Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مفهوم الصداقة بين فلاسفة اليونان وفلاسفة الاسلام :
المؤلف
السروجي، سها سامى شحاته.
هيئة الاعداد
باحث / سها سامى شحاته السروجى
مشرف / محمد فتحي عبد الله
مشرف / ميلاد زكي غالى
مشرف / حياة محمد إبراهيم زغلولة
الموضوع
الفلسفة الاسلامية.
تاريخ النشر
2006.
عدد الصفحات
194 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر
تاريخ الإجازة
1/12/2006
مكان الإجازة
جامعة دمنهور - كلية التربية - قسم الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 171

from 171

المستخلص

- موضوع بحثنا هو ” مفهوم الصداقة بين فلاسفة اليونان وفلاسفة الإسلام ” – دراسة على أفلاطون وأبي حيان التوحيدي .
ونعلم أن الصداقة هي قوة المودة ، وهى عاطفة مكتسبة متبادلة تقوم على ضرب من الاختيار والتفضيل ، منشؤها التعاطف والمشاركة في الميول والمشارب ، وأساسها المساواة بين الأصدقاء تعززها المخالطة والمصاحبة .
وقد اعتاد الرأي العام أن ينظر إلى الصداقة على أنها مجرد مؤاخاة بالمودة أو مجرد ألفة تحدث بخلوص المصافاة .
والذي يعنينا من هذه الدراسة أنها تبدأ باستعراض شتى الآراء التي قيلت في
الصداقة : فمن قائل بأن الإنسان ليس له صديق إلا نفسه ، وليس له عدو إلا نفسه ، وهذا الرأي يمثله كرشنا ، إلى القول القائل أنها تماثل في الأخلاق ، فصداقة إنسان عاقل واحد أفضل بكثير من صداقة كل الجهلة بجملتهم ، وهذا الرأي يمثله ديمقريطس .
- وتكمن أهمية هذا البحث في أنه يعد بمثابة محاولة لتغطية أهمية قيمة الصداقة في بناء وعلاج المجتمع الفاسد ، وتوضيح صلة الصداقة بالحب في التراث اليوناني ، والتعرف على مفهوم الصداقة الذي لعب دورا متميزا عند فلاسفة اليونان وفلاسفة الإسلام .
- أما عن المنهج المستخدم في إعداد هذه الرسالة فهو المنهج التاريخي التحليلي النقدي المقارن . بما أن الباحثة قد قامت بتتبع مفهوم الصداقة لدى فلاسفة اليونان وفلاسفة الإسلام ، محللتا ما قاله كل فيلسوف ، مقارنتا بين آراء السابق واللاحق عليهم ، منتقدة ما يستحق النقد من هذه الأفكار .
- وأما المدخل وعنوانه : ” مفهوم الصداقة لدى السابقين على أفلاطون ”
- وأما الباب الأول وعنوانه : ” مفهوم الصداقة عند أفلاطون وأثره على مفهوم الصداقة لدى فلاسفة العصرين الهلليني والهلينستي ”.
فيشتمل على ثلاثة فصول :-
- أما الفصل الأول وعنوانه : ” مفهوم الصداقة عند أفلاطون ”
- وأما الفصل الثاني وعنوانه : ” المؤثرات الأفلاطونية في مفهوم الصداقة عند أرسطو ”.
- وأما الفصل الثالث وعنوانه : ” المؤثرات الأفلاطونية في مفهوم الصداقة لدى فلاسفة العصر الهلينستي ”
- وأما الباب الثاني وعنوانه : ” مفهوم الصداقة عند أبى حيان التوحيدي أصوله لدى مفكري وفلاسفة الإسلام السابقين له وأثره على اللاحقين عليه ”.
فيشتمل على ثلاثة فصول :-
