الفهرس 
الفصل الأول: نظرية القيوديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 188 |  |  |
| | | from | 188 | | |
المستخلص
هدف البحث إلى دراسة مشكلة المساهمة فى إحداث التطوير المطلوب فى بعض المفاهيم المستخدمة فى المحاسبة الإدارية ومحاسبة التكاليف، وذلك عن طريق المفاهيم المتطورة لنظرية القيود وما يرتبط بها من أدوات. عرض البحث المقصود بنظرية القيود، وكذلك علاقة نظرية القيود كأحد الفلسفات الحديثة لتحسين كفاءة الأداء التشغيلى ببعض الأساليب الإدارية الحديثة، ثم عرض بالدراسة والتحليل مدى فاعلية نظرية القيود بشأن التحسين المستمر للأداء فى عدة مجالات، كما عرض لطبيعة عملية التحسين المستمر ودور نظرية القيود فى تحقيق التحسين المستمر من خلال أدواتها المختلفة، وأهمها المحاسبة عن االإنجاز ودورها فى ترشيد القرارات الإدارية. تم إجراء دراسة تطبيقية على إحدى الشركات الصناعية بمدينة العاشر من رمضان. توصل البحث إلى أنه يصعب صياغة تعريف دقيق لنظرية القيود بسبب عدم استيفاء أركان النظرية من فروض ومبادىء وسياسات ويركز مفهوم النظرية على اعتبارها فلسفة تشغيلية للتطوير والتحسين المستمر . تعتمد المحاسبة عن الإنجاز على الربط بين مقدار الإنجاز المتحقق خلال فترة معينة والموارد التى استنفذت فى سبيل تحقيق ذلك الإنجاز .