Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Physiological studies on natural range plant (atriplex halimus l.) Under stress conditions /
المؤلف
Abdel-Hafez, Osama Mahroos.
هيئة الاعداد
باحث / أسامه محروس عبد الحفيظ عبد العزيز
مشرف / أحمد رشدي محمد
مشرف / فاضل طلبة زينهم الشيخ
مناقش / الحسيني توفيق كشك
الموضوع
Agronomy.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
207 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الهندسة الزراعية وعلوم المحاصيل
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الزراعة - محاصيل
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 207

from 207

Abstract

أجريت تجربة حقلية لمدة عامين ( 2009 و2010) بمحطة بحوث رأس سدر بمحافظة جنوب سيناء لدراسة تأثير ثلاث فترات للرى ( 15, 30 , 45 يوم) وثلاثة تركيزات للرش الورقى بحامض السالسيليك ( ماء نقى , 200 , 400 جزء فى المليون) بالاضافة الى ارتفاعين للحش (50 , 75 سم) على صفات النمو والإنتاجية العلفية الغضة والجافة والمحتوي الكيميائي لنبات القطف الملحي. تضمنت التجربة 18 معاملة, عبارة عن التوافق بين ثلاث فترات للرى و ثلاثة تركيزات للرش الورقى بحامض السالسيليك بالاضافة الى ارتفاعين للحش وذلك فى ثلاث مكررات فى تصميم احصائى قطع منشقة مرتين بحيث وضع عامل الرى فى القطغ الرئيسية وعامل الرش الورقى فى القطع الشقية وارتفاغ الحش فى القطع التحت شقية. وكانت القراءات التى اخذت عند كل حشة ما يلى: 1- صفات النمو:ارتفاع الشجيرة- قطر الشجيرة التاجى- الغطاء التاجى- الحجم التاجى- قطر الساق القاعدى- نسبة الاوراق/السيقان- معدل النمو المطلق- معدل النمو النسبى- معدل الكفاءة التمثيلية.
2- الانتاجية العلفية:
المحصول الغض والجاف/شجيرة- المحصول الكلى الغض والجاف/فدان- محصول الاوراق الغض والجاف/فدان- محصول السيقان الغض والجاف/فدان ونسبة المادة الجافة. 3- المحتوى الكميائى للنبات:
الكربوهيدرات الكلية- البروتين الخام- الالياف الخام- الرماد الكلى- مذيبات الالياف المتعادلة- مذيبات الالياف الحامضية- مذيبات اللجنين الحامضية- نسبة الصوديوم – نسبة البوتاسيوم- نسبة الصوديوم/البوتاسيوم وذلك منسوبا للمادة الجافة. وكانت أهم النتائج ما يلى:
1- صفات النمو:
1- 1 - تأثير فترة الرى
• أدى زيادة فترة الرى من 15 إلى 45 يوم إلى زيادة معنوية في كل صفات النمو (إرتفاع الشجيرةِ، قطر الشجيرةِ، الغطاء التاجِى، الحجم التاجِى، قطر الساق, نسبة الاوراق/السيقان) في كلا الحشتين خلال موسمى الزراعة 2009, 2010.
• أدت إطالة فترة الرَيِّ مِنْ 15 إلى 45 يوم إلى زيادةِ معنوية فى معدل النمو المُطلقِ فقط في الحشة الثانيةِ لكلا موسمى الزراعة. كما زاَد معدل النمو النسبي معنوىا بإطالة فترة الرَيِّ الى 45 يوم في كل الحشاتِ ماعدا الحشةِ الأولِى للموسم الزراعى الثانيِ كما زاد صافى مغدل الكفاءة التمثيلية زيادة معنوية فقط في الحشة الثانيِة من الموسم الزراعى الثانيِ عند الرى كل 45 يوم.
1-2 - تأثير الرش الورقى بحامضِ السالسيليك.
