الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract يعرف السرطان الغير معروف المنشأ والمنبعث إلى العقد الليمفاوية العنقية بأنه هو الورم الثانوي الذي فشلت كل المحاولات التشخيصية لمعرفة منشأه, وتلك المحاولات مثل استخدام التاريخ الأكلينكى والفحص البدني الكامل والاختبارات المعملية الروتينية والتصوير بالأشعة والفحص الدقيق للأنسجة الخلوية. والتقنيات يعتبر الفحص الخلوي لعينة الورم هو الطريق الأمثل للتقييم الأولى وكذلك لتصنيف الأورام الذي على أساسه يبنى التقييم. يمر التقييم الباثولوجي للوصول إلى تشخيص المنشأ بطرق تدريجية مثل السياق الاكلينيكى ثم المورفولوجي ثم عند الضرورة الاختبارات المناعية. يتضمن هذا البحث الطريق الأولى لعينة الورم ثم إثبات انه ورم سرطاني ثم التنويع الواسع للورم .(S100 and Vimentin CLA, AE1/3) الاختبارات المناعية مثل السرطاني باستخدام الفرعي باستخدام الاختبارات المناعية مثل: وكذلك التنويع .(Chromogranin and CD56, Hepar1,TTF1, PLAP, OCTA4, CK5 / 6, P63) تساعد الاختبارات المناعية في تحديد نسب الأورام وهو الأسلوب الأكثر استخداما لتصنيف الأورام والتشخيص التفريقي العمومي بين الأورام . وهناك اختبارات مناعية لسرطانات محدده وهى التي تحدد مكان الأورام مثل السرطانات المعوية والغدة الدرقية والرئة والثدي. يعتبر التنميط الجزيئي لإجراء التشخيص وتحديده وتقييم الاستجابة للعلاج من أهم الطرق المستخدمة حديثا. كما أصبحت قواعد التعبير الجيني المتاحة للأورام الخبيثة مفيدة جدا للتشخيص. يستخدم الحمض النووي الريبى على نطاق واسع في تصنيف الأورام الخبيثة . وتوفر التطورات الأخيرة في تكنولوجيا الجينات الجزيئية والتي تسمح بالتعبير عن الأورام فرصة لتحسين تشخيص الأورام الغير معروفة المنشأ. تصل نسبة التكهن لمرضى السرطان الغير معروف المنشأ إلى اقل من خمسة وعشرون بالمائة , ويختلف على نطاق واسع بين مجموعات مختلفة من المرضى وهذا يتوقف على نوع الورم النسيجي وأجهزة الجسم المصابة. |