الفهرس 
مدخل إلى الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 6 |  |  |
| | | from | 6 | | |
المستخلص
نتائج الدراسة :
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب مجموعة العلاج السلوكي والمجموعة الضابطة في القياس البعدي على مقياس اضطرابات اللغة والكلام لصالح مجموعة العلاج السلوكي”.
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب مجموعة العلاج السلوكي في القياسين القبلي والبعدي على مقياس اضطرابات النطق والكلام لصالح القياس البعدي”.
3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب مجموعة العلاج السلوكي في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس اضطرابات النطق والكلام ”.
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب مجموعة العلاج باللعب والمجموعة الضابطة في القياس البعدي على مقياس اضطرابات النطق والكلام لصالح مجموعة العلاج باللعب”.
5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب مجموعة العلاج باللعب في القياسين القبلي والبعدي على مقياس اضطرابات النطق والكلام لصالح القياس البعدي”.
6- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب مجموعة العلاج باللعب في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس اضطرابات النطق والكلام ”.
7- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب مجموعة العلاج السلوكي ومجموعة العلاج باللعب في القياس البعدي على مقياس اضطرابات النطق والكلام ”.
8- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب المجموعة الضابطة في القياسين القبلي والبعدي على مقياس اضطرابات النطق والكلام ”.
ثانيا- توصيات الدراسة :
بناء على ما توصل إليه الباحث في البحث الحالي من نتائج يقترح التوصيات الآتية:-
o ضرورة الاهتمام بتقديم الأنشطة الفنية المختلفة لمثل هؤلاء الأطفال لكي تساعدهم في تحقيق الاتصال بالآخرين وتدريبهم على أدائها.
o ضرورة الاهتمام بالأنشطة الفنية واللعب في تخفيف السلوكيات النمطية بصفة عامة.
o ضرورة الاهتمام باستخدام فنيات مختلفة وبالأخص فنية التعزيز في تعديل سلوك الأطفال التوحديين.
o ضرورة الاهتمام بتدريب الأطفال التوحديين على القيام بالتشكيل اليدوي باستخدام الخامات اللعبية.
o ضرورة إعداد معالجين باللعب مؤهلين ومتخصصين الذين يستطيعون أن يقوموا بتنفيذ برامج العلاج باللعب بطريقة سليمة.
o ضرورة تطبيق البرنامج العلاجي القائم باللعب في هذه الدراسة من قبل المختصين والمعالجين مع الأطفال التوحديين.
o ضرورة الاهتمام بتنمية مهارات أخرى للأطفال التوحديين عن طريق الرسم والعلاج باللعب.
o ضرورة التعرف على خصائص الأطفال التوحديين للاستفادة منها في وضع البرامج العلاجية.