• لم يتأَثّرَ إرتفاعُ الشجيرةِ في جميع الحشاتِ ماعدا الحشة الثانيِة من الموسم الزراعى الأولِ بزيادة تركيز محلول الرش الورقى بحمض السالسيليك حتى 400 جزء فى المليون. بينما تأثر”قطر الشجيرةِ َفي الحشاتِ الأولى لكلا الموسميين عند رش حامض السالسيليك بتركيزِ 200 أو 400 جزء فى المليون مقارنة بمغاملة الرش بالماء.
• تأثر الغطاء التاجىَّ معنويا في الموسم الزراعى الأولِ بتطبيقِ الرش بحامض السالسيليك عند تركيزى 200 و400 جزء فى المليون مفارنة بالرش بالماء. نفس الإتجاهِ وُجِدَ لصفة الحجم التاجى في كل الحشاتِ لكلا الموسمين ماعدا الحشة الثانية من الموسم الثانيِ.
• اثر الرش بحامض السالسليك عند تركيزى 200 و400 جزء فى المليون معنويّا على قطرِ الساقِ في الحشتين الاولى والثانية من الموسم ِ الأولِ مقارنة بالرش بالماء النقى. كما أن نسية الاوراق/السيقان تأثرت معنويا فى جميع الخشات لكلا موسمى الزراعة عند الرش بحامض السالسليك بتركيز 400 جزء فى المليون
• أدى الرش بحامض السالسيليك بتركيز 400 جزء فى المليون إلى زيادةِ معنوية لمعدل النمو المطلق لجميع الحشات ماعدا الحشة الثانيِة من الموسمِ الثانيِ، كما ان معدل النمو النسبى تأثر معنويا في الحشات الأولى لكلا الموسمين. بينما صافى الكفاءة التمثيلية لَمْ يُيأثرْمعنويا بأى من تركيزات الرش.
1-3- تأثير إرتفاعِ الحش
• لم يكن هناك فروق معنوية فى ارتفاع شجيرة القطف عند َزيادة ارتفاع الحش ُمِنْ 50 إلى 75 سمِ في كل الحشات التى تم الحصول عليها ماعدا الحشة الثانيِة فى الموسمِ الثانيِ. نفس الإتجاهِ قد لوحظَ لصفة قطرِ الشجيرةِ، بإستثناءِ الحشة الأولىِ من الموسمِ الثانيِ.
• رفع مستوى الحش مِنْ 50 الى 75 سمِ أدّى إلى إختلافاتِ معنويةِ فقط في الحشةِ الثانيِة من الموسم الأولِ وذلك لصفة الغطاء التاجى بالاضافة الى الحشتين فى الموسم الثانى لصفة الحجم التاجى. على الجانبِ الآخرِ، الإختلاف في قطرِ الساقِ لَمْ تَصلْ إلى مستوى المعنويةِّ في كل الحشاتِ ماعدا الحشة الثانيةِ من الموسمَ الثانيَ عند الحش على مستوى 75 سم. كما وصلت الإختلافاتَ في نسبة الاوراقِ/السيقانِ الى حدود المعنوية نتيجة لزيادة ارتفاعِ الحش الى 75 سمِ في حشاتِ كلا الموسمين ما عداً الحشةِ الأولىِ من الموسمِ الثانيِ.
• رْفعُ مستوى الحشً مِنْ 50 إلى 75 سمِ أدّى إلى زيادة معنوىة لمعدل النمو المطلق ومعدل النمو النسبى فقط في الحشة الأولىِ من الموسم الأولِ. بينما لم يتأثر صافى الكفاءة التمثيلية معنويا بأى من مستويات الحشِّ.
1-4- تأثير التفاعل بين فتراتِ الرَىِ وحامضِ السالسليك.
