Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
النمط السلوكي (ا،ب) والصلابة النفسية وفعالية الذات كمحددات لدافعية الانجاز لدي معلملت رياض الاطفال /
المؤلف
حسن، هبه محفوظ عمر محمد.
هيئة الاعداد
مشرف / هبه محفوظ عمر محمد حسن
مشرف / عبد المنعم شحاته محفوظ
مناقش / لطفي عبد الباسط ابراهيم
مناقش / محمود احمد الخيال
الموضوع
السلوك،انماط. علم النفس التربوي.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
240 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
1/11/2014
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 240

from 240

المستخلص

أن العمل في رياض الأطفال مهنة غاية في الحساسية، وتحتاف إلي خصائص شخصية وتدريب
معين ودقيق، حيث أن معلمة الروضة تشارك مع الأسرة بشكل رئيسي في بناء القاعدة النفسية والمعرفية
الأساسية للطفل، ولا يستطيع أحد إنكار أهمية الخب ا رت التي يمر بها الإنسان في مرحلة الطفولة المبكرة
وأثرها علي حيات المستقبلية، فهو في هذه المرحلة يكون سريع التأثير بما يحيط ب ، لذلك فرعايت في
) هذه المرحلة لها أهمية كبيرة، ومن هنا تنبع أهمية هذه المهنة.) كامل، 2110 ل 1
وعلل الرغم من أهميتها وحساسيتها إلا أن فهم الكثيرين لسمو رسالتها يتقلص يوما بعد يوم ولعل
السبب في ذلك يعود إلل جهل الناس بمعظم ما يتعلق بهذه المهنة من معلومات ويشمل هذا الجهل
أحيانا المعلمة نفسها فهي ل سف لا تعرف الكثير عن مهنتها وفل معظم الأحيان اختارتها مجبرة أو
صدفة، وليس لديها دافع للقيام بالمهام المكلفة بها، مما يجعلها غير مؤهلة التأهيل الكافي في القيام
بعملها علل أكمل وج ، فالعمل مع الأطفال من الأعمال الشاقة ولكن عمل مقدس يتطلب من المعلمة
أن تهتم بشئون الأطفال بروح الأمومة الواعية المليئة بالحب والعطف علل الصغار، ولكن لا يقتصر
دور المعلمة علل أن تكون بديلة عن الأم فقط بل يزيد علل ذلك كونها مربية ومعلمة ومساعدة للطفل
علل النمو المتكامل السوي لأنها تكسب الخب ا رت التي تساعده علل فن الحياة في عالم معقد سريع
) التغيير.)قناوي، 0990 ل 010
لوذا يعتبور البحوث فوي خصوائص معلموات ريواض الأطفوال مهوم للغايوة حيوث أننوا كمجتموع نحتواف أن
نتعرف علل مؤهلات وسمات من سنعهد إلويهن بتمنيوة أغلول مصوادرنا الطبيعيوة وهوم )أطفالنوا(، فالمعلموة
لا يمكن أن تقوم بدورها في بناء شخصية متميزة للطفول إلا إذا تووفرت لوديها الرغبوة الأكيودة فوي القيوام بو
وكان لديها الدافع القوى لتحقيق ذلك، فثمة اتفاق علل أن كلموة السور لنجواح الفورد فوي عملو هوي مسوتوي
دافعيت للإنجاز، حيث أنها تعتبر أحدي المتغي ا رت الأساسية التي تحدد نشاط ما يقوم بو الفورد مون أداء،
كما أنها تعد مكونا أساسيا في سعي الفرد نحو تأكيود ذاتو ، وسوعي الودائم نحوو التفووق والتميوز، والوصوول
إلي مستويات حياة أفضل، وان غياب الشعور بالإنجاز يمكن أن يطور مشاعر سولبية لديو مثول الشوعور
) بالإحباط والانسحاب. )قطامي وقطامي، 0991 ل 0
وبالنظر إلي البحوث والد ا رسات التي أجريت في هذا المجال نجد أن دافعية الإنجاز قد حظيت
باهتمام عدد كبير من الباحثين في السنوات الأخيرة، وقد أسفر هذا الاهتمام عن بحوث ود ا رسات عديدة
تناولت دافعية الإنجاز ومكوناتها، والعوامل التي تؤثر فيها، وما صاحب ذلك من نظريات مختلفة، كما
اتجهت بعض البحوث إلي إعداد بعض المقاييس التي تقيس دافعية الإنجاز وأبعادها المتعددة ، ونتيجة
لأهمية هذا الدافع وتأثيره ؛ فقد اتجهت البحوث اتجاها أخر يهدف إلي إعداد الب ا رمج التي تعمل علي
الملخص العربي
تنمية هذا الدافع لدي الأف ا رد، هذا إلي جانب عدد كبير من البحوث والد ا رسات التي وجهت للتعرف علي
علاقة دافعية الإنجاز بمتغي ا رت مختلفة .
