الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 332 |  |  |
| | | from | 332 | | |
المستخلص
تحمل هذه الدراسة عنوان ” شعر أمية بن أبى الصلت - دراسة نقدية ” وهو شاعر جاهلي غَلَب على شعره الجانب الديني ، واقتضت طبيعة البحث أن يكون في مقدمة وتمهيد وخمسة فصول.صدَّرت هذا البحث بمقدمة عرضتُ فيها أسباب الدراسة ، و أهمية الموضوع ، والدراسات السابقة ، ومنهج البحث 0
•عرضت في التمهيد التعريف بأمية ، والآراء المتطرفة حول شعره ، وقيمة شعره ، ومناهج الدارسين لشعره 0
•بسطتُ في الفصل الأول الحديث عن الأديان التي عرفها العرب قبل الإسلام ، فتحدثت عن اليهودية ، والنصرانية ، والوثنية ، والحنفية ، والآراء حول ديانة أمية ، وموقف أمية من الإسلام ، وموقف الإسلام من أمية0
•واستعرضت في الفصل الثاني الاستشهاد بلغة أمية الشعرية لدى العلماء ، والمعربات في شعره ، وتناولت فيه طبيعة لغة أمية ، وما تتميز به ؛ من حيث التكرار ، والحوار ، وأسلوب الاستفهام ، والطبيعة التضمينية ، كذلك استعرضت التطور الدلالي في شعره 0
•وتناولتُ في الفصل الثالث مفهوم التناص ، ونشأته في الأدب الغربي والتناص في التراث العربي حيث ظهر بمصطلحات مختلفة (السرقة الأدبية ، التضمين ، الاقتباس) واستخدام أنواعه ثم استعرضتُ التناص القرآني في شعر أمية ، وكان في مقدمتها التناص القرآني بصوره المختلفة كالتناص مع المفردة القرآنية، و التناص التركيبي مع آية قرآنية، و التناص التركيبي مع أكثر من آأية ، والتناص مع القصص القرآني ، ، ثم تطرقتُ إلى التناص مع المشاهد القرآنية ليوم القيامة 0
•وعرضتُ في الفصل الرابع مفهوم الصورة الفنية في اللغة ،وعند النقاد العرب القدامى والمحدثين ، وعند النقاد الغربيين ، ثم تناولتُ ينابيع الصورة في شعر أمية، ثم تطرقت لآفاق الصورة في شعره ، ثم تناولت وسائل تشكيل الصورة لديه ، وتلوينه لصوره الفنية وعالجت في الفصل الخامس مفهوم الموسيقى وأهميتها،وتناولت الموسيقى الخارجية من حيث الوزن ، والبحور التي نظم عليها ، والقافية من حيث المفهوم ، وحروف القافية في شعره، وأنواع القافية ، وعيوب القافية في شعره، والتصريع ، والتصريع الداخلي ، ثم تناولت مظاهر الموسيقى الداخلية متمثلة في ( الطباق ، المقابلة ، الجناس ، رد العجز على الصدر ،و التقسيم الموسيقى ، والمجاورة )،ثم تناولت التناص الإيقاعي في شعره.