- أما الفصل الأول وعنوانه : ” مفهوم الصداقة لدى مفكري وفلاسفة الإسلام السابقين على أبى حيان التوحيدي ” .
- وأما الفصل الثاني وعنوانه : ” مفهوم الصداقة عند أبى حيان التوحيدي ” .
- وأما الفصل الثالث وعنوانه : ” أثر مفهوم الصداقة عند أبى حيان التوحيدي على فلاسفة الإسلام اللاحقين عليه ”.
- موضوع بحثنا هو ” مفهوم الصداقة بين فلاسفة اليونان وفلاسفة الإسلام ” – دراسة على أفلاطون وأبي حيان التوحيدي .
ونعلم أن الصداقة هي قوة المودة ، وهى عاطفة مكتسبة متبادلة تقوم على ضرب من الاختيار والتفضيل ، منشؤها التعاطف والمشاركة في الميول والمشارب ، وأساسها المساواة بين الأصدقاء تعززها المخالطة والمصاحبة .
وقد اعتاد الرأي العام أن ينظر إلى الصداقة على أنها مجرد مؤاخاة بالمودة أو مجرد ألفة تحدث بخلوص المصافاة .
والذي يعنينا من هذه الدراسة أنها تبدأ باستعراض شتى الآراء التي قيلت في
الصداقة : فمن قائل بأن الإنسان ليس له صديق إلا نفسه ، وليس له عدو إلا نفسه ، وهذا الرأي يمثله كرشنا ، إلى القول القائل أنها تماثل في الأخلاق ، فصداقة إنسان عاقل واحد أفضل بكثير من صداقة كل الجهلة بجملتهم ، وهذا الرأي يمثله ديمقريطس .
- وتكمن أهمية هذا البحث في أنه يعد بمثابة محاولة لتغطية أهمية قيمة الصداقة في بناء وعلاج المجتمع الفاسد ، وتوضيح صلة الصداقة بالحب في التراث اليوناني ، والتعرف على مفهوم الصداقة الذي لعب دورا متميزا عند فلاسفة اليونان وفلاسفة الإسلام .
- أما عن المنهج المستخدم في إعداد هذه الرسالة فهو المنهج التاريخي التحليلي النقدي المقارن . بما أن الباحثة قد قامت بتتبع مفهوم الصداقة لدى فلاسفة اليونان وفلاسفة الإسلام ، محللتا ما قاله كل فيلسوف ، مقارنتا بين آراء السابق واللاحق عليهم ، منتقدة ما يستحق النقد من هذه الأفكار .
- وأما المدخل وعنوانه : ” مفهوم الصداقة لدى السابقين على أفلاطون ”
- وأما الباب الأول وعنوانه : ” مفهوم الصداقة عند أفلاطون وأثره على مفهوم الصداقة لدى فلاسفة العصرين الهلليني والهلينستي ”.
فيشتمل على ثلاثة فصول :-
- أما الفصل الأول وعنوانه : ” مفهوم الصداقة عند أفلاطون ”
- وأما الفصل الثاني وعنوانه : ” المؤثرات الأفلاطونية في مفهوم الصداقة عند أرسطو ”.
- وأما الفصل الثالث وعنوانه : ” المؤثرات الأفلاطونية في مفهوم الصداقة لدى فلاسفة العصر الهلينستي ”
- وأما الباب الثاني وعنوانه : ” مفهوم الصداقة عند أبى حيان التوحيدي أصوله لدى مفكري وفلاسفة الإسلام السابقين له وأثره على اللاحقين عليه ”.
فيشتمل على ثلاثة فصول :-
- أما الفصل الأول وعنوانه : ” مفهوم الصداقة لدى مفكري وفلاسفة الإسلام السابقين على أبى حيان التوحيدي ” .
- وأما الفصل الثاني وعنوانه : ” مفهوم الصداقة عند أبى حيان التوحيدي ” .
- وأما الفصل الثالث وعنوانه : ” أثر مفهوم الصداقة عند أبى حيان التوحيدي على فلاسفة الإسلام اللاحقين عليه ”.