Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الرضاء الوظيفى لدى العاملين فى المكتبات بمركز ومدينه قنا/
المؤلف
محمود، منال غريب يسن.
هيئة الاعداد
باحث / منال غريب يس محمود
مشرف / أ.د/ شعبان عبد العزيز خليفه
مشرف / أ.د/ سمسر سعد خطاب
مشرف / أ.د/ سمسر سعد خطاب
الموضوع
الرضا الوظيفى- قنا.
تاريخ النشر
2012
عدد الصفحات
291ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
الناشر
تاريخ الإجازة
1/4/2012
مكان الإجازة
جامعه جنوب الوادى - المكتبة المركزية بقنا - مكتبات ومعلومات
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 287

from 287

المستخلص

تتبع اهميه هذه الدراسه من اهميه الموضوع نفسه فف عصر المعلومات الذى نعيشه اكتسبت المكتبات مكانه بارزه فى حياه المجتمع وافراده نظراً للدور الذى تؤديه فى بث الوعى لدى افراد المجتمع فالمكتبات اسست لخدمه المجتمع والمكتبيون يمثلون نقطه الاتصال بين المجتمع والمكتبه.
تنبع أهمية هذه الدراسة من أهمية الموضوع ذاته ، ففى عصر المعلومات الذى
نعيشه اكتسبت المك تبات مكانة بارزة فى حياة المجتمع وأفراده نظرا للدور الذى
تؤديه فى بث الوعى لدى أفراد المجتمع . فالمكتبات أسست لخدمة المجتمع ،
والمكتبيون يمثلون نقطة الاتصال بين المجتمع والمكتبة .
لهذا كان من البديهى العمل على تحقيق الرضاء الوظيفى لهم ، لما لذلك من أثر كبي ر
على ادائهم وكفاءتهم فى المكتبة .فالرضاء الوظيفى يمثل مسألة حيوية بالنسبة
للأفراد والهيئات والمجتمعات ،وحيث إن فئة العاملين بالمكتبات فئة مهمة جدا من
فئات العاملين التى تخدم المجتمع وطبقاته المختلفة ، لذا تتناول هذه الدراسة موضوع
الرضاء الوظيفى والعوامل المؤثرة فيه بالتطبيق على العاملين بالمكتبات فى مركز
ومدينة قنا ، وتتضح أهمية هذه الدراسة فيما يلى :
١- تحاول هذه الدراسة الوقوف على الآثار الإيجابية الناتجة عن رضاء الفرد عن
عمله مثل ارتفاع الروح المعنوية لهم ، وانخفاض نسبة الغياب ،وانخفاض معدلات
ترك العمل .ولهذ آثر واضح على ادائهم وكفاءتهم وثقتهم بأنفسهم . هذا الى جانب
التعرف على العوامل السلبية للرضاء الوظيفى مثل زيادة معدلات الغياب وترك
العمل ، كثرة الشكاوى والتذم ر. لما له من آثر كبيرعلى ادائهم فى تقديم الخدمة
المكتبية وانخفاض الروح المعنوية وفقدان الانتماء الوظيفى .
٢- محاولة لسد النقص فى أبحاث الرضاء الوظيفى لدى العاملين بالمكتبات حيث لا
يوجد سوى دراستين فقط – على حد علم الباحثة .