Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Evaluation of cervical lymph node metastasis of unknown primary /
المؤلف
Abd Elhamed, Nageh Rady.
هيئة الاعداد
باحث / ناجح راضى عبد الحميد
مشرف / حسين عبد المنعم حسن
مشرف / فاطمة الزهراء صلاح الدين سيف الدين
fatma_saifeldin@med.sohag.edu.eg
مناقش / محمد جلال مصطفى
مناقش / ايمان محمد صلاح الدين
الموضوع
Cancer of unknown primary origin.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
134 P. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض الدم
تاريخ الإجازة
6/2/2014
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الطب - باثولوجى
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 135

from 135

Abstract

يعرف السرطان الغير معروف المنشأ والمنبعث إلى العقد الليمفاوية العنقية بأنه هو الورم الثانوي الذي فشلت كل المحاولات التشخيصية لمعرفة منشأه, وتلك المحاولات مثل استخدام التاريخ الأكلينكى والفحص البدني الكامل والاختبارات المعملية الروتينية والتصوير بالأشعة والفحص الدقيق للأنسجة الخلوية. والتقنيات
يعتبر الفحص الخلوي لعينة الورم هو الطريق الأمثل للتقييم الأولى وكذلك لتصنيف الأورام الذي على أساسه يبنى التقييم. يمر التقييم الباثولوجي للوصول إلى تشخيص المنشأ بطرق تدريجية مثل السياق الاكلينيكى ثم المورفولوجي ثم عند الضرورة الاختبارات المناعية.
يتضمن هذا البحث الطريق الأولى لعينة الورم ثم إثبات انه ورم سرطاني ثم التنويع الواسع للورم
.(S100 and Vimentin CLA, AE1/3) الاختبارات المناعية مثل السرطاني باستخدام
الفرعي باستخدام الاختبارات المناعية مثل: وكذلك التنويع
.(Chromogranin and CD56, Hepar1,TTF1, PLAP, OCTA4, CK5 / 6, P63)
تساعد الاختبارات المناعية في تحديد نسب الأورام وهو الأسلوب الأكثر استخداما لتصنيف الأورام والتشخيص التفريقي العمومي بين الأورام . وهناك اختبارات مناعية لسرطانات محدده وهى التي تحدد مكان الأورام مثل السرطانات المعوية والغدة الدرقية والرئة والثدي.
يعتبر التنميط الجزيئي لإجراء التشخيص وتحديده وتقييم الاستجابة للعلاج من أهم الطرق المستخدمة حديثا. كما أصبحت قواعد التعبير الجيني المتاحة للأورام الخبيثة مفيدة جدا للتشخيص.
يستخدم الحمض النووي الريبى على نطاق واسع في تصنيف الأورام الخبيثة . وتوفر التطورات الأخيرة في تكنولوجيا الجينات الجزيئية والتي تسمح بالتعبير عن الأورام فرصة لتحسين تشخيص الأورام الغير معروفة المنشأ.
تصل نسبة التكهن لمرضى السرطان الغير معروف المنشأ إلى اقل من خمسة وعشرون بالمائة , ويختلف على نطاق واسع بين مجموعات مختلفة من المرضى وهذا يتوقف على نوع الورم النسيجي وأجهزة الجسم المصابة.