• زاد ارتفاع النباتِ ونسبة الاوراق/السيقان معنويا نتيجة التفاعل بين فتراتِ الرَيِّ وحامض السالسيليك فقط في الحشةِ الأولىِ من الموسم الأول حيث بلغت نباتات القطف اقصى ارتفاع واعلى نسب اوراق/السيقان عندما رويت النباتات كل 45 يوم وتم رشها بمعدل 200 جزء فى المليون. فحين ان القطر التاجى تأثر معنويا بالتفاعل بين فترات الرى وحمض السالسيليك فى جميع الحشات ما عدا الحشة الثانية من الموسم الثانى, وكان اقصى قطر عند الرى كل 45 يوم تحت اى من تركيزات حامض السالسيليك. ولم يكن لة تأثير معنوى على صفة الغطاء التاجى فى جميع الحشات لموسمى الزراعة. وعلى العكس من ذلك فان الحجم التاجى وقطر الساق قد تأثرا معنوىا بالتفاعل بين فترات الرى والرش الورقى فى حشتى الموسم الثانى وكان الحجم الأعظم عند الرى كل 45 يوم والرش بتركيزى 200 أَو 400 جزء فى المليون من حامض السالسيليك.
• كانت هناك اختلافات معنوية نتجت من التفاعل بين فترات الرى والرش الورقى من حمض السالسيليك لمعدل النمو المطلق في حشتىِ الموسمِ الثانيِ والحشة الأولى من كلا الموسمين لصافى الكفاءة التمثيلية. بينما تأثر معدل النمو النسبى معنويا فى جميع الحشات عدا الحشة الثانية من الموسم الاول. وكانت اعلى القيم لتلك الصفات عند الرى كل 45 يوم والرش بتركيزى 200 أَو 400 جزء فى المليون من حامض السالسيليك.
1-5- تأثير التفاعل ببن فتراتِ الرَيِّ وارتفاعِ الحشِ.
• التفاعلَ بين فتراتِ الرَيِّ وارتفاعِ الحِش لم يكن لة تأثيرُ معنوىُّ على معظم صفات النمو (إرتفاع النباتِ, نسبة الاوراق/السيقان, معدل النمو المطلق, معدل النمو النسبى وصافى الكفاءة التمثيلية) فى جميع الحشات لموسمى الزراعة قيما عدا قطر الشجيرةِ في الحشةِ الأولِى من الموسم الاول, الغطاء التاجى فى الحشةِ الثانيةِ من الموسم الثانى, الحجم التاجى في الحشة الثانيةِ لكلا الموسمين حيث سجلت اعلى قيمِ لهذة الصفات عند حش النبات على ارتفاع 75 سم والرَيِّ عند 45 يوم. وكان التفاعل لة تأثير معنوىا على قطر الساق فقط في الحشةِ الثانيِة من الموسم الأولِ, حيث ان القطر السميكِ وجد عند الرَيِّ كل 30 يوم والحش على ارتفاع 75 سم.
1-6- تأثير التفاعل ببن حامضِ السالسيليك وارتفاعِ الحشِ.
• التفاعلَ بين حامض السالسيليك ِّ وارتفاعِ الحِش ليس له تأثيرُ معنوىُّ على معظم صفات النمو (إرتفاع النباتِ, قطر الساق معدل النمو المطلق, مغدل النمو النسبى وصافى الكفاءة التمثيلية) فى جميع الحشات لموسمى الزراعة فيما عدا قطر الشجيرةِ في جميع حشات كلا الموسميين, الغطاء التاجى فى جميع الحشات ما عدا الحشة الثانيةِ من الموسم الثانى, الحجم التاجى فى جميع الحشات ما عدا الحشة الاولى من الموسم الاول ونسبة الاوراق/السيقان فقط فى الحشة الاولى كن الموسم الاول. وكانت اعلى القيم لهذة الصفات عند رش حمض السالسيليك بتركيز 400 جزء فى المليون والحش على ارتفاع 75 سم.
1-7- تأثير التفاعل ببن فترات الرى وحامضِ السالسيليك وارتفاعِ الحشِ.
