Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية الإرشاد العقلاني الانفعالى السلوكي لتنمية الذكاء الوجداني في إدارة القلق التنافسي لدى طلاب الجامعة /
المؤلف
سويد، نسرين السيد حسن عبدالله.
هيئة الاعداد
باحث / نسرين السيد حسن عبدالله سويد
مشرف / فوقية حسن عبدالحميد
مشرف / محمد احمد ابراهيم،
مناقش / فؤاد حامد الموافي
مناقش / نجوى شعبان خليل
الموضوع
القلق (علم النفس). الذكاء. طلبة الجامعات - مصر.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
251 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التعليم
الناشر
تاريخ الإجازة
1/12/2013
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كـليـــة التـــربيـــة - قسم الصحة النفسية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 272

from 272

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى دراسة فعالية الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي لتنمية الذكاء الوجداني في إدارة القلق التنافسي لدى طلاب الجامعة ، تكونت عينة الدراسة من (16) طالبة من قسم علم النفس بكلية التربية جامعة الزقازيق ، وتراوحت أعمارهن من(20-21) عاماً ، وتحقيقاً لهذا الهدف استخدمت الباحثة مقياس للذكاء الوجداني(ترجمة وإعداد الباحثة) ، ومقياس لإدارة القلق التنافسي (إعداد الباحثة) ، طبقت برنامج للإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي (تصميم وإعداد الباحثة ، وأسفرت النتائج عن: وجود فروق دالة إحصائياً (عند مستوى 0,01) بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية من طلاب الجامعة في الذكاء الوجداني قبل وبعد تطبيق برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي، وذلك لصالح القياس البعدي، ووجود فروق دالة إحصائياً (عند مستوى 0,01) بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة من طلاب الجامعة في إدارة القلق التنافسي بعد تطبيق برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي لتنمية الذكاء الوجداني، وذلك لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فروق دالة إحصائياً (عند مستوى 0,01) بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية من طلاب الجامعة في إدارة القلق التنافسي قبل وبعد تطبيق برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي لتنمية الذكاء الوجداني، وذلك لصالح القياس البعدي، وعدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية من طلاب الجامعة في إدارة القلق التنافسي بعد تطبيق برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي لتنمية الذكاء الوجداني وبعد مرور ستة أسابيع من التطبيق.يلعب الذكاء الوجداني دوراً فعالاً في حياة الأفراد والمجتمعات لأنه يقوم في جوهره على الانفعالات الإيجابية التي تعزز النمو الوجداني والعقلي.