إلا أن هناك بعض المتغي ا رت والمفاهيم التي ما ا زلت في حاجة إلي المزيد من الاهتمام والد ا رسة
والبحث عن علاقتها بدافعية الإنجاز وخاصة لدي المعلمين .
ومن هذه المفاهيم مفهوم )الصلابة النفسية Psychological Hardiness ( فهو مفهوم حديث
نسبيا يعمل علي مقاومة الآثار السلبية ل حداث الضاغطة و التي درست علي نحو واسع في أعمال
)سو ا زن كوبا ا ز Suzanne C.Kobasa ( وذلك بهدف معرفة مصادر الشخصية النفسية والاجتماعية
التي تكمن و ا رء احتفاظ الفرد بصحت النفسية والجسمية رغم تعرض لكم كبير من الضغوط. ( Kobasa, 1979: 4)
ويعد مفهوم )الكفاءة الذاتية المدركة ( من المفاهيم التي تحتل مرك ا ز رئيسيا في تحديد وتفسير القوي
الإنسانية ، فهي تؤثر في أشكال التفكير والتصرفات ، ولقد أشارت العديد من الد ا رسات إلي أن آلية
) الكفاءة الذاتية يمكن أن يكون لها قيمة كبيرة في تفسير تصرفات الأف ا رد. )عبد الرحمن، 0990 ل 610
ولهذه الاعتبا ا رت سعت الباحثة إلي د ا رسة النمط السلوكي)أ،ب( والصلابة النفسية وفعالية الذات
كمحددات لدافعية الإنجاز لدي معلمات رياض الأطفال.
مشكلة الد ا رسة :
تعتبر دافعية الإنجاز أحد المتغي ا رت الأساسية التي تحدد نشاط ما يقوم ب الفرد من أداء ، فهي
تعد مكونا أساسيا في سعي الفرد تجاه تحقيق ذات وتوكيدها ، وفيما يحقق من أهداف وفيما يسعي إلي
من أسلوب حياة أفضل ومستويات أفضل لوجوده الإنساني ، ويفترض أن الفرد عموماَ والمعلم بصفة
خاصة حينما يبدأ أي نشاط فإن يهدف من ذلك الوصول إلي درجة من الإنجاز ، وأن غياب الشعور
بالإنجاز يمكن أن يُطور مشاعر سلبية لدي مثل الشعور بالإحباط والإنسحاب.
كما تعد دافعية الإنجاز من أهم القوي المحركة للسلوك الإنساني ، لما لها من أهمية بالغة في تقدم
الأمم ورفع مستويات الشعوب ، فالفرد المنجز صنيعة مجتمع تماما ، كما أن المجتمع المتطور النامي
ثمار أف ا رده المنجزين ، وكأن الدافع للإنجاز أشب بالميكانزم أو الآلية النفس ثقافية تبتدعها ثقافة –
المجتمع أو تعدل فيها وفق مقتضيات العصر ، فمستويات الإنجاز عند أف ا رد المجتمع ما هي إلا –
انعكاس تقريبي لما وصل إلي هذا المجتمع من تطور ؛ لأن من سمات الشخصية الإنجازية أنها تتبوأ
أعظم م ا رتب تحقيق الذات ، وتتصف بمستويات عالية من حيث الصحة النفسية السليمة .
لذا أرتات الباحثة ضرورة البحث في هذه القوي المحركة للسلوك الإنساني ، لما لها من انعكاسات
بالغة الأهمية سواء كانت بالسلب أو بالإيجاب والتي تلعب دور مهم في مجال العمل في رياض
الملخص العربي
الأطفال، لما لهذه المهنة من أهمية وحساسية حيث أن المعلمة تشارك بشكل رئيسي في بناء القاعدة
النفسية والمعرفية الأساسية للطفل .