• لم يكن التفاعلَ بين فترات الرى وحامض السالسيليك وارتفاعِ الحِش تأثيرُ معنوىا على معظم صفات النمو بينما كان تأثيره معنوىا على الحجم التاجى فقط في الحشة الثانيةِ لكلا موسمى النمو, نسبة الاوراق/السيقان تأثرت بالتفاعلَ الثلاثى فقط في الحشاتِ الأولى لكلا موسمى النمو, معدل النمو المطلق فقط في الحشة الثانيِة من الموسمىالأولِ والحشة الأولى مِنْ الموسم الثانيِ وحشتى الموسم الاول لصافى الكفاءة التمثيلية. وكانت القيم العظمى لتلك الصفات عند الرى كُلّ 45 يوم ورش حمض السالسيليك بمعدل400 جزء فى المليونْ والحش على ارتفاع 75 سمِ.
2 - المحصول العلفِى:
2-1 - تأثير فتراتِ الرَيِّ
• ادت إطالة الفتراتِ بين الرَيِّات مِنْ 15 إلى 45 يوم إلى زيادةِ معنويّةِ في المحصولِ العلفى الغض والجاف لكل من الشجيرة والفدان في كل حشات موسمى النمو ما عدا الحشة الاولى من الموسم الثاثى.
• اثرت زيادة الفترة بين الريات تأثيرا معنويا على محصولِ السيقان الغضِ في الحشةِ الأولى لكلا الموسميين. بينما لَمْ يُؤثّرْ اطالة فترةِ الرَيَّ غلى محصول السيقان الحاف ماعدا ااحشةِ الثانية من الموسم الثانيِ. كما ادت زيادة فترة الرَيِّ الى زيادة محصولِ الاوراق الغضِ والجاف خلال موسمى الزراعة. فحين لم يكن هناك تأثيرُ معنوى لفترة الرى على النسبة المئوية للمادة الجافة لجميع الحشات.
2-2 - تأثير الرش الورقى بحامضِ السالسيليك.
• ادى الرش الورقى بحامضِ السالسيليك الى زيادة معنوية”لمحصول العلفِ الغض للشجيرة والفدان عند رش حامض السالسيليك بتركيزِ 400 جزء فى المليون في جميع الحشاتِ عدا الحشةِ الثانيِة من الموسم الاولِ ثم ان الإختلافات في المحصولِ الجاف للشجيرة كَانتْ معنوية فقط في الحشة الاولى من موسمى النمو وفى كل الحشات ماعدا الحشةالثانيِة من موسم النمو الثانيِ للمحصولِ الجافِ للفدان.
• زيادة تركيز محلول الرش الورقى بحامضِ السالسيليك حتى 400 جزء فى المليون ادى الى تأثير معنوى على كل من محصولى السيقان والاوراق الغض والجاف فى جميع الحشات عدا الحشةالثانيِة من موسم النمو الثانيِ. ومن جانب اخر, التركيز العالى (400 جزء فى المليون) اعطى اعلى نسبة من المادة الجافة بشكل معنوى فى الحشة الاولى من موسمى النمو.
2-3 تأثير إرتفاعِ الحش.
• زيادة إَرتْفاعُ الحش مِنْ 50 إلى 75 سمِ أدّى إلى زيادةِ معنويّةِ فقط في الحشةِ الثانيِة من موسم النمو الثاني وذلك لمحصولِ العلفِ الغض للشجيرة. كذلك زيادة ارتفاع الحش الى 75 سم ادت الى زيادة محصول العلف الغض/فدان فى الحشتين الاولى والثانية من موسم النمو الثانى. بينما الإختلافات بين إرتفاعِ الحش لم تصل الى حدود المعنوية لمحصول العلف الجاف سواء للشجيرة او الفدان فى كل الحشات التى تم الحصول عليها. نفس الإتجاهِ فد وُجِدَ لمحصول الاوراق والسيقان الغض فى الحشتين الاولى والثانية من موسم النمو الثانى. بينما لم يكن هناك تأثير لارتفاع الحش على محصول الاوراق والسيقان الجاف او حتى النسبة الئوية للمادة الجافة.
2-4- -تأثير التفاعل بين فتراتِ الرَى وحامضِ السالسيليك.
