الفهرس 
INTRODUCTIONOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 135 |  |  |
| | | from | 135 | | |
Abstract
يعتبر التحليل العابر لأداء مفاعلات الأبحاث, فى جميع ظروف التشغيل المختلفة, مطلب لما
يحققه من أمان اثناء عملية التشغيل.
و اصبح التصميم الحديث لمفاعلات الأبحاث تطبق فيه العديد من عوامل الأمان لتحسين
وادث). من و ا
و داث ا , ا ط وتعزيز أمان المفاعل خلال م ا رحل التشغيل المختلفة (ا
بين هذه التحسينات، تجنب وضع خ ا زن سائل التبريد لقلب المفاعل على مستويات أقل من قلب
المفاعل وذلك لتجنب خفض مستوى سائل التبريد و انكشاف قلب المفاعل فى هذه الحالة.
لذلك، توضع جميع أنابيب التبريد داخل خ ا زن المفاعل على مستوي اعلى من مستوى قلب
المفاعل. بالإضافة إلى ذلك فأن التصميم الحديث استخدم تدفق سائل التبريد فى أتجاه أعلى
لقلب المفاعل بدلا من التدفق إلى أسفل لتفادي انعكاس السريان الذى غالبا ما يحدث
للمفاعلات التى تبريد من أعلى الى أسفل بعد توقف المضخات و التى تتبع اغلاق المفاعل.
يمثل مفاعل إختبار المواد ذو الخ ا زن المفتوح ، واحدا من المفاعلات متعددة الأغ ا رض و
المستخدمة على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. هذه المفاعلات تستخدم وقود على شكل
ألواح, وبالتالى فقلب المفاعل يحتوي على عدة مئات من القنوات المستطيلة المتوازية و عموديا,
وترتبط هذه القنوات جميعها من خلال المجمع العلوي والسفلي بالتساوي بين جميع القنوات.
الهدف الرئيسي من هذه الد ا رسة هو تقييم تأثير السلوك الهيدروح ا ررى للمفاعل لو حدث توقف
امداد مياه من المضخات نتيجة قطع التيار الكهربائى المغذي لدوائر التبريد.
ركزت الد ا رسة الحالية على تقيم التعديل الذى تم على وضع جميع دوائر التبريد داخل خ ا زن
المفاعل على مستوي ارتفاع اعلى من مستوى قلب المفاعل وتأثير هذا التعديل على ظاهرة
السريان العكسى داخل قلب المفاعل.
وعليه تم تصميم و بناء جهاز معملي يحاكى دائرة التبريد للسريان الحر لمياه التبريد داخل قلب
المفاعل. هذا الجهاز يتكون من قناتين تبريد أحدهما تمثل القناه الساخنة والأخرى تمثل القنوات
الأقل سخونة وتسمى القناة المتوسطة, هاتين القناتين تتكون من لوحين من الصلب الغير قابل
كما .(Variac) للصدأ. يتم تسخينها بملف كهربى مزود بجهاز يتحكم فى قيمة القدرة الكهربية
يمكن قياس توزيع درجات الح ا ررة فى كل من ألواح التسخين وسائل التبريد عن طريق مجموعة
من حسسات درجة الح ا ررة الموزعة على طول القناتين. المتصلة بمجمع علوى ومجمع سفلى
للمياه تم توصيل المجمع العلوى بخ ا زن يحتوى على مياه باردة يمكن خفض درجة ح ا ررتها
بإستخدام دائرة تبريد مستقلة والمجمع السفلى بخ ا زن يحتوى على مياه ساخنة يمكن رفع درجة
ح ا ررتها بإستخدام سخان كهربى. يتصل كل من الخ ا زنين ببعضهما ومثبتين عند مستوى أعلى
من مستوى قناتى التبريد. لتسجيل درجات الح ا ررة تم توصيل جميع حسسات درجة الح ا ررة بنظام
متصل بجهاز كمبيوتر شخصى. data acquisition system
ب معدل التدفق RELAP شملت الد ا رسة أيضا محاكاة نظرية استخدام فيها الكود 5
والعوامل الهيدروليكية الأخرى التي لا يمكن قياسها عمليا بالأضافة الى المقارنات المختلفة
لتاكيد صحة النتائج.
كذلك تم د ا رسة تأثير درجة ح ا ررة الخ ا زن البارد والذى يحاكى حوض المفاعل ودرجة ح ا ررة الخ ا زن
الساخن والذى يحاكى خط رجوع المياه الى قلب المفاعل وكذلك القدرة الكهربية المستخدمة فى
تسخين كل قناة على السلوك الهيدروح ا ررى لهذه القناة.
له تأثير كبير على MTR أظهرت النتائج أن أستخدام هذا النظام فى تبريد المفاعلات البحثية
السلوك الهيدروح ا ررى. بعد توقف المضخات وفتح الصمامات مباشرة تتخلق اثنين من دوائر
التبريد الطبيعية؛ دائرة داخلية بين القنوات الأساسية بسبب الفرق في كمية الح ا ررة الناتجة عن
الطاقة الكهربية بينهما واخرى خارجية بين قلب المفاعل وانابيب التبريد الناتجه عن التصميم
الجديد . ولقد أظهرت النتائج انه بدلا من منع انعكاس التدفق حدث انعكاس مزدوج ، لأعلى ثم
لأسفل ،ثم لاعلى مرة اخرى بالتالى يحدث ارتفاع درجة ح ا ررة المبرد و درجة ح ا ررة السطح
بشكل ملحوظ كما هو مبين من النتائج حيث تصل درجة ح ا ررة المبرد إلى 70 درجة مئوية درجة
ح ا ررة السطح الى 104 درجة مئوية. هناك زيادة حادة في درجة ح ا ررة سطح الوقود خاصة فى
فترة اعادة الأنعكاس هذه الزيادة الحادة هو الجانب الأكثر أهمية بالنسبة للتدفق العكسي من
وجهة نظر الأمان. هذا هو السبب و ا رء أشت ا رط الجهات الرقابية أن تصميم مفاعلات البحوث
يجب منع حدوث التدفق العكسي بعد اغلاق المفاعل.
ولهذا فان هذه الظاهرة غير مرغوب فيها في مفاعلات الابحاث ذات السريان لأعلى .
ت ا ا ق ط
ب $ ر % Relap5 mode ود 2 أن
رت ا أظ
د ك وك و ذ $ ا ) ت ن ا وع ذا ا ق ط & ا &’
رت أظ Relap5 mode3
. , ا ر’
ة ا & دا .
$ إ