وعلية فإن هذه الد ا رسة تسعي للإجابة عن الأسئلة التالية ل
-0 هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين معلمات رياض الأطفال ذ وات النمط ) أ ، ب( في الدافعية
للإنجاز ؟
-2 هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين معلمات رياض الأطفال مرتفعات ومنخفضات الصلابة
النفسية في الدافعية للإنجاز؟
-1 هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين معلمات رياض الأطفال مرتفعات ومنخفضات الفعالية
الذاتية في الدافعية للإنجاز؟
-1 هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدي معلمات رياض الأطفال تعزي للتفاعل
بين النمط السلوكي)أ ، ب( والصلابة النفسية؟
-3 هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدي معلمات رياض الأطفال تع زي للتفاعل
بين النمط السلوكي)أ ، ب( والفعالية الذاتية؟
-6 هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدي معلمات رياض الأطفال تعزي للتفاعل
بين الصلابة النفسية والفعالية الذاتية؟
-1 هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدي معلمات رياض الأطفال تعزي للتفاعل
بين النمط السلوكي)أ ، ب( والصلابة النفسية والفعالية الذاتية؟
أهمية الد ا رسة :
تعود أهمية الد ا رسة في كونها تتعرض لأهم عنصر من عناصر العملية التعليمية في الروضة ألا
وهي المعلمة التي تعتبر حجر ال ا زوية في هذه العملية والبديل الحقيقي عن الوالدين في المنزل والتي تقع
علي عاتقها مسئوليات رعاية الأطفال لإيصالهم إلي تحقيق المعرفة وتكوين اتجاهات طيبة نحو الروضة
ونحو أنفسهم ونحو بقية الم ا رحل التعليمية فيما بعد، ولن يتحقق ذلك سوي من معلمة لديها دافع قوي
لتحقيق ذلك، وفي ضوء هذا يمكن تحديد أهمية الد ا رسة من الناحيتين النظرية والتطبيقيةل
أولاً: الأهمية النظرية:
.0 أهمية هذه الد ا رسة تكمن في فاعلية الموضوع الذي تتصدي الباحثة لد ا رست وهو دافعية الإنجاز،
حيث أن الشخص الذي يتمتع بدافعية إنجاز مرتفعة يكون لدي قدر عال من الشعور بالمسئولية
والثقة بالنفس، والاستقلالية وعدم الاعتماد علي العون الخارجي في إنجاز الأعمال والمثابرة في
الملخص العربي
إتمام هذه الأعمال، وتقبل الهزيمة والسعي نحو التفوق، فإذا كان من يمتلك تلك السمة يتمتع بكل
تلك السجايا التي من شأنها أن تتقدم بها الأمم وتزدهر فلما لا يستثمرها كل في مجال تخصص .
.2 كما تنبع أهمية هذه الدارسة من أهمية الفئة المستهدفة وهي فئة معلمات رياض الأطفال، فالعمل في
رياض الأطفال مهنة غاية في الحساسية، وتحتاف إلي خصائص شخصية وتدريب معين ودقيق،
حيث أن معلمة الروضة تشارك مع الأسرة بشكل رئيسي في بناء القاعدة النفسية والمعرفية
الأساسية للطفل.
ثانياً: الأهمية التطبيقية:
.0 تضيف الد ا رسة الحالية أداة سريعة يمكن الاعتماد عليها في تصنيف معلمات رياض الأطفال
حسب أنماط سلوكهم.
.2 التقدم من خلال نتائج الد ا رسة بالتوصيات والمقترحات اللازمة لمحاولة تحسين الدافعية للإنجاز
لدي معلمات رياض الأطفال.
.1 التوصل لبعض المقترحات التي يمكن تقديمها من أجل الاهتمام بمعلمات رياض الأطفال من حيث
إعدادهن وتدريبهن وتهيئة الظروف والخب ا رت التربوية المناسبة لتكوين اتجاه إيجابي نحو مهنتهن.
.1 تفتح الباب أمام الباحثين من أجل إعداد ب ا رمج لتنمية الدافعية للإنجاز، خاصة وأن المعلمات
يتعاملن مع فئة من الطلاب من مختلف الشخصيات الايجابية أو غير الايجابية ولذا قد تحتاف
المعلمات إلل قد ا رت نوعية للتعامل الفعال مع الآخرين في مواقف متنوعة بما ينعكس ايجابيا علل
صحتهم النفسية والبدنية .
أهداف الد ا رسة :
تحاول الد ا رسة الحالية تحقيق عدد من الأهداف والتي يمكن عرضها علي النحو التاليل
.0 الكشف عن الفروق بين معلمات رياض الأطفال ذوات النمط أ و النمط ب في مستوي الدافع
للإنجاز.
.2 الكشف عن الفروق بين معلمات رياض الأطفال مرتفعات الصلابة النفسية والمنخفضات في
الدافعية للإنجاز.
.1 الكشف عن الفروق بين معلمات رياض الأطفال مرتفعات الفعالية الذاتية والمنخفضات في الدافعية
للإنجاز.
.1 الكشف عن تأثير تفاعل كل من النمط )أ، ب( والصلابة النفسية في الدافعية للإنجاز لدى
معلمات رياض الأطفال.