• لم يصل تأثير التفاعلِ بين فترات الرَيِّ وحمض السالسيليك الى حد المعنويةّ لمحصول العلفِ الغض للشجيرة ِ فى كل الحشات والعكس بانسبة للمحصولِ الغض للفدان حيث كانت الإختلافاتَ معنوية في كل الحشاتِ ماعدا الحشةِ الثانيِة من الموسم الثانيِ. بينما محصول العلفِ الجاف للشجيرة تأثر معنويا فى كل الحشات فيما عدا الحشة الثانية من الموسم الاول والمحصولِ الجاف للفدان فى كل الحشات فيما عدا الحشة الاولى من الموسم الثانى. وكان اعلى قيم للمحصول الغض والجاف عند الرى كل 30 او 45 يوم مع الرش الورقى بمعدل 400 جزء فى المليون.
• ادى التفاعلِ بين فترات الرى وحمض السالسيليك الى حدوث تأثير معنوى على محصول الساق الغض فقط فى الحشةِ الأولِى للموسمِ الأولِ والحشة الثانية مِنْ الموسمِ الثانيِ, بينما،تأثر محصول السيقان الجاف بالتفاعل فقط في الحشةِ الثانيِة من الموسمِ الأولِ والحشة الأولى مِنْ الموسم الثانى. فحين ان تأثير التفاعلَ على محصولِ الأوراقِ الغض كان معنويا فى حشتى الموسم الاول. بينما محصول الاوراق الجاف تأثر معنويا فقط فى الحشة الأولِى من الموسمِ الأولِ والحشة الثانية من الموسم ِ الثانيِ. بالاضافة الى ما سبق فأن التفاعل كان معنويا فى كل الحشات ما عدا الحشة الثانية من الموسم الثانى. وكان اعلى محصول لكل من السيقان والاوراق غض وجاف ونسبة مادة جافة عند رى النباتات كل 45 يوم مع الرش بمعدل 400 جزء فى المليون.
2-5 - تأثير التفاعل ببن فتراتِ الرَى وارتفاعِ الحشِ.
• التفاعل ببن فتراتِ الرَى وارتفاعِ الحشِ لم يكن لة تأثير معنوى على محصولِ العلف الغضِ والجافِ/شجيرة، محصول العلفِ الجافِ/فدان, محصول السيقان والاوراق الجاف ونسبة المادة الجافة فى كل الحشات لموسمى الزراعة. بينما كان التفاعل معنويا على المحصول الغض/فدان ومكونات المحصول (محصول السيقان والاوراق الغض) فى الحشة الاولى من الموسم الاول والحشة الثانية من الموسم الثانى. وسجلت البيانات ان ااعلى محصول سيقان واوراق غض تم الحصول علية عندما رويت الشجيراتَ كُلّ 45 يوم وحشها على ارتفاعَ 75 سم.
2-6 - تأثير التفاعل ببن حامضِ السالسيليك وارتفاعِ الحشِ.
• التفاعل ببن حامضِ السالسيليك وارتفاعِ الحشِ لم يكن له تأثيرا معنويا على محصولِ العلفِ الغض للشجيرة, الفدان ونسبة المادة الجافة في كل حشاتِ موسمى النمو. بينما محصول العلفِ الغض للفدان قد تأثر معنويا فقط فى حشتى الموسم الثانى. اما محصول العلف الجاف للشجيرة ففد تأثر معنويا فقط فى الحشة الاولى من الموسم الثانى, كما ادى التفاعل الى تأثيرات معنوىة على محصول الاوراق والسيقان الغضة فقط فى خشتى الموسم الاول فحين ان محصول السيقان الجاف تأثر معنويا فقط فى الخشة الاولى من الموسم الاول اما محصول الاوراق الجاف فقد تأثر معنويا فى الخشة الثانية من نفس الموسم. وكانت القيم العظمى للانتاجية العلفية الغضة والجافة تتحقق بتطبيق الرش الورقى بحامض السالسيليك بمعدل 400 جزء فى المليون وحش الشجيرات على ارتفاع 75 سم.
2-7 - تأثير التفاعل ببن فترات الرى وحامضِ السالسيليك وارتفاعِ الحشِ.
• التفاعل ببن فترات الرى وحمضِ السالسليك وارتفاعِ الحشِ لم يكَنَ له تأثيرا معنويا على المحصولِ العلفى الغض للشجيرةِ في كل حشاتِ موسمى الزراعة. بينما تأثر به محصول العلفِ الغض والجاف للفدان معنويا فى الحشة الثانية لكلا الموسمين, محصولِ العلف الجاف للشجيرةِ في الحشةِ الأولِى من الموسم الثانيِ.
• كان للتفاعلِ الثلاثى تأثرا معنويا على محصول السيقان الغض فى كل الحشات ماعدا الحشة الاولى من الموسم الاول. محصولِ السيقان الجاف قد تأثر معنويا فقط فى الحشة الاولى من الموسم الاول. كما تاثر معنويا محصول الاوراق الغض فقط فى الحشة الثانية من الموسم الثانى ومحصول الاوراق الجاف فقط فى الحشة الاولى من الموسم الاول. كما اثر التفاعل بين فترات الرى وحامضِ السالسليك وارتفاعِ الحشِ على نسبة المادة الجافة فى حشتى الموسم الثانى حيث بلغت القيم العظمى للانتاجية العلفية الغضة والجافة للمحصول ومكوناتة بتطبيق الرَى كل 45 يوم والرش بتركيز 200 او400 جزء فى المليون حمض السالسيليك وحش النباتات على إرتفاع 75 سم.
3- المحتوي الكيميائي:
3-1 - تأثير فتراتِ الرَى.
• اطالة فترة الرَى من 15 حتى 45 يوم لَمْ تَؤثر معنويا على الكربوهيدراتِ الكليّةِ والبروتين الخام في كل الحشات خلال موسمى النمو. فحين ادت زيادة فترة الرى الى نقص معنوىِ فى محتوى النبات من الالياف الخامِّ في حشاتِ كلا الموسمين ماعدا الحشةِ الثانيِة من موسم النمو الأولِ. كما ادت اطالة فترة الرى حنى 45 يوم الى نقص معنوى لمذيبات الالياف المتعادلة فقط في الحشةِ الثانيِة من الموسمِ الأولِ والحشة الأولى مِنْ الموسمِ الثاني. كما ادت الى نقص معنوى لمذيبات الالياف الحامضية فى الحشة الاولى من موسمى النمو, اما اللجنين فقد تأثر معنويا فقط فى الحشة الثانية من الموسم الاول.
• ادت اطالة فترة الرى حتى 45 يوم الى نقص معنوى فى محتوى النبات من الرماد فقط فى الحشة الثانبة من الموسمين الزراعيين, كان التأثير الوحيد على نسبة البوتاسيوم والصوديوم ونسبة البوتاسيوم/الصوديوم فى الحشة الثانية من الموسم الثانى.
3- 2 - تأثير حامضِ السالسيليك.
• ادى الرش الورقى بحامض السالسيليك عند تركيز 200 او 400 جزء فى المليون الى زيادة معنوية للكربوهيدرات الكلية فى جميع الحشات عدا الحشةِ الثانيِة من الموسمِ الأولِ بالمقارنة بالرش بالماء. كما ادى الى زيادة معنوية في البروتين الخام فقط في الحشةِ الثانيِة مِنْ موسم النمو الثانى. كما ادى زيادة تركيز حمض السالسيليك حتى 400 جزء فى المليون الى نقص معنوى فى الالياف الخام فى الحشةِ الثانيِة من الموسم الأولِ والحشة الأولى مِنْ الموسمِ الثانيِ.
