفاهيته وقبوله لنفسه ، وتعتبر الوحدة النفسية واحدة من أهم الاضطرابات الانفعالية التي تعكس آثارها السلبية على الطفل كالقلق والاكتئاب أو التفكير في الانتحار أو الهروب من المدرسة أو المنزل وكذلك يصاحبها بعض الأعراض السيكوسوماتية كالصداع وضعف الشهية والتعب والإجهاد والعدوانية مما له في نهاية الأمر من آثار حادة على الأداء السيكولوجي والتوافق النفسي، ومن هنا يأتي دور الرسم كمادة محببة للطفل وكلغة تعبيرية عن طريقها يتم التفريغ وبتحليلها يتم التشخيص ومن خلال إقامة الحوار حول أفكارها يتم العلاج ويمكن التعرف على مدى تقدم العلاج عن طريق تتبع الرسوم المتتالية وبحث علاقتها بعضها البعض تكمن مشكلة البحث في الاهتمام بواحدة من أهم المشكلات النفسية وهى مشكلة الوحدة النفسية لدى الأطفال ( 9- 12) سنة حيث تؤثر هذه المشكلة في سلوك الطفل وتعوق كفاءته الاجتماعية أو النفسية أو كليهما مما ينعكس على سلوك الطفل اجتماعيا وعلى سعادته ورفاهيته وقبوله لنفسه ، وتعتبر الوحدة النفسية واحدة من أهم الاضطرابات الانفعالية التي تعكس آثارها السلبية على الطفل كالقلق والاكتئاب أو التفكير في الانتحار أو الهروب من المدرسة أو المنزل وكذلك يصاحبها بعض الأعراض السيكوسوماتية كالصداع وضعف الشهية والتعب والإجهاد والعدوانية مما له في نهاية الأمر من آثار حادة على الأداء السيكولوجي والتوافق النفسي ، ومن هنا يأتي دور الرسم كمادة محببة للطفل وكلغة تعبيرية عن طريقها يتم التفريغ وبتحليلها يتم التشخيص ومن خلال إقامة الحوار حول أفكارها يتم العلاج ويمكن التعرف على مدى تقدم العلاج عن طريق تتبع الرسوم المتتالية وبحث علاقتها بعضها البعض. |