الملخص العربي
.3 الكشف عن تأثير تفاعل كل من النمط )أ، ب( والفعالية الذاتية في الدافعية للإنجاز لدى معلمات
رياض الأطفال.
.6 الكشف عن تأثير تفاعل كل من الصلابة النفسية والفعالية الذاتية في الدافعية للإنجاز لدى
معلمات رياض الأطفال.
.1 الكشف عن تأثير تفاعل كل من النمط السلوكي)أ، ب( والصلابة النفسية والفعالية الذاتية في
الدافعية للإنجاز لدى معلمات رياض الأطفال.
إج ا رءات الد ا رسة :
-1 التصميم المنهجي: استخدمت الد ا رسة الحالية المنهج الوصفي لملائمت لطبيعة الد ا رسة وأهدافها.
-2 عينة الد ا رسة:
عينة الد ا رسة الاستطلاعية: -
قاموت الباحثوة بوإج ا رء د ا رسوة اسوتطلاعية علوي عينوة مون معلموات ريواض الأطفوال و قود تكونوت
عينوة الد ا رسوة الاسوتطلاعية مون ) 31 ( معلموة مون معلموات ريواض الأطفوال، وذلوك بهودف التأكود مون
صودق وثبوات الأدوات المسوتخدمة فوي الد ا رسوة الحاليوة ومودي صولاحيتها للتطبيوق علوي عينوة الد ا رسوة
الأساسية.
عينة الد ا رسة الأساسية: -
تكونووت عينووة الد ا رسووة الحاليووة موون ) 111 ( معلمووة موون معلمووات ريوواض الأطفوال للعووام الد ا رسووي
2101/2102 ، تم اختيارهن بطريقة غير قصدي من عدد من الروضات التابعة لعودد مون المودارس
الحكومية والخاصة بمحافظة الغربية .
قامووت الباحثووة بتقسوويم أفو ا رد عينووة الد ا رسووة الحاليوة إلووي سووتة مجموعووات اعتمووادا علووي المتوسوط
والإنح ا رف المعياري، وبالتالي فإن العينة قود اقتصورت علوي المعلموات ذوي الونمط )أ( والمعلموات ذوي
النمط )ب( وذلك وفقا لتصنيف مقياس النمط السلوكي الذي قاموت الباحثوة بإعوداده، والمعلموات ذوات
الصولابة النفسوية المرتفعوة والمعلموات ذوات الصولابة النفسوية المنخفضوة وذلوك وفقوا لتصونيف مقيواس
الصولابة النفسوية الوذي اسوتعانت بو الباحثوة ، والمعلموات ذوات الفاعليوة الذاتيوة المرتفعوة والمعلموات
ذوات الفاعلية الذاتية المنخفضة وذلك وفقا لتصنيف مقياس الفاعلية الذاتية.
-3 أدوات الد ا رسة:
مقياس نمط السلوكي) أ ، ب( للمعلمات. )إعداد / الباحثة(. -
- ) استبيان الصلابة النفسية. )إعداد/ عماد محمد أحمد مخيمر ، 2112
الملخص العربي
- ) مقياس فاعلية الذات. )إعداد ل جيريوسالم وستشوارزر ، 0919
) )وترجمة وتقنينلأماني عبد المقصود ، وسميرة محمد شند ، 2113
- ) اختبار دافعية الإنجاز. )إعداد / إب ا رهيم قشقوش ، 0913
-4 نتائج الد ا رسة:
0( توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين معلمات رياض الأطفال ذوات النمط ) أ( و النمط )ب( في (
الدافع للإنجاز في اتجاه النمط السلوكي)أ(.
2( توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين معلمات رياض الأطفال مرتفعات الصلابة النفسية (
والمنخفضات في الدافعية للإنجاز في اتجاه المرتفعين.
1( توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين معلمات رياض الأطفال مرتفعات الفعالية الذاتية (
والمنخفضات في الدافعية للإنجاز في اتجاه المرتفعين.
1( توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى معلمات رياض الأطفال تعزي (
للتفاعل بين النمط أ، ب والصلابة النفسية.
3( توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى معلمات رياض الأطفال تعزي (
للتفاعل بين النمط أ، ب والفعالية الذاتية.
6( توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية للإنجاز لدى معلمات رياض الأطفال تعزي (
للتفاعل بين الفعالية الذاتية والصلابة النفسية.
1( لا توجود فوروق ذات دلالوة إحصوائية فوي الدافعيوة للإنجواز لودى معلموات ريواض الأطفوال تعوزي (
للتفاعل بين النمط أ، ب والصلابة النفسية والفعالية الذاتية.