• ادى الرش الورقى بحامض السالسيليك عند تركيز 200 او 400 جزء فى المليون الى نقص معنوى لمذيبات الالياف المتعادلة فقط في الحشةِ الاولى لكلا الموسمِين, كما ادى الى نقص معنوى فى محتوى النبات من الرماد ومذيبات الالياف الحامضية لكل الحشات عدا الحشة الثانية من الموسم الثانى. بينما الرش الورقى بحامض السالسيليك لم يكن له تأثير على اللجنين ومحتوى النبات من الصوديوم. اما محتوى النبات من البوتاسيوم ونسبة البوتاسيوم/الصوديوم فقد زاد معنويا بزيادة تركيز حمض السالسيليك وذلك فى الحشة الثانية من الموسم الثانى.
3- 3 - تأثير ارتفاع الحش.
• زيادة إرتفاعً الحش مِنْ 50 إلى 75 سمِ يؤدى الى زيادة معنوية فى محتوى النبات من البروتبن الخام فقط في الحشة الثانيةِ لكلا موسمى النَمُو. فحين ان زيادة ارتفاع الحش حتى 75 سمِ أدّى إلى نقصِ معنوىِّ في محتوى النبات من الالياف الخام في جميع الحشاتِ, العكس بالنسبة لمحتوى النبات من الرمادِ ماعدا الحشةِ الثانيِة مِنْ موسمى النمو. بينما الكربوهيدرات الكلية والمحتوى المعدني (البوتاسيوم, الصوديوم ونسبة البوتاسيوم/الصوديوم) لَمْ تتأثر معنويا بارتفاع الحش خلال موسمى التجربة.
• مكوّنات جدار الخلية ثأُثّرتْ معنويا بزيادة ارتفاع الحش حتى 75 سم, حيث ان مذيبات الالياف المتعادلة نقصت معنوىا فى حشتى الموسمِ الاول. فحين ان مذيبات الالياف الحامضية نقصت معنويا فى جميع الحشات عدا الحشة الثانية من الموسم الاول, اما محتوى النبات من اللجنين فلم يتأثر معنويا باى من ارتفاعات الحش.
3-4- تأثير التفاعل بين فتراتِ الرَى وحامضِ السالسيليك.
• التفاعل بين فتراتِ الرَى وحامضِ السالسيليك لم يكن له تأثير معنوى على المحتوى الكيميائي لنبات القطف الملحى لجميع الحشات لموسمى الزراعة ماعدا الرماد الكلى.
• ادى التفاعل بين فتراتِ الرَى وحامضِ السالسيليك الى زيادة معنوية للكربوهيدرات الكلية فقط في الحشةِ الثانيِة من الموسمِ الثانيِ. وكانت اعلى قيم للكربوهيدرات عندما رويت الشجيرات كل 45 يوم والرش بحمض السالسيليك بمعدل 200 او 400 جزء فى المليون.
• مذيبات الالياف المتعادلة ومحتوى الرماد الكلى تأُثّرتَا معنويا بالتفاعلِ الثنائى في الحشةِ الأولِى من الموسم. وجدت اقل القيم لمذيبات الالياف المتعادلة والرماد الكلى عند الرى كل 45 يوم والرش بمعدل 400 جزء فى المليون. واعلى القيم عند تكرار الرى كل 15 يوم وبدون رش حامض السالسيليك.
3-5 - تأثير التفاعل بين فتراتِ الرَى ارتفاع الحش.
• التفاعل بين فتراتِ الرَى وارتفاع الحش لم يكن لة تأثيرمعنوى على المحتوى الكيميائي لنبات القطف الملحى لجميع الحشات لموسمى الزراعة ما عدا النسبة بين البوتاسيوم/الصوديوم فى الحشة الثانية من الموسم الثانى ومذيبات الالياف الحامضية فى حشتى الموسم الثانى. وكانت القيم العظمى لهما عند الرى كل 45 يوم والحش على ارتفاع 75 سم.
3-6 - تأثير التفاعل بين حامضِ السالسيليك وارتفاع الحش.
• التفاعل بين حامضِ السالسيليك وارتفاع الحش كان لة تأثير معنوى على الكربوهيدرات الكلية فقط فى الحشة الثانية من الموسم الاول, وكانت القيمة العليا للكربوهيدرات عندما رشت النباتاتَ بمعدل 200 او 400 جزء فى المليون وحشتْ على ارتفاع 50 سم والقيم الدنيا لها عند الحش بارتفاع 50 سم بدون رش حمض السالسيليك. كما ان هذا التفاعل ادى الى تأثير معنوىّ على البروتين الخام في الحشات الأولى لكلا الموسمين وكانت القيمة الأعلى للبروتين بالرش 400 جزء فى المليون من حمض السالسيليك والحش على ارتفاع 50 سم بينما، المحتوى الأقل للنباتاتَ التى قَطعتْ بأيّ مستوى من الحش وىدون رش حمض السالسيليك .
• الالياف الخامّ تأَثّرت معنويا بالتفاعلِ بين حامضِ السالسيليك وارتفاع الحش في كل الحشاتِ ماعدا الحشةِ الأولى للموسمِ الثانيِ. وكانت القِيَم العظمى في المستوى الأدنى مِنْ الحش مِنْ 50 سم وبدون رش حمض السالسيليك والقيم الاقل عند الرش بتركيز 200 أَو 400 جزء فى المليون والمستوى الأعلى للحش (75سم).
• مكوّنات جدار الخلية (مذيبات الالياف المتعادلة والحامضية) تأثرت معنويا بالتفاعلِ بين حامضِ السالسيليك وارتفاع الحش فقط في الحشةِ الأولِى من الموسم الثانيِ، بينما اللجنين تأثر معنويا فقط فى الحشةِ الثانيِة من الموسم الثانيِ. وكانت القِيَم العظمى لمكونات جدار الخلية المستوى الأدنى مِنْ الحش مِنْ 50 سم وبدون رش حمض السالسيليك والقيم الاقل عند الرش بتركيز 400 جزء فى المليون والمستوى الأعلى للحش (75سم).
• لم بؤثر التفاعل بين حمض السالسيليك وارتفاع الحش على محتوى النبات من الرماد الكلى والصوديوم ونسبة البوتاسيوم/الصوديوم فى جميع الحشات لموسمى الزراعة. اما محتوى النبات من البوتاسيوم فقد نأثر معنويا بالتفاعل فى حشتى الموسم الاول. والمحتوى العالى قد لوحظْ عند الرش بتركيز 400 جزء فى المليون والمستوى الأعلى للحش (75سم). والقيم الاقل في المستوى الأدنى مِنْ الحش مِنْ 50 سم وبدون رش حمض السالسيليك.
3-7 - تأثير التفاعل بين فتراتِ الرَى وحامضِ السالسيليك وارتفاع الحش.
• لم يكن التفاعلَ بين فتراتِ الرَي ورش حمض السالسيليك وارتفاع الحش اى تأثير معنوى على المحتوى الكيميائيِ لنبات القطف الملحى ماعدا مذيبات الالياف المتعادلة والحامضية ومحتوى البوتاسيوم.
• الإختلافات المعنويّة الوحيدة التى وجدت لمذيبات الالياف المتعادلة في الحشةِ الأولىِ لموسمِ النمو الثانيِ. كذلك التفاعل كان معنويا لمذيبات الالياف الحامضية لجميع الحشات لموسمى الزراعة عدا الحشة الثانية من الموسم الاول. فحين ان التفاعل بين فتراتِ الرَى وحامضِ السالسيليك وارتفاع الحش كان معنويا فقط فى الحشة الاولى من الموسم الاول لمحتوى النبات من البوتاسيوم. وتم الحصول على القيم العظمى لمذيبات الالياف المتعادلة والحامضية والدنيا للبوتاسيوم تم الحصول عليها عند رى الباتات كل 15 يوم والحش على ارتفاع 50 سم وبدون استخدام حامض السالسيليك بينما القيم الاقل لمذيبات الالياف المتعادلة والحامضية والعظمى للبوتاسيوم تم الحصول عليها عند رى الباتات كل 45 يوم والحش على ارتفاع 75 سم ورشت بمعدل 400 جزء فى المليون رش حامض